![]() |
كيف نعرف الامام القائم عليه السلام -4
وردت روايات متواترة عن اهل بيت النبوة والطهارة تختص بالامام القائم ارواحنا لتراب مقدمه الفداء اليكم الطائفة الرابعة منها - مناقب آل ابي طالب - ابن شهر آشوب ج 2 ص 108 : وقوله عليه السلام في الخطبة الغراء : ويل لاهل الارض إذا دعي على منابرهم باسم الملتجي والمستكفي ، ولم يعرف الملتجي في القابهم ، ولكن لما بينا صفتهم وجدناه الملقب بالمتقي الذي التجأ إلى بني حمدان ، ثم يذكر الرجل من ربيعة الذي قال في اول اسمه سين وميم ويعقب برجل في اسمه دال وقاف ثم يذكر صفته وصفة ملكه . وقوله : وان منهم الغلام الاصفر الساقين اسمه احمد ، وقوله : وينادي منادي الجرحي على القتلى ودفن الرجال ، وغلبة الهند على السند ، وغلبة القفص على السعير ، وغلبة القبط على اطراف مصر ، وغلبة اندلس على اطراف افريقية ، وغلبة الحبشة على اليمن وغلبة الترك على خراسان ، وغلبة الروم على الشام ، وغلبة اهل ارمينية ، وصرخ الصارخ بالعراق : هتك الحجاب وافتضت العذراء وظهر علم اللعين الدجال ، ثم ذكر خروج القائم ) + بحار الأنوار ج14 ص319 / مستدرك سفينة البحار - للنمازي ج1 ص512 . .................................................. .......... - الصراط المستقيم - علي بن يونس العاملي ج 2 ص 250 : وأسند إلى الصادق عليه السلام : خروج السفياني والخراساني واليماني في يوم واحد ليس فيهم أهدى من اليماني لأنه يدعو إلى الحق . وأسند إلى أبي الحسن عليه السلام : كأني برايات من مصر مقبلات خضر مصبغات حتى تأتي الشامات ، فتهدي إلى ابن صاحب الوصيات . وأسند إلى الصادق عليه السلام : أن لولد فلان عند مسجد الكوفة لوقعة في يوم عروبة ، يقتل فيها أربعة آلاف ، بين باب الفيل وأصحاب الصابون ، فإياكم وهذا الطريق ، فاجتنبوه ، وأحسنهم حالا من يأخذ في درب الأنصار . .... .................................................. .......... - الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 535 : 1 - محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، وعلي بن إبراهيم ، عن أبيه جميعا ، عن ابن محبوب عن ابن رئاب ، عن أبي بصير ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إن الله تعالى أوحى إلى عمران أني واهب لك ذكرا سويا ، مباركا ، يبرئ الاكمه والابرص ويحيي الموتى بإذن الله ، وجاعله رسولا إلى بني إسرائيل ، فحدث عمران امرأته حنة ( 1 ) بذلك وهي ام مريم ، فلما حملت كان حملها بها عند نفسها غلام ، فلما وضعتها قالت : رب إني وضعتها انثى وليس الذكر كالانثى ، أي لا يكون البنت رسولا يقول الله عزوجل والله أعلم بما وضعت ، فلما وهب الله تعالى لمريم عيسى كان هو الذي بشر به عمران ووعده إياه ، فإذا قلنا في الرجل منا شيئا وكان في ولده أو ولد ولده فلا تنكروا ذلك . .................................................. .......... - الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 535 : - محمد بن إسماعيل ، عن الفضل بن شاذان ، عن حماد بن عيسى ، عن إبراهيم ابن عمر اليماني ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : إذا قلنا في رجل قولا ، فلم يكن فيه وكان في ولده أو ولد ولده فلا تنكروا ذلك ، فإن الله تعالى يفعل ما يشاء . .................................................. .......... - الكافي - الشيخ الكليني ج 1 ص 535 : بن محمد ، عن معلى بن محمد ، عن الوشاء ، عن أحمد بن عائذ ، عن أبي خديجة قال : سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول : قد يقوم الرجل بعدل أو يجور وينسب إليه ولم يكن قام به ، فيكون ذلك ابنه أو ابن ابنه من بعده ، فهو هو . .................................................. - معجم أحاديث الامام المهدي (ع) - الشيخ علي الكوراني العاملي ج 5 ص 383 : مسخ أعداء أهل البيت ورجعتهم زمان المهدي عليهم السلام [ 1820 - ( الامام الصادق عليه السلام ) " إذا احتضر الكافر حضره رسول الله صلى الله عليه وآله وعلي صلوات الله عليه وجبرئيل وملك الموت فيدنو إليه علي عليه السلام فيقول : يا رسول الله إن هذا كان يبغضنا أهل البيت فابغضه ، فيقول رسول الله صلى الله عليه وآله يا جبرئيل إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيت رسوله فابغضه فيقول جبرئيل لملك الموت إن هذا كان يبغض الله ورسوله وأهل بيته فابغضه واعنف به ، فيدنو منه ملك الموت فيقول : يا عبد الله أخذت فكاك رقبتك ، أخذت أمان براءتك تمسكت بالعصمة الكبرى في دار الحياة الدنيا ؟ فيقول : وما هي / صفحة 384 / فيقول : ولاية علي بن أبي طالب ، فيقول ما أعرفها ولا أعتقد بها فيقول له جبرئيل : يا عدو الله وما كنت تعتقد ؟ فيقول له جبرئيل : أبشر يا عدو الله بسخط الله وعذابه في النار أما ما كنت ترجو فقد فاتك وأما الذي كنت تخاف فقد نزل بك ، ثم يسل نفسه سلا عنيفا ثم يوكل بروحه مائة شيطان كلهم يبصق في وجهه ، ويتأذى بريحه ، فإذا وضع في قبره فتح له باب من أبواب النار ، يدخل إليه من فوح ريحها ولهبها . ثم إنه يؤتى بروحه إلى جبال برهوت ثم إنه يصير في المركبات بعد أن يجري في كل سنخ مسخوط عليه حتى يقوم قائمنا أهل البيت ، فيبعثه الله فيضرب عنقه ، وذلك قوله : * ( ربنا أمتنا اثنتين وأحييتنا اثنتين فاعترفنا بذنوبنا فهل إلى خروج من سبيل ) * والله لقد أتي بعمر بن سعد بعد ما قتل ، وإنه لفي صورة قرد في عنقه سلسلة ، فجعل يعرف أهل الدار ، وهم لا يعرفونه ، والله لا يذهب الايام حتى يمسخ عدونا مسخا ظاهرا حتى أن الرجل منهم ليمسخ في حياته قردا أو خنزيرا ، ومن ورائهم عذاب غليظ ومن ورائهم جهنم وساءت مصيرا " ] * 1820 - المصادر : * : كتاب التسلي للنعماني : - على ما في البحار . * : البحار : ج 45 ص 312 ب 46 - روى السائل عن السيد المرتضى رضي الله عنه ، عن خبر رواه النعماني في كتاب التسلي عن الصادق عليه السلام أنه قال : - * * * [ ( إنا لننصر رسلنا والذين آمنوا في الحياة الدنيا ويوم يقوم الاشهاد ) ] ( غافر - 51 ) . وللموضوع بقية ان شاء الله............ |
الساعة الآن »06:39 PM. |