![]() |
عقيدتنا في المجتهد
عقيدتنا في المجتهد الجامع للشرائط: إنّه نائب للامام عليه السلام في حال غيبته وهو الحاكم والرئيس المطلق، وله ما للإمام في الفصل في القضايا والحكومة بين الناس، والراد عليه راد على الامام، والراد على الامام راد على الله تعالى، وهو على حدّ الشرك بالله، كما جاء في الحديث عن صادق آل البيت عليهم السلام فليس المجتهد الجامع للشرائط مرجعاً في الفتيا فقط، بل له الولاية العامةفيُرجع إليه في الحكم والفصل والقضاء، وذلك من مختصّاته؛ لايجوز لاَحد أن يتولاّها دونه، إلاّ بإذنه، كما لا تجوز إقامة الحدود والتعزيرات إلاّ بأمره وحكمه ويرجع إليه أيضاً في الاَموال التي هي من حقوق الامام ومختصّاته وهذه المنزلة أو الرئاسة العامّة أعطاها الاِمام عليه السلام للمجتهد الجامع للشرائط؛ ليكون نائباً عنه في حال الغيبة، ولذلك يسمّى «نائب الاِمام». عقائد الامامية للشيخ المظفر(قدس سره) |
احسنت اخي السماوي ولاكن وضح لي قضية الاعلمية جزاك الله خير
|
احسنتم على هذا الدرس المبارك في العقائد الاماميه
ولكن نحن نعتقد بالمجتهد الجامع للشرائط وليس المتمهجد الذي يدعي العلم والمعرفه وهو بعثي |
بارك الله فيك اخي صالح السماوي على مانورتنا بة من عقائد الذي يستند لها الشيعة جزاك الله خير الزاء
|
الساعة الآن »02:39 PM. |