![]() |
الإمام المهدي والحجر الأسود
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم قرأتها في بريدي الخاص فأحببت أن أنقلهالكم الإمام المهدي (عليه السلام) والحجر الأسود إن القرامطة بعد أن قلعوا الحجر الأسود أثناء هجومهم على مكة المكرمة 317هـ ونقلوه إلى هجر وكان ذلك إبان الغيبة الصغرى بقي الحجر لديهم ثلاثين عاماً أو يزيد وأرجعوه إلى مكة 339 أو 337 هـ فكان المهدي (عليه السلام) هو الذي وضعه في مكانه وأقره على وضعه السابق كما ورد في أخبارنا. قال الراوي لما وصلت إلى بغداد في سنة وثلاثين وثلاثمائة عزمت على الحج وهي السنة التي رد القرامطة فيها الحجر في مكانه إلى البيت. كان أكثر همي الظفر بمن ينصب الحجر لأنه يمضي في أبناء الكتب قصة أخذه فإنه لا يضعه إلا الحجة في الزمان كما في زمان الحجاج وضعه زين العابدين (عليه السلام) في مكانه. وأوضح الراوي بأن الناس فشلوا في وضعه في محلة وكلما وضعه إنسان اضطرب الحجر ولم يستقم فأقبل غلام أسمر اللون حسن الوجه فتناوله فوضعه في مكانه فاستقام كأنه لم يزل عنه وعلت لذلك الأصوات. ثم أن المهدي (عليه السلام) خرج من المسجد ولاحقه الراوي طالباً منه حاجة فقضاها له وأقام الدلالة ساعتئذ على حقيقته. للأمانة منقول |
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم
اللهم عجل لنل ظهور وليك الحجة ابن الحسن سلام الله عليه جزاك الله خير الجزاء اختي منتظرة المهدي |
okhti al galya ma2joura be 7aké mohmad we al mohamad 3ala ebda3k we nntzar al mazid lnkssab manfa3a we 3lmane
|
|
الساعة الآن »11:07 PM. |