|
اقوال فضل الله في حق النبي داود (ع)
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن اعدائهم 1-قضية داود (ع) كقضية ادم (ع). 2-داود (ع) يستسلم لعواطفه في قضائه 3-داود(ع) يعتمد على ما لا يصح الاعتماد عليه في القضاء. 4-داود (ع) يخطىء في اجراء الحكم. 5-الله هو الذي اراد لداود (ع) ان يقع في الخطا. 6-خطأ داود(ع) كانت له نتائج سلبية. 7-الخطأ لا يتنافى مع مقام النبوة. نص اقواله هكذا اطلق داود الحكم وتدخل في تفسير المسالة من ناحية اعتبارها مظهرا من مظاهر الانحراف الاجتماعي في العلاقات العامة في الحقوق المتنازع عليها بين الناس ولم يكن قد استمع الى الطرف الاخر مما تقتضيه طبيعة ادارة الحكم في جانب الشكل والمضمون فعليه ان يدرس الدعوى من خلال الاستماع الى حجة المدعي ودفاع المدعي عليه لان مسالة الغنى والفقر والكثرة والقلة لا يصلحان اساسا للحكم على الغني الذي يملك الكثير لحساب الفقير الذي يملك القليل او لا يملك شيئا . وظن داود انما فتناه اي اوقعناه في الفتنة اي في البلاء والاختبار الذي يفتن به الانسان فيكون معرضا فاستغفر ربه على هذا الخطا في اجراء الحكم التشكيلة. وخر راكعا واناب اي رجع الى الله وتاب اليه واخلص اليه. فغفرنا له ذلك الخطا الذي لم يؤده الى نتيجة سلبية كبيرة في الحياة العامة ولم يصل الى موقف الحاسم في تغير الوضع. وان له عندنا لزلفى وهي المنزلة والحظوة وحسن ماب فيما يرجع اليه من رحمة الله ورضوانه. وتحياتي الى جميع الاعضاء |
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم....
ولكن الغريب لما ينزعج و يستغرب الناس عندما نحارب فضل الله و نقف في وجه انحرافه العقائدي و أقواله التي لا تمت الى الاسلام و لا الى الحقائق القرآنية بصله.؟؟؟ المشكلة هي في عدم الاطلاع اولا والتقلدي الاعمى لغير مبرىء...أولا أيضا في عمى القلب عن ادراك الحقائق التي نعتبرها من المسلمات .فعندما يعجز القلب عن استيعاب فضائل و كرامات و مظلوميات اهل البيت فالسبب واضح ...الرسوب في الامتحان الالهي هو السبب ....و عدم تقبل ولاية الامام علي امير المؤمنين هو السبب |
سلام الله على نبيِّه وعبده الأوّاب داود على نبينا وآله وعليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها صلاة لا يقوى على عدها وإحصائها أحد غيرك ياااااااااالله ولعائن الله على ظالميها والمشككين بعظيم قدرها من الأولين والآخرين الى قيام يوم الدين حسبنا الله ونعم الوكيل.... لا أدري كيف يتطاول هذا ال" فضل الله" على ساحة أنبياء الله سلام الله عليهم و ينسب لهم ما لا يليق بمقام النبوة ثم يعدُّه البعض عالما ومرجعا يُهتدى بهديه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ربنا عز وجل يمتدح عبده داود عليه السلام بقوله : "..واذكرعبدنا داود ذا اليد..." ويقول سبحانه : "...وآتيناه الحكمة وفصل الخطاب..." وهذا ال "فضل الله" يقول في حقه سلام الله عليه : اقتباس:
ألا قبّح الله هكذا عقائد...ولعائن الله على من يسعى للإنتقاص من قدر أنبياء الله وأصفيائه... **«وآتيناه الحكمة»** الحكمة التي يقول بشانها القرآن المجيد : «ومن يؤت الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا» ، ومن معانيها: العلم والمعرفة وحسن التدبير في امور البلاد ومقام النبوة والحكومة . **«وفصل الخطاب»** من الله على نبيه داود عليه السلام بمنطق قوي وحديث مؤثر ونافذ ، وقدرة كبيرة على القضاء والتحكيم بصورة حازمة وعادلة ،وهو ما يعنيه قوله تعالى : «وفصل الخطاب» . و استخدمت عبارة «فصل الخطاب»- كما ذكره المفسرون- لان كلمة الخطاب تعني اقوال طرفي النزاع ، اما «فصل» فانها تعني القطع والفصل ، وتعني هذه العبارة : قضاء بالعدل ، والمنطق القوي والتفكر العميق وسموه . يقول مولانا الصادق عليه السلام : "الأنبياء وأوصياؤهم لا ذنوب لهم لأنهم معصومون مطهّون" بحار الأنوار حسبنا الله ونعم الوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم... بارك الله فيكم أخانا الفاضل "يا أبا الفضل" وكما قالت أختي "خادمة خدامهم" سلام الله عليهم خليه يحكي و يشكك .. و نحن نثبت أكثر !! مأجورين بحق الطاهرة المطهرة اللهم رب الزهراء بحق الزهراء وضلعها المكسور.. اشف صدر الزهراء وقلبها المغموم.. بظهور وليك الآخذ بثأرها وثأر بنيها صلواتك عليها وعليهم أجمعين |
| الساعة الآن »01:18 PM. |