منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - أسئلة: حول كتب الشيعة والإمامة؟
عرض مشاركة واحدة

مؤمن الحق
الصورة الرمزية مؤمن الحق
عضو نشيط
رقم العضوية : 5936
الإنتساب : Sep 2009
الدولة : تونس الجنوب
المشاركات : 123
بمعدل : 0.02 يوميا
النقاط : 195
المستوى : مؤمن الحق is on a distinguished road

مؤمن الحق غير متواجد حالياً عرض البوم صور مؤمن الحق



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : الميزان العقائدي
افتراضي أسئلة: حول كتب الشيعة والإمامة؟
قديم بتاريخ : 31-May-2011 الساعة : 06:02 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي بعث في الاميين رسولا منهم يتلو عليهم اياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة ويضع عنهم إصرهم والاغلال التي عليهم ويخرجهم من الظلمات الى النور بإذنه ويهديهم الى صراط العزيز الحميد.
والصلاة والسلام على من دنى فتدلى فكان قاب قوسين أو ادنى فأوحى إليه الجليل ما أوحى وعلى آله الذين اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيراً، وأنزل في فضلهم الآيات والسور وفضلهم على جميع عباده تفضيلاً وعلى جميع الأنبياء والمرسلين الذين استجابوا لربهم وبلغّوا رسالاته وسلم تسليماً كثيراً.
أخوتي كنت متقعص عن المشاركة في المنتدى وذلك لسبب أن (الفيس بوك) الموقع الاجتماعي أخذ من وقتي الكثير
ولكن الآن عدت والعود أحمد، استفدت كثيراً من السيد المستبصر جزاه الله خيراً..
والأن إلى الأسئلة، والرجاء الجواب عليها بعمق:
س1) موقف علماء الطائفة من كتاب الكافي؟؟
س2) ماهو موقنا مما يدعيه البعض ان الامام الحجة قال في الكافي (كاف لشيعتنا)؟
س3) كماهو معلوم ان امامة ابراهيم الخليل واضحة:
ولكن هناك إشكال يطرح، وهو:
(كيف نوفق بين مطلق الإمامة الإبراهيمية وبين مطلق الإمامة المحمدية)؟!
شاهد عيان:

((ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ [النحل : 123]))
كيف يتبع الرسول؟؟
آية آخرى
((قُلْ صَدَقَ اللّهُ فَاتَّبِعُواْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفاً وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ)) [آل عمران : 95]
خطاب موجه لنا نحن
والسؤال:
كيف يكون الرسول الأكرم تابع ومتبوع؟؟ ثم هناك شبهة آخرى تطرح
أن كل إمام يجب أن يكون نبياً، رسولاً، وخليلاً؟؟
ولي عودة إن شاء الله
موفقين بحق الزهراء ().






آخر تعديل بواسطة السيد المستبصر ، 02-Jun-2011 الساعة 07:40 AM. سبب آخر: تعديل في العنوان.

رد مع اقتباس