[الشاعر عدنان لطيف الحلي]

الاحبة في الولاء ...في الدوحة الغراء ميزان المودة والتاخي ...
جميعا ادارة واحبة في الولاء ...
ان المباركة هي هذه الالفة المتالقة في عالم الولاء ...
والكلمات الولائية ماهي الا شذرات انوار ...
تنثر على من عشق الولاء حقا ...
ابارك لنفسي اولا ...بانني كنت لبنة صغيرة ...
في صرح الميزان ...كما ابارك للادارة المجاهدة المتفانية ...لديمومة .
.نهر العطاء الولائي هذا ...وهذا الجهد لايقدره الا من عمل به ....
هذا حديث بيننا همسات ولاء ....
قبل هذا وذاك ...نبارك لمولانا ومقتدانا ..حامل لواء الدولة الكونية ...
الحجة بن الحسن ...ونحن نرفل من عزه وانواره البهية ....
ونبارك للأئمة ...هذا الفيض من فيوضات الامل الرمضاني...
الذي حل بيننا نورا وهدى .
وابارك للمراجع المراجع على ثباتهم الولائي ...
في سد ثغور الشياطين لتسديد خطى الأمة لما فيه خير الدنيا والآخرة ...
وابارك للعالم الاسلامي اجمع ...حلول شهر الله ...والاستضافة العطرة
والشكر موصول لكم جميعا ...على ثناء قد لا استحقه ..
لاننا نعمل لرضاه تعالى ...ولكننا نقول شكرا حتى يعجز الشكر ..
وحمدا لله على ما هدى ...مسددا للخطى
اخوكم الموالي الفقيرالى مولاه تعالى