منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - طب النبي صلى الله عليه و آله و سلم
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 08:48 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



[المدخل‏]
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏
هَذِهِ الرِّسَالَةُ الْمَوْسُومَةُ بِطِبِّ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ.
وُجِدَتْ بِحَذْفِ الْأَسَانِيدِ مَكْتُوبَةَ:
[النص‏]
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص‏ مَا خَلَقَ اللَّهُ تَعَالَى دَاءً إِلَّا وَ خَلَقَ لَهُ دَوَاءً إِلَّا السَّامَ‏

وَ قَالَ ص‏: الَّذِي أَنْزَلَ الدَّاءَ أَنْزَلَ الشِّفَاءَ

وَ قَالَ ص‏: بَشِّرِ الْمَحْرُورِينَ بِطُولِ الْعُمُرِ

وَ قَالَ ص‏: أَصْلُ كُلِّ دَاءٍ الْبُرُودَةُ

وَ قَالَ ص‏: كُلْ وَ أَنْتَ تَشْتَهِي وَ أَمْسِكْ وَ أَنْتَ تَشْتَهِي‏

وَ قَالَ ص‏: الْمَعِدَةُ بَيْتُ كُلِّ دَاءٍ وَ الْحِمْيَةُ رَأْسُ كُلِّ دَوَاءٍ فَأَعْطِ نَفْسَكَ مَا عَوَّدْتَهَا

وَ قَالَ ص‏: أَحَبُّ الطَّعَامِ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مَا كَثُرَتْ عَلَيْهِ الْأَيْدِي‏

وَ قَالَ ص‏: الْأَكْلُ بِإِصْبَعٍ وَاحِدَةٍ أَكْلُ الشَّيْطَانِ وَ الْأَكْلُ بِالاثْنَيْنِ أَكْلُ الْجَبَابِرَةِ وَ بِالثَّلَاثِ أَكْلُ الْأَنْبِيَاءِ

وَ قَالَ ص‏: بَرِّدِ الطَّعَامَ فَإِنَّ الْحَارَّ لَا بَرَكَةَ فِيهِ‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا أَكَلْتُمْ فَاخْلَعُوا نِعَالَكُمْ فَإِنَّهُ أَرْوَحُ لِأَقْدَامِكُمْ وَ إِنَّهُ سُنَّةٌ جَمِيلَةٌ

وَ قَالَ ص‏: الْأَكْلُ مَعَ الخُدَّامِ مِنَ التَّوَاضُعِ، فَمَنْ أَكَلَ مَعَهُمْ اشْتَاقَتْ إِلَيْهِ الْجَنَّةُ

وَ قَالَ ص‏: الْأَكْلُ فِي السُّوقِ مِنَ الدَّنَاءَةِ

وَ قَالَ ص‏: الْمُؤْمِنُ يَأْكُلُ بِشَهْوَةِ أَهْلِهِ، وَ الْمُنَافِقُ يَأْكُلُ أَهْلُهُ بِشَهْوَتِهِ.

وَ قَالَ ص‏: إِذَا وُضِعَتِ الْمَائِدَةُ فَلْيَأْكُلْ أَحَدُكُمْ مِمَّا يَلِيهِ وَ لَا يَتَنَاوَلْ ذِرْوَةَ الطَّعَامِ فَإِنَّ الْبَرَكَةَ تَأْتِيهَا مِنْ أَعْلَاهَا وَ لَا يَقُومُ أَحَدُكُمْ وَ لَا يَرْفَعُ يَدَهُ وَ إِنْ شَبِعَ حَتَّى يَرْفَعَ الْقَوْمُ أَيْدِيَهُمْ فَإِنَّ ذَلِكَ يُخْجِلُ جَلِيسَهُ‏

وَ قَالَ ص‏: الْبَرَكَةُ فِي وَسَطِ الطَّعَامِ فَكُلُوا مِنْ حَافَاتِهِ وَ لَا تَأْكُلُوا مِنْ وَسَطِهِ‏

وَ قَالَ ص‏: الْبَرَكَةُ فِي الثَّلَاثَةِ الْجَمَاعَةِ وَ السَّحُورِ وَ الثَّرِيدِ

وَ قَالَ ص‏: مَنِ اسْتَعْمَلَ الْخَشَبَتَيْنِ أَمِنَ مِنْ عَذَابِ الْكَلْبَتَيْنِ‏

وَ قَالَ ص‏: تَخَلَّلُوا عَلَى أَثَرِ الطَّعَامِ وَ تَمَضْمَضُوا فَإِنَّهُمَا مَصَحَّةُ النَّابِ وَ النَّوَاجِدِ

وَ قَالَ ص‏: تَخَلَّلُوا فَإِنَّهُ مِنَ النَّظَافَةِ وَ النَّظَافَةُ مِنَ الْإِيمَانِ، وَ الْإِيمَانُ مَعَ صَاحِبِهِ فِي الْجَنَّةِ

وَ قَالَ ص‏: طَعَامُ الْجَوَادِ دَوَاءٌ وَ طَعَامُ الْبَخِيلِ دَاءٌ

وَ قَالَ ص‏: الْقَصْعَةُ تَسْتَغْفِرُ لِمَنْ يَلْحَسُهَا

وَ قَالَ ص‏: كُلُوا جَمِيعاً وَ لَا تَفَرَّقُوا فَإِنَّ الْبَرَكَةَ فِي الْجَمَاعَةِ

وَ قَالَ ص‏: كَثْرَةُ الطَّعَامِ شُؤْمٌ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ جَاعَ أَوِ احْتَاجَ وَ كَتَمَهُ مِنَ النَّاسِ وَ مَضَى إِلَى اللَّهِ تَعَالَى كَانَ حَقّاً عَلَيْهِ أَنْ يَفْتَحَ لَهُ رِزْقَ سَنَةٍ حَلَالًا

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَكَلَ مَا يَسْقُطُ مِنَ الْمَائِدَةِ عَاشَ مَا عَاشَ فِي سَعَةٍ مِنْ رِزْقِهِ وَ عُوفِيَ وُلْدُهُ وَ وُلْدُ وُلْدِهِ مِنَ الْحَرَامِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ كانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَ الْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ‏

وَ قَالَ ص‏: مِنَ التَّوَاضُعِ أَنْ يَشْرَبَ الرَّجُلُ مِنْ سُؤْرِ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ‏

وَ قَالَ ص‏: مَنْ قَلَّ أَكْلُهُ قَلَّ حِسَابُهُ‏

وَ قَالَ ص‏: لَا يَشْرَبَنَّ أَحَدُكُمْ قَائِماً فَمَنْ نَسِيَ فَلْيَقِئ‏


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس