منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - طب النبي صلى الله عليه و آله و سلم
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الإرشادات الطبية والصحة البدنية والروحية
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Apr-2012 الساعة : 08:56 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



وَ قَالَ ص‏: إِذَا شَرِبْتُمُ اللَّبَنَ فَتَمَضْمَضُوا فَإِنَّ فِيهِ دَسَماً

وَ قَالَ ص‏: ثَلَاثَةٌ لَا تُرَدُّ الْوِسَادَةُ وَ اللَّبَنُ وَ الدُّهْنُ‏

وَ قَالَ ص‏: أَكْلُ الْجُبُنِّ دَاءٌ وَ الْجَوْزِ دَاءٌ فَإِذَا اجْتَمَعَا مَعاً صَارَا دَوَاءً

وَ قَالَ ص‏: شُرْبُ اللَّبَنِ مِنْ مَحْضِ الْإِيمَانِ‏

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْأَلْبَانِ فَإِنَّهَا تَمْسَحُ الْحَرَّ عَنِ الْقَلْبِ كَمَا يَكْسَحُ الْإِصْبَعُ الْعَرَقَ عَنِ الْجَبِينِ وَ تَشُدُّ الظَّهْرَ وَ تَزِيدُ فِي الْعَقْلِ وَ تُذَكِّي الذِّهْنَ وَ تَجْلُو الْبَصَرَ وَ تُذْهِبُ النِّسْيَانَ‏

وَ قَالَ ص‏: عَشْرُ خِصَالٍ تُورِثُ النِّسْيَانَ أَكْلُ الْجُبُنِّ وَ أَكْلُ سُؤْرِ الْفَأْرَةِ وَ أَكْلُ التُّفَّاحِ الْحَامِضِ وَ الْجُلْجُلَانِ وَ الْحِجَامَةُ عَلَى النُّقْرَةِ وَ الْمَشْيُ بَيْنَ الْمَرْأَتَيْنِ وَ النَّظَرُ إِلَى الْمَصْلُوبِ وَ التعاز [التَّعَارُّ] وَ قِرَاءَةُ لَوْحِ الْمَقَابِرِ

وَ قَالَ ص‏: لَيْسَ يُجْزِي مَكَانَ الطَّعَامِ وَ الشَّرَابِ غَيْرُ اللَّبَنِ‏

وَ قَالَ ص‏: الشَّاةُ بَرَكَةٌ وَ الشَّاتَانِ بَرَكَتَانِ وَ ثَلَاثُ شِيَاهٍ غَنِيمَةٌ

وَ قَالَ ص‏: ثَلَاثَةٌ يَفْرَحُ بِهِنَّ الْجِسْمُ وَ يَرْبُو الطِّيبُ وَ لِبَاسُ اللَّيِّنِ وَ شُرْبُ الْعَسَلِ‏

وَ قَالَ ص‏: عَلَيْكُمْ بِالْعَسَلِ فَوَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا مِنْ بَيْتٍ فِيهِ عَسَلٌ إِلَّا وَ تَسْتَغْفِرُ الْمَلَائِكَةُ لِأَهْلِ ذَلِكَ الْبَيْتِ فَإِنْ شَرِبَهَا رَجُلٌ دَخَلَ فِي جَوْفِهِ أَلْفُ دَوَاءٍ وَ خَرَجَ عَنْهُ أَلْفُ أَلْفِ دَاءٍ فَإِنْ مَاتَ وَ هُوَ فِي جَوْفِهِ لَمْ تَمَسَّ النَّارُ جَسَدَهُ‏

وَ قَالَ ص‏: قَلْبُ الْمُؤْمِنِ حُلْوٌ يُحِبُّ الْحَلَاوَةَ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَلْقَمَ فِي فَمِ أَخِيهِ الْمُؤْمِنِ لُقْمَةَ حُلْوٍ لَا يَرْجُو بِهَا رَشْوَةً وَ لَا يَخَافُ بِهَا مِنْ شَرِّهِ وَ لَا يُرِيدُ إِلَّا وَجْهَهُ صَرَفَ اللَّهُ عَنْهُ بِهَا حَرَارَةَ الْمَوْقِفِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ

وَ قَالَ ص‏: نِعْمَ الشَّرَابُ الْعَسَلُ يُرْبِي وَ يُذْهِبُ دَرَنَ الصَّدْرِ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ أَرَادَ الْحِفْظَ فَلْيَأْكُلِ الْعَسَلَ‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا اشْتَرَى أَحَدُكُمُ الْخَادِمَةَ فَلْيَكُنْ أَوَّلُ مَا يُطْعِمُهَا الْعَسَلَ فَإِنَّهُ أَطْيَبُ لِنَفْسِهَا

وَ قَالَ ص‏: إِذَا وَلَدَتِ الْمَرْأَةُ فَلْيَكُنْ أَوَّلُ مَا تَأْكُلُ الرُّطَبَ الْحُلْوَ وَ التَّمْرَ فَإِنَّهُ لَوْ كَانَ شَيْ‏ءٌ أَفْضَلَ مِنْهُ أَطْعَمَهُ اللَّهُ تَعَالَى مَرْيَمَ حِينَ وَلَدَتْ عِيسَى ع‏

وَ قَالَ ص‏: إِذَا جَاءَ الرُّطَبُ فَهَنِّئُونِي وَ إِذَا ذَهَبَ فَعَزُّونِي‏

وَ قَالَ ص‏: بَيْتٌ لَا تَمْرَ فِيهِ كَأَنَّ لَيْسَ فِيهِ طَعَامٌ‏

وَ قَالَ ص‏: خُلِقَتِ النَّخْلَةُ وَ الرُّمَّانُ مِنْ فَضْلِ طِينَةِ آدَمَ ع‏

وَ قَالَ ص‏: أَكْرِمُوا عَمَّتَكُمُ النَّخْلَةَ النخلة وَ الزَّبِيبَ‏

وَ قَالَ ص‏: كُلِ التَّمْرَ عَلَى الرِّيقِ فَإِنَّهُ يَقْتُلُ الدُّودَ

وَ قَالَ ص‏: نِعْمَ السَّحُورُ لِلْمُؤْمِنِ التَّمْرُ

وَ قَالَ ص‏: مَنْ وَجَدَ التَّمْرَ فَلْيُفْطِرْ عَلَيْهِ وَ مَنْ لَمْ يَجِدْ فَلْيُفْطِرْ عَلَى الْمَاءِ فَإِنَّهُ طَهُورٌ

وَ قَالَ ص‏: لَا تَرُدُّوا شَرْبَةَ الْعَسَلِ عَلَى مَنْ أَتَاكُمْ بِهَا



توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 28-Apr-2012 الساعة 09:03 PM.

رد مع اقتباس