[جارية العترة]

اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ،
اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ.
اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً

اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أوّلَ ظالم بِاللّعْنِ مِنِّي ، وَابْدَأْ بِهِ أوّلاً ، ثُمَّ الثَّانِي ، وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع
اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً ، وَالْعَنْ عُبَيْدَ اللهِ بْنَ زِيَاد وَابْنَ مَرْجانَةَ وَعُمَرَ بْنَ سَعْد
وَشِمْراً وَآلَ أبي سُفْيانَ وَآلَ زِيَاد وآلَ مَرْوانَ إلَى يَوْمِ القِيامَةِ

اللهم اني اتقرب اليك باللعن من ظالمي وقاتلي سيدي ومولاي ابا عبد الله الحسين صلوات الله وسلامه عليه

اللهم العن من آذى الله بأذيته لمولاتي الزهراء صلوات الله وسلامه عليها بقتله الحسين صلوات الله وسلامه عليه

وهي التي قال فيها رسولنا الأعظم صلوات الله وسلامه عليه

يا فاطمة، إن الله تبارك وتعالى ليغضب لغضبك ويرضى لرضاك

روى الترمذي في صحيحه بسنده عن يعلى بن مرة قال
قال رسول الله صلى الله عليه ( و آله ) و سلم : حسين مني و أنا من حسين ، أحب الله من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط