[ولاء علي]

قال تعالى( ومن يقتل مؤمناً متعمداً فجزاؤه جهنم خالداً فيها وغضب الله
عليه ولعنهُ وأعد لهُ عذاباً عظيماً ..)
وقد قام يزيد بقتل سيد المؤمنين () وإمام المسلمين، وقام بقتل المؤمنين
من اّل النبي ومن غيرهم من أشراف الناس في عصرهم...
فعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين..
وهو الملعون على لسان النبي محمد (صلى الله عليه واله وسلم)،قالت صفيه
عمة الرسول(صلى الله عليه واله وسلم )عندما ولد الحسين قال الرسول
(صلى الله عليه واله وسلم)"لعن الله قوماً هم قاتلوك يابني" فقلت:فداك أبي وأمي ومن يقتله؟
قال:صلى الله عليه واله وسلم. "بقية الفئة الباغيه من بني أمية لعنهم الله"
والرسول (صلى الله عليه واله وسلم) وهو محتضر أحتضن الحسين إلى صدره
وقال: (ملي وليزيد، لابارك الله فيه، اللهم العن يزيد ،أما إن لي ولقاتلك مقاماً
بين يدي الله)