منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - التربية السليمة للابناء-بين البيت وخارجه
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي التربية السليمة للابناء-بين البيت وخارجه
قديم بتاريخ : 31-Aug-2012 الساعة : 09:57 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


باختصار مابين البيت والمدرسة والاصدقاء والمحيطين (اصدقاء من أديان اخرى )والوسائل السريعة لايصال معلومات خاطئة جدا نحتار كيف نربي ابنائنا تربية سليمة عقائدياً

برأيي وحسب تجربتي أن الهدوء والتعامل برويَّة وقبول رأي ابنائنا ومحاورتهم هو أهم عامل لتلقي المعلومة الصحيحة من الاهل

للاسف الشديد اليوم نسمع من الكثير من الابناء ان علينا تغيير نهجنا الرجعي في التعامل مع الاخرين (......)
طبعا ديننا الحنيف لايمنعنا من التعامل مع اي طائفة أو مذهب
لكن على سبيل المثال ليس الا
الشاب حين يخرج برفقة اصحابه لمطعم لايهتم لما يوضع من طعام امامه شرعيا كان ام لا بحجة انه كله حلال
يحاورك ابنك او بنتك لافرق بيني وبين صديقي من المذهب الاخر .........حقيقة هنا المعضلة الحقيقية والمشكلة العويصة ؟؟؟
تقول احداهن مررت بهذه الفترة وتحملت الصعاب مع ابنتي من الـ 12-لغاية ا14واحمد الله انها مرت بسلام بل هي الان تنتبه لامور بصديقتها لم نلتفت نحن الاهل الاهل لها ..علما ان علاقتها مع صديقتها كما هي

إذاً أعتقدانه علينا محاورة ابنائنا بجلسة حميمية خاصة نطلب نحن الاهل الاذن منهم لنستمع لشكواهم ونحاورهم

ابنائنا يشعرون انهم مهلون برغم ايلائنا اياهم اشد الاهتمام والخوف عليهم اكثر من انفسنا

والحوار مستمر انا تناولت جانب واحد
آملة المشاركة من الجميع


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس