منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - سلام يا سماحة سيد اريد مساعدة ضرورية وعاجلة
عرض مشاركة واحدة

سيد جلال الحسيني
الصورة الرمزية سيد جلال الحسيني
طالب علم متخصص في الحديث
رقم العضوية : 3866
الإنتساب : Feb 2009
الدولة : النجف الاشرف مولدي
المشاركات : 2,567
بمعدل : 0.44 يوميا
النقاط : 299
المستوى : سيد جلال الحسيني is on a distinguished road

سيد جلال الحسيني غير متواجد حالياً عرض البوم صور سيد جلال الحسيني



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : غريبة ديار المنتدى : أرشيف الأحلام المفسرة
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-Nov-2012 الساعة : 10:22 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


وهل آمنوا بالله طرفة عين لكي يتوسلوا بالله

بحارالأنوار ج : 30 ص : 408

قَالَ فَقَالَ لِي يَا إِسْحَاقُ إِنَّ فِي النَّارِ لَوَادِياً يُقَالُ لَهُ سَقَرُ لَمْ يَتَنَفَّسْ مُنْذُ خَلَقَهُ اللَّهُ، لَوْ أَذِنَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ لَهُ فِي التَّنَفُّسِ بِقَدْرِ مَخِيطٍ لَأَحْرَقَ مَا عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ، وَ إِنَّ أَهْلَ النَّارِ لَيَتَعَوَّذُونَ مِنْ حَرِّ ذَلِكَ الْوَادِي وَ نَتْنِهِ وَ قَذَرِهِ، وَ مَا أَعَدَّ اللَّهُ فِيهِ لِأَهْلِهِ، وَ إِنَّ فِي ذَلِكَ الْوَادِي لَجَبَلًا يَتَعَوَّذُ جَمِيعُ أَهْلِ ذَلِكَ الْوَادِي مِنْ حَرِّ ذَلِكَ الْجَبَلِ وَ نَتْنِهِ وَ قَذَرِهِ وَ مَا أَعَدَّ اللَّهُ فِيهِ لِأَهْلِهِ مِنَ الْعَذَابِ، وَ إِنَّ فِي ذَلِكَ الْجَبَلِ لَشِعْباً يَتَعَوَّذُ جَمِيعُ أَهْلِ ذَلِكَ الْجَبَلِ مِنْ حَرِّ ذَلِكَ الشِّعْبِ وَ نَتْنِهِ وَ قَذَرِهِ وَ مَا أَعَدَّ اللَّهُ فِيهِ لِأَهْلِهِ، وَ إِنَّ فِي ذَلِكَ الشِّعْبِ لقليب [لَقَلِيباً] يَتَعَوَّذُ جَمِيعُ أَهْلِ ذَلِكَ الشِّعْبِ مِنْ حَرِّ ذَلِكَ الْقَلِيبِ وَ نَتْنِهِ وَ قَذَرِهِ وَ مَا أَعَدَّ اللَّهُ فِيهِ لِأَهْلِهِ، وَ إِنَّ فِي ذَلِكَ الْقَلِيبِ لَحَيَّةً يَتَعَوَّذُ أَهْلُ ذَلِكَ الْقَلِيبِ مِنْ خُبْثِ تِلْكَ الْحَيَّةِ وَ نَتْنِهَا وَ قَذَرِهَا وَ مَا أَعَدَّ اللَّهُ فِي أَنْيَابِهَا مِنَ السَّمِّ لِأَهْلِهَا، وَ إِنَّ فِي جَوْفِ تِلْكَ الْحَيَّةِ لَسَبْعَةَ صَنَادِيقَ فِيهَا خَمْسَةٌ مِنَ الْأُمَمِ السَّالِفَةِ،
وَ اثْنَانِ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ. قَالَ قُلْتُ جُعِلْتُ فِدَاكَ، وَ مَنِ الْخَمْسَةُ وَ مَنِ الِاثْنَانُ. قَالَ فَأَمَّا الْخَمْسَةُ فَقَابِيلُ الَّذِي قَتَلَ هَابِيلَ، وَ نُمْرُودُ الَّذِي حَاجَّ إِبْراهِيمَ فِي رَبِّهِ، فَقَالَ أَنَا أُحْيِي وَ أُمِيتُ، وَ فِرْعَوْنُ الَّذِي قَالَ أَنَا رَبُّكُمُ الْأَعْلى‏ وَ يَهُودُ الَّذِي‏ هَوَّدَ الْيَهُودَ، وَ بُولَسُ الَّذِي نَصَّرَ النَّصَارَى، وَ مِنْ هَذِهِ الْأُمَّةِ أَعْرَابِيَّانِ.

بيان ((البيان من نفس العلامة المجلسي رحمه الله))
الأعرابيان الأول و الثاني اللّذان لم يؤمنا باللّه طرفة عين.


بحارالأنوار 8 296 باب 24- النار أعاذنا الله و سائر
عن تفسير القمي‏:
قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ قَالَ الْفَلَقُ جُبٌّ فِي جَهَنَّمَ يَتَعَوَّذُ أَهْلُ النَّارِ مِنْ شِدَّةِ حَرِّهِ سَأَلَ اللَّهَ أَنْ يَأْذَنَ لَهُ أَنْ يَتَنَفَّسَ فَأَذِنَ لَهُ فَتَنَفَّسَ فَأَحْرَقَ جَهَنَّمَ قَالَ وَ فِي ذَلِكَ الْجُبِّ صُنْدُوقٌ مِنْ نَارٍ يَتَعَوَّذُ أَهْلُ تِلْكَ الْجُبِّ مِنْ حَرِّ ذَلِكَ الصُّنْدُوقِ وَ هُوَ التَّابُوتُ وَ فِي ذَلِكَ التَّابُوتِ سِتَّةٌ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ سِتَّةٌ مِنَ الْآخِرِينَ فَأَمَّا السِّتَّةُ مِنَ الْأَوَّلِينَ فَابْنُ آدَمَ الَّذِي قَتَلَ أَخَاهُ وَ نُمْرُودُ إِبْرَاهِيمَ الَّذِي أَلْقَى إِبْرَاهِيمَ فِي النَّارِ وَ فِرْعَوْنُ مُوسَى وَ السَّامِرِيُّ الَّذِي اتَّخَذَ الْعِجْلَ وَ الَّذِي هَوَّدَ الْيَهُودَ وَ الَّذِي نَصَّرَ النَّصَارَى وَ أَمَّا السِّتَّةُ مِنَ الْآخِرِينَ فَهُوَ الْأَوَّلُ وَ الثَّانِي وَ الثَّالِثُ وَ الرَّابِعُ وَ صَاحِبُ الْخَوَارِجِ وَ ابْنُ مُلْجَمٍ وَ مِنْ شَرِّ غاسِقٍ إِذا وَقَبَ قَالَ الَّذِي يُلْقَى فِي الْجُبِّ يَقِبُ فِيهِ

بحارالأنوار 69 135 باب 101- كفر المخالفين و النصاب
عن المحاسن‏:
عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ عَنْ حَمْزَةَ الْعَلَوِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُدَامَةَ التِّرْمِذِيِّ عَنْ أَبِي الْحَسَنِ قَالَ مَنْ شَكَّ فِي أَرْبَعَةٍ فَقَدْ كَفَرَ بِجَمِيعِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَحَدُهَا مَعْرِفَةُ الْإِمَامِ فِي كُلِّ زَمَانٍ وَ أَوَانٍ بِشَخْصِهِ وَ نَعْتِهِ (انتهى)

فهل عرفا لعنة الله عليهم حق امير المؤمنين ام غصبوا حقه اليس هم كفار !!!
فهم كانوا يتوسلوا بحق هبل واللات


توقيع سيد جلال الحسيني



لمطالعة مواضيعي تفضلوا

مؤسسة الإمام الباقر لنشر مؤلفات وأبحاث السيد جلال الحسيني

http://www.noursaqlein.ir