منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - ماذا تعني كلمة ((سلاه وفاران )) في الكتاب المقدس
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : بنت الهدى2 المنتدى : ميزان المنبر الحر
افتراضي
قديم بتاريخ : 16-Dec-2012 الساعة : 08:55 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


أولا أقول وأعقب بالصلاة الدائمة الابدية السرمدية على محمد وآله الطيبين الطاهرين وعلى جميع الانبياء والمرسلين والاوصياء

اشكر الاخت بنت الهدى 2 لهذاالموضوع
معلوم لدى المسلمين الديانات اليهودية والمسيحية ديانات حق من الله الواحد الاحد الفرد الصمد الذي ليس له ولد ولايشبهه أحد
المعتقد واحد وحدانية الله ولاشريك له نؤمن بكل الانبياء والرسل لكلا الديانتين...ختامها كانت الدين الاسلامي بسيد الرسل المختار النبي الاكرم محمد ..وآمن من أمن من اليهود والمسيحيين

أذكر لك هذه كانت احدى من نعرفهن من المسيحيات بدمشق في حي الزيتون ولاداعي لذكر اسمها واتمنى ان تكون من قارئات هذاالموضوع
كانت تذهب للسيدة زينب عليهاالسلام (حسب مااخبرتني هي) وقالت لي ا نا أصلي هناك قلت لها وكيف تصلين
قالت اقول اللهم صل على محمد وآل محمد وأكررها كثيرا وأنا دائما واختي المريضة ننذر للسيدة زينب عليهاالسلام
ولاتردنا
3. يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ كَثِيرًا مِّنَ الْأَحْبَارِ وَالرُّهْبَانِ لَيَأْكُلُونَ أَمْوَالَ النَّاسِ بِالْبَاطِلِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّـهِ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّـهِ فَبَشِّرْهُم بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ﴿التوبة: ٣٤﴾


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس