|
مشرفة
|
|
|
|
الدولة : يا من بابُك مقصدنا وبُغيتنا، دربُك محفِلُ قلبنا الولهان، ومسكننا ومنزلنا ومأوانا...
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادمة المرتضى
المنتدى :
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
بتاريخ : 10-Sep-2013 الساعة : 12:16 AM

اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
والحمد لله رب العالمين فاطر السموات والأرضين والصلاة والسلام على خاتم النبيين محمد وآله الطيبين الطاهرين
ولعنة الله على أعدائهم ومنكري فضائلهم من بدء الخلق إلى قيام يوم الدين
.: أقوال العظماء والعلماء والأدباء والمفكرين في سيد الاوصياء وإمام الأتقياء وامير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله عليه :.

كم خاض فيك أناس وانتهى فغدا ... معناك محتجباً عن كل مقتدر
يكتب الفيلسوف الأنكليزي "توماس كارليل" متأثراً بشخصية الأمام علي (صلوات الله وسلامه عليه) فتشعر أن صاحب هذا القلم إنما هو من شيعة الإمام ومن انصاره، فيقول: « أما عليّ، فلا يسعنا إلاّ أن نحبّه ونتعشّقه؛ فإنّه فتىً شريف القدر عالي النفس يفيض وجدانه رحمةً وبرّاً، ويتلظّى فؤاده نجدةً وحماسة. وكان أشجع من ليث، ولكنها شجاعة ممزوجة برقّة ولطف، ورأفة وحنان، جدير بها فرسان الصليب في القرون الوسطى. وقد قُتل بالكوفة غِيلة. وإنّما جنى ذلك على نفسه بشدّة عدله حتى أنّه حسبَ كلَّ إنسان عادلاً مثله، وقال قبل موته حينما أومر في قاتله: إنْ أعشْ فالأمر لي، وإن أمتْ فالأمر لكم، فإن آثرتم أن تقتصّوا فضربة بضربة، وإن تعفوا أقرب إلى التقوى.» - كتاب "محمّد المثل الأعلى" تأليف توماس كارليل وتعريب محمّد السياعي (ص 34)
(..أَشْهَدُ أَنَّكَ ما اتَّقَيْتَ ضارِعاً وَلا أَمْسَكْتَ عَنْ حَقِّكَ جازِعاً وَلا أَحْجَمْتَ عَنْ مُجاهَدَةِ غاصِبِيكَ ناكِلاً وَلا أَظْهَرْتَ الرِّضى بِخِلافِ ما يُرْضِي الله مُداهِناً وَلا وَهَنْتَ لِما أَصابَكَ فِي سَبِيلِ الله وَلا ضَعُفْتَ وَلا اسْتَكَنْتَ عَنْ طَلَبِ حَقِّكَ مُراقِباً، مَعاذَ الله أَنْ تَكُونَ كَذلِكَ بَلْ إِذْ ظُلِمْتَ احْتَسَبْتَ رَبَّكَ وَفَوَّضْتَ إِلَيْهِ أَمْرَكَ وَذَكَّرْتَهُمْ فَما ادَّكَرُوا وَوَعَظْتَهُمْ فَما اتَّعَظُوا وَخَوَّفْتَهُمُ الله فَما تَخَوَّفُوا...)
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسألكم الدعاء
يا علي مدد
|
توقيع خادمة المرتضى |
...يا محمد لولاك لما خلقت الأكوان... ولولا علي لما خلقتك... ولولا فاطمة لما خلقتكما...
اللهم العن الجبت والطاغوت والنعثل بعدد فضائل حيدر

يا رب الزهراء بحق الزهراء اشف صدر الزهراء بظهور الحجة
... يا لثـــــــــارات الــــــزهـــــراء ...
|
|
|
|
|