منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - انتفاضوا الى رسولكم
عرض مشاركة واحدة

اليقين
عضو
رقم العضوية : 1106
الإنتساب : May 2008
المشاركات : 17
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : اليقين is on a distinguished road

اليقين غير متواجد حالياً عرض البوم صور اليقين



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : المثابر المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 21-May-2008 الساعة : 01:23 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


المورد الرابع:
قال ( ص5):-
( النقطة الأولى مستوى المقارنة يجب إن ينتبه القارئ على إن الكاتب حينما يعقد مقارنة بين السيد محمد الصدر مع نبي من أنبياء الله جل جلاله لا يعني هذا استواء الشخصيتين قطعا أنما لوجود رابط مشترك بينهما في تمثيل دور معين في هذه الحياة الدنيا )
تعليق ( 7 ):
عليك ان تقول مقارنة بين السيد محمد الصدر و بين نبي من أنبياء الله و لا تقول كلمة ( مع ) فعليك إما الاكتفاء بحرف العطف و هو الواو أو تكرا كلمة ( بين ) و ليس كما فعلت من ذكر كلمة ( مع ) فكيف تكون كلمة ( مع ) هي تبيين للمقارنة وهي (واو) معية ؟!
تعليق ( 8 ):
إذا لم يكن هناك مقارنة قطعية كيف ذكرت في النقطة ( 1 ) في ص 4 فيها مستوى المقارنة و لم تقل بعض المقارنة أو بعض أوجه التشابه فعليك القول وجه التشابه و ليس المقارنة.
تعليق ( 9 ) :
أنت تقر في تمثيل دور معين فقط فكيف تقول مقارنة و يكون وجه التشابه فقط في دور معين و هو في هذه الحياة الدنيا و هل لا يوجد دور بين السيد الصدر و نبي الله يحيى في حياة الآخرة حتى جعلت دور التشابه و المقارنة مقرون في الحياة الدنيا فقط ؟
فهل هذه معرفتكم لدور الأنبياء و الصالحين و العلماء ؟
تعليق ( 10 ) :
هل سمعت اشتراك يكون بالمقارنة بل المقارنة تكون بين شيئين لا يتشابهان ؟
فكيف جعلت المقارنة مشابهة في تمثيل دور معين ؟!
و قلت رابط مشترك و لم تقل مقارنة في عبارتك إنما يوجد رابط مشترك بينهما في هذه الحياة الدنيا و يرد عليك نفس التعليق التاسع .
تعليق ( 11 ) :
تقول دور معين فكيف يكون دور معين أذا كان جزئي فكيف تحصل المقارنة بينهما , فإذا أردت المقارنة في الجزئيات فعليك القول ( في بعض الجزئيات ) و لا تقول مستوى المقارنة و تجعل الكلام مطلقا يشمل الجزئيات و الكليات – الأساسيات - كما تسميها.
تعليق ( 12 ):
إذا كنت تقر بالمقارنة كما تدعي للسيد الصدر مع نبي الله يحيى ( ع ) فكيف يكون نبي مع شخص غير معصوم بل أكثر من ذلك في نظركم انه يعمل في الأمور التي تعتقدون و تقطعون بتا مئة بالمئة أنها باطل و هي أن السيد الصدر (قدست نفسه الزكية) من أهل الأصول و يدعي العالمية بعد المعصوم() في زمانه بالأصول والفقه لاحظ في الشيء الباطل – حسب رأيكم – كيف تجعل مقارنة مع معصوم لا يقبل الخطأ ؟ أين وجه التشابه و المقارنة و أنت تريد نفس الدور لا العكس؟ كما تقول بين صاحب شيء هو باطل و ضلالة مع معصوم و المقارنة بيان الفوارق لا بيان التشابه كيف تسلم من جهة و من جهة تنقض ؟!
قلت نفس الصفحة ( المعصوم لا يقاس بت شخص غير معصوم مهما كان ) لا اعرف ماذا تقصد لا يقاس تشابه أو مقارنة أم ماذا ؟؟
تعليق ( 13 ):
كيف تقارن بالمعصوم مع غير المعصوم و تقول مهما كان,
لاحظ عزيزي القارئ قال من وجود رابط مشترك فهل هذا قياس أم تشابه في الدور و هذا تشابه بالدور لا قياس و أنت تستدل بهذه الأمور و لا يكون الاستدلال و القياس إلا من المنطق و هو باطل عندكم , فهل الاستدلال و القياس حلال عليكم و حرام على الآخرين في علم المنطق فكيف يكون هذا ؟؟!!
المورد الخامس:
قال )( ص5) :-
( حتى و ان كانت هذه الشخصية متوجهة إلى الله تعالى و مضحية في سبيله فالله اعلم بالسرائر و الإنسان عليه بالظاهر و محاسب على ظواهر الأمور)
تعليق ( 14 ):
نعم القياس باطل و لكن ليس كل قياس و أنت تريد ذكر المقارنة بينهم حتى و ان كانت الشخصية متوجهة إلى الله كما تقول فكيف سمحت لنفسك بالمقارنة بين المعصوم و غير المعصوم و أنت لم تقل التشابه بل قلت مقارنة و من أنت لكي تقارن بين المعصوم و نائب المعصوم لان السيد الصدر في حياته بإجماع فقهاء الأمامية بعقيدتنا بان الأعلم انه النائب للامام المعصوم () و ظاهر كلامك انك تشك في سريرة السيد الصدر و أنت تقول محاسب على ظواهر الأمور لا نعلم الحساب الذي تقصده هل الله يحاسب على ظواهرالامور و يترك الباطن أجعلت الخالق كالمخلوق يحكم بالظاهر فأين السرائر المخفية و من يعلمها و من يحاسب عليها إذا كان الحساب من الله على الظاهر ؟؟؟؟!!!!
تعليق ( 15 ) :
كيف تقول و مضحية في سبيله و بعدها تقول الله اعلم بالسرائر فكيف تكون مضحية في سبيل الله و هل هناك شخص يضحي في سبيل الله و سريرته غير صحيحة ؟! إذا كيف اجتمعت (التضحية في سبيل الله) مع عدم صحة السريرة ؟؟؟؟!!!!
أنت تقول التضحية في سبيل الله . و اعلم ان التضحية من حسن و صدق السريرة للمضحي.
المورد السادس:
قال ( ص5):-
( إما درجة التفضيل فهي من المختصات الإلهية التي يطلع عليها أولياءه ( ع ) من أنبياء و رسل و معصومين ( عليهم أجمعين صلوات الله و سلامه ) .
اقول:-
تعليق ( 16 )
إذا كان التفضيل من المختصات الإلهية و لا يطلع عليها إلا الأولياء كما تذكر من أنبياء و رسل و معصومين فهل أنت من الرسل أو الأنبياء أو المعصومين لكي تعرف المقارنة و التفضيل بين نبي الله يحيى ( ) و السيد الصدر ( قدست نفسه )


رد مع اقتباس