منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - الصّلاة على وليّ الامر المنتظر (عليه السلام)
عرض مشاركة واحدة

البيعة لله
عضو مجتهد

رقم العضوية : 903
الإنتساب : Apr 2008
المشاركات : 48
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 207
المستوى : البيعة لله is on a distinguished road

البيعة لله غير متواجد حالياً عرض البوم صور البيعة لله



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : البيعة لله المنتدى : ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
افتراضي
قديم بتاريخ : 23-Jun-2008 الساعة : 08:31 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اَلسَّلامُ عَلَى الْحَقِّ الْجَديدِ وَالْعالِمِ الَّذي عِلْمُهُ لا يَبيدُ اَلسَّلامُ عَلى مُحْيِي الْمُؤْمِنينَ وَمُبيرِ الْكافِرينَ، اَلسَّلامُ عَلى مَهْدِيِّ الاُْمَمِ وَجامِعِ الْكَلِمِ، اَلسَّلامُ عَلى خَلَفِ السَّلَفِ وَصاحِبِ الشَّرَفِ، اَلسَّلامُ عَلى حُجَّةِ الْمَعْبُودِ وَكَلِمَةِ الَْمحْمُودِ، اَلسَّلامُ عَلى مُعِزِّ الاَْوْلِياءِ وَمُذِلِّ الاَْعْداءِ، اَلسَّلامُ عَلى وارِثِ الاَْنْبِياءِ وَخاتِمِ الاَْوْصِياءِ، اَلسَّلامُ عَلَى الْقائِمِ الْمُنْتَظَرِ وَالْعَدْلِ الْمُشْتَهَرِ، اَلسَّلامُ عَلَى السَّيْفِ الشّاهِرِ وَالْقَمَرِ الزّاهِرِ وَالنُّوُرِ الْباهِرِ، اَلسَّلامُ عَلى شَمْسِ الظَّلامِ وَبَدْرِ الَّتمامِ، اَلسَّلامُ عَلى رَبيعِ الاَْنامِ وَنَضْرَةِ الاَْيّامِ، اَلسَّلامُ عَلى صاحِبِ الصَّمْصامِ وَفَلّاقِ الْهامِ، اَلسَّلامُ عَلَى الدّينِ الْمَأثُورِ وَالْكِتابِ الْمَسْطُورِ، اَلسَّلامُ عَلى بَقِيَّةِ اللهِ في بِلادِهِ وَحُجَّتِهِ عَلى عِبادِهِ، الْمُنْتَهى اِلَيْهِ مَواريثُ الاَْنْبِياءِ، وَلَدَيْهِ مَوْجوُدٌ آثارُ الاَْصْفِياءِ، الْمُؤْتَمَنِ عَلَى السِّرِّ وَالْوَلِيِّ لِلاَْمْرِ، اَلسَّلامُ عَلَى الْمَهْدِيِّ الَّذي وَعَدَ اللهُ عَزَّوَجَلَّ بِهِ الاُْمَمَ اَنْ يَجْمَعَ بِهِ الْكَلِمَ، وَيَلُمَّ بِهِ الشَّعَثَ، وَيَمْلاََ بِهِ الاَْرْضَ قِسْطاً وَعَدْلاً، وَيُمَكِّنَ لَهُ وَيُنْجِزَ بِهِ وَعْدَ الْمُؤْمِنينَ، اَشْهَدُ يا مَوْلايَ اَنَّكَ وَالاَْئِمَّةَ مِنْ آبائِكَ اَئِمَّتي وَمَوالِىَّ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ يَقُومُ الاَْشْهادُ، اَسْاَلُكَ يا مَوْلايَ اَنْ تَسْأَلَ اللهَ تَبارَكَ وَتَعالى في صَلاحِ شَأني وَقَضاءِ حَوائِجى وَغُفْرانِ ذُنُوبي وَالاَْخْذِ بِيَدي في ديني وَآخِرَتي لي وَلاِِخْواني وَاَخَواتِي الْمُؤْمِنينَ وَالْمُؤْمِناتِ كآفَّةً اِنَّهُ غَفوُرٌ رَحيمٌ .

رد مع اقتباس