منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - مسابقة أبو طالب عليه السلام
عرض مشاركة واحدة

رباب
الصورة الرمزية رباب
عضو نشيط

رقم العضوية : 865
الإنتساب : Apr 2008
الدولة : السعودية
المشاركات : 273
بمعدل : 0.04 يوميا
النقاط : 218
المستوى : رباب is on a distinguished road

رباب غير متواجد حالياً عرض البوم صور رباب



  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : ميزان المسابقات الدينية والثقافية
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-Jul-2008 الساعة : 10:34 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسمه جلت اسماؤه

1 - راهب عبدالله سبحانه مئة وتسعين سنة ولم يطلب من الله إلا حاجة وهي أن يريه ولياً له فبعث الله تعالى بأبي طالب إليه ، فما اسم الراهب ؟
المثرم بن دعيب
2 - كم كان عمر النبي صلوات الله عليه وآله عندما توفي عمه أبو طالب ( بالسنة والشهر واليوم )
تسع وأربعون سنه وثمانية أشهر
3 - ماذا قال أبو طالب لأبي لهب عندما اعترض على النبي عند إظهاره الدعوة ؟

4 - كم عدد أبناء أبي طالب ( اذكرهم بالأسماء )
أربع أبناء ( طالب ، عقيل ، علي ، جعفر ) وابنة ( أم هاني )
5 - في زواج خديجة وفي تحديد مهرها قالت سلام الله عليه لعمها : يا عماه إنك وإن كنت أولى بنفسي مني في الشهود ، فلست أولى بي من نفسي قد زوجتك يا محمد نفسي والمهر علي في مالي ... غضب أبو طالب من كلام بعض قريش ... فلماذا غضب أبو طالب وماذا كان جوابه ؟
لأن بعض قريش قالت: يا عجباه المهر على النسآء للرجال ؟ فغضب أبوطالب غضبا شديدا وقام على قدميه ، وكان ممن يهابه الرجال ويكره غضبه ، فقال : إذا كانوا مثل ابن أخي هذا طلبت الرجال بأغلى الاثمان ، وأعظم المهر ، وإذا كانوا أمثالكم لم يزوجوا إلا بالمهر الغالي
6 - لأبي طالب شعر في بيان نبوة النبي الأعظم صلوات الله عليه وآله ... ما هو ؟
ألا أبلغا عني على ذات بينها * لؤيا وخصا من لؤي بني كعب
ألم تعلموا أنا وجدنا محمدا * نبيا كموسى خط في أول الكتب ؟
وأن عليه في العباد محبة * ولا شك في من خصه الله بالحب

7 - تعاهدت قريش على قتل النبي الأعظم صلوات الله عليه وآله فما كان موقف أبو طالب ؟

8 - عندما رأى أبو طالب النبي صلوات الله عليه وآله يصلي وأمير المؤمنين صلوات الله عليه يصلي عن يمينه أمر ابنه جعفر أن يصلي معهما صلوات الله عليهما وآلهما وسر أبو طالب لذلك وأنشد شعر ما هو ؟
إن علياً وجعفراً ثقتي ... عند ملم الزمان والنوب
لا تخذلا وانصرا ابن عمكما ... أخي لأمي من بينهم وأبي
والله لا أخذل النبي ولا ... يخذله من بني ذو حسب

9 - بم خطب أبو طالب لما حضرت الوفود لخطبة زواجه من فاطمة بنت أسد ؟
(الحمد لله ربّ العالمين، ربّ العرش العظيم، والمقام الكريم، والمشعر والحطيم، الذي اصطفانا أعلاماً، وسدنة، وعرفاء، وخلصاء، وحجّته بهاليل، أطهار من الخنى والريب، والأذى والعيب، وأقام لنا المشاعر، وفضّلنا على العشائر، نخب آل إبراهيم وصفوته وزرع إسماعيل).
10 - ماذا كان رد الإمام علي عندما قال له رجل : ( يا أمير المؤمنين إنك بالمكان الذي أنزلك الله وأبوك معذب ) ؟
(مه ، فض الله فاك ، والذي بعث محمداً بالحق نبيا ، لو شفع أبي في كل مذنب على وجه الأرض لشفعه الله فيهم أبي يعذب في النار وابنه قسيم الجنة والنار والذي بعث محمداً بالحق إن نور أبي طالب ليطفئ أنوار الخلائق إلا خمسة أنوار : نور محمد ، ونور فاطمة ، ونور الحسن ، ونور الحسين ، ونور ولده من الأئمة ، ألا إن نوره من نورنا خلقه الله من قبل خلق آدم بألفي عام )
11 - لأمير المؤمنين صلوات الله عليه شعر بإيمان أبيه أبو طالب فما هو ؟
أبا طالب عصمة المستجير ... وغيث المحول ونور الظلم
لقد هد فقدك أهل الحفاظ ... فصلى عليك ولي النعم
ولقاك ربك رضوانه ... فقد كنت للمصطفى خير عم

12 - ماذا قال الإمام الباقر صلوات الله عليه في إيمان أبي طالب ؟
( مات أبو طالب بن عبدالمطلب مسلما مؤمنا ، وشعره في ديوانه يدل على إيمانه ، ثم محبته وتربيته ونصرته ، ومعاداة أعداء رسول الله ، وموالاة أوليائه ، وتصديقه إياه فما جاء به من ربه وأمره لولديه علي وجعفر بأن يسلما ويؤمنا بما يدعو إليه ، وأنه خير الخلق ، وأنه يدعو إلى الحق والمنهاج المستقيم ، وأنه رسول رب العالمين فثبت ذلك في قلوبهما ، فحين دعاهما رسول الله ( ص ) أجاباه في الحال وما تلبثا لما قد قرره أبوهما عندهما من أمره ، فكانا يتأملان أفعال رسول الله ( ص ) فيجدانها كلها حسنة تدعو إلى سداد ورشاد )
13 - بم رد الإمام الصادق على من يقول أن أبو طالب في ضحضاح من نار ؟
(كذب أعداء الله أن أبا طالب من رفقاء النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا )
14 - ما جزاء من يشك بإيمان أبو طالب بقول الإمام الرضا صلوات الله عليه ؟
( إن شككت في إيمان أبي طالب كان مصيرك إلى النار )
15 - بم أخبر جبريل النبي صلوات الله عليه وآله بشأن أبو طالب ؟
يا محمد إن ربك يقرئك السلام ، ويقول لك : إن أصحاب الكهف أسروا الإيمان ، وأظهروا الشرك ، فآتاهم الله أجرهم مرتين ، وإن أبا طالب أسر الإيمان وأظهر الشرك ، فآتاه الله أجره مرتين ، وما خرج من الدنيا حتى أتته البشارة من الله تعالى بالجنة ،
16 - ما هي المعجزة التي طلبها أبو طالب من النبي صلوات الله عليه وآله ليريهم فضله ؟
( يا ابن أخي : الله أرسلك ، قال : نعم ، قال : إن للأنبياء معجزاً ، وخرق عادة ، فأرنا آية ، قال : أدع تلك الشجرة ، وقل لها : يقول لك محمد ابن عبدالله اقبلي بإذن الله ، فدعاها ، فأقبلت حتى سجدت بين يديه ، ثم أمرها بالإنصراف ، فانصرفت ، فقال أبو طالب : أشهد أنك صادق ثم قال لابنه علي : يا بني الزم ابن عمك )
17 - أذكر ثلاث أحاديث على الأقل رواها أبو طالب عن النبي صلوات الله عليه وآله ؟
روى الشيخ إبراهيم الحنبلي في نهاية الطلب عن عروة الثقفي قال: سمعت أبا طالب رضي الله عنه يقول: حدثني ابن أخي الصادق الأمين وكان والله صدوقا: إن ربه أرسله بصلة الأرحام، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة .

18 - ما هي الوصية التي أوصاها أبو طالب برسول الله صلوات الله عليه وآله ؟
( يا معشر قريش أنتم صفوة الله من خلقه ، وقلب العرب فيكم المطاع ، وفيكم المقدام الشجاع ، والواسع الباع ، لم تتركوا للعرب في المآثر نصيبا إلا أحرزتموه ، ولا شرفا إلا أدركتموه فلكم بذلك على الناس الفضيلة ولهم به إليكم الوسيلة ، أوصيكم بتعظيم هذه البنية فإن فيها مرضاة للرب وقواما للمعاش ، صلوا أرحامكم ، ولا تقطعوها ، فإن في صلة الرحم منسأة في الأجل وزيادة في العدد ، واتركوا البغي والعقوق ، ففيهما هلكت القرون قبلكم أجيبوا الداعي ، وأعطوا السائل فإن فيهما شرف الحياة والممات وعليكم بصدق الحديث ، وأداء الأمانة فإن فيها محبة في الخاص ، ومكرمة في العام وأني اوصيكم بمحمد خيراً فإنه الأمين في قريش والصديق في العرب ، وهو الجامع لكل ما أوصيكم به وقد جاء بأمر قبله الجنان وأنكره اللسان مخافة الشنئان وأيم الله كأني أظر إلى صعاليك العرب وأهل البر في الأطراف والمستضعفين من الناس قد أجابو دعوته وصدقوا كلمته وعظموا أمره فخاض بهم غمرات الموت فصارت رؤساء قريش وصناديدها أذنابا ودورها خرابا وضعفاؤها أربابا وإذا أعظمهم عليه أحوجهم إليه وأبعدهم منه أحظاهم عنده قد محضته العرب ودادها وأعطته قيادها دونكم يا معشر قريش كونوا له ولاة ولحزبه حماة والله لا يسلك أحد منكم سبيله الأرشد ولا يأخذ أحد بهديه الأسعد )

تحية وسلام ..!


توقيع رباب

لعنَ اللهُ ظالميكِ يا فاطمة ..!
أسألكم براءة الذمة



رد مع اقتباس