[منتظرة المهدي]

اللهم العن أول ظالمي لأل بيت محمد وصلى على محمد وآل محمد وعجل فرج

تسلموا أخي خادم الزهرا وموالية 5 على هذه السطور .

ممكن إضافة لما ذكرتم .

عن أنس ابن مالك خرج عمر متقلد السيف فلقيه رجل من بني زهرة فقال اين تعمد يا عمر فقال أريد أقتل محمد قال وكيف تأمن في بني هاشم وبني زهرة وقد قتلت محمد .

قال أنس فقال عمر ما رأك فضوت وتركت دينك الذي كنت عليه أي ( تدافع عن النبي تركت دينك وذهبت لدين محمد )

فقال الرجل ألا أدلك على العجب يا عمر إنا ختنن أي زوج أختك وأختك قد صبوا وترك دينك الذي أنت عليه .

وعن ابن عباس فأتيت الدار الدار هنا دار أبي الأرقم وحمزة واصحابه جلوس ورسول الله وسلم في البيت فضربت الباب فستجمع القوم فقال لهم حمزة مالكم قالوا عمر ابن الخطاب قال وعمر ابن الخطاب افتحوا له الباب .

ان أقبل قبلنا منه وأن أدبر قتلناه قال فسمع ذلك الرسول وسلم فقال : مالكم قالوا : عمر ابن الخطاب .

فخرج النبي وسلم فأخذ بجامع ثيبابه فنثره نثرة فما تمالك إلى أن وقع على ركبتيه فقال: النبي ما أنت بمنتهي يا عمر قلت أشهد أن لا إلا له إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمد عبده ورسوله.

من هنا لو أن عمر أراد الإسلام لم يفعل الرسول معه ذلك هو حال النبي وأراد الإسلام ولكن لغظه النبي محمد معه الظاهر عندما جفى على ركبتيه ووقع على ركبتيه تخوف على طول شهد الشهدتين عندما قال له ما أنت بمنتهي يا عمر .

هذا في مختصر تاريخ دمشق إبن عاسكر المجلد 18 وصفحة 265 طبع دار الفكر وسيرة ابن اسحاق المجلد الثاني صفحة 181 كذلك طبع دار الفكر

هذه الرواية تكفي بإثبات نوايا عمر السئية وأفعاله .