|
عضو
|
|
|
|
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
زهراء
المنتدى :
ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
بتاريخ : 27-Mar-2009 الساعة : 11:45 AM

اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم العن ظالمي آل محمد وصل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
إضافة أختي زهراء لعلاج هذا الداء من الصفات القبيحه .
أن يعلم الإنسان أنه حين يغتاب غيره فكأنه يأكل لحمه وهوه ميت وليعلم أنه كما يكره هو أن يتكلم عنه الناس بما يكره كذلك يجب عليه أن لا يتكلم عليهم بما يكرهونه وليحاول أن يكون لسانه لسان نصح وإرشاد وإصلاح وليعلم أن ثلث عذاب القبر من الغيبة ، وإن كان في مجلس أو في مكان يذكر فيه الناس بما يكرهونه فليحاول أن يغير الحديث أو يذكرهم بعذاب الله أو ليخرج من المجلس .
قال رسول الله :
" كفارة الإغتياب أن تستغفر لمن اغتبته " .
وعنه أيضا: " من رد عن أخيه غيبة سمعها في مجلس رد الله عنه ألف باب من الشر في الدنيا والأخرة " .
فإن لم يرد عنه وأعجبه كان عليه كوز من اغتاب .
وقال : " من اغتيب عنده أخوه المسلم فاستطاع نصره فلم ينصره خذله الله في الدنيا والآخرة " .
" من رد عرض أخيه المسلم وجبت له الجنة البتة " .
تسلمي على هذه السطور المنقولة
فجزاك الله خير الجزاء في دنيا والأخرة
|
|
|
|
|