منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - إحراق الباب وإسقاط جنين فاطمة وضربها صلوات الله عليها ..
عرض مشاركة واحدة

خادم الزهراء
الصورة الرمزية خادم الزهراء
.
رقم العضوية : 10
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : رضا الزهراء صلوات الله عليها
المشاركات : 6,228
بمعدل : 0.94 يوميا
النقاط : 10
المستوى : خادم الزهراء تم تعطيل التقييم

خادم الزهراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء



  مشاركة رقم : 17  
كاتب الموضوع : mowalia_5 المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-Apr-2009 الساعة : 01:29 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها
اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهرين
واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين

يقول فضل الله إنها مسألة تاريخية فلماذا تبحثون في التاريخ ما يفرق بين المسلمين اليوم يا موالين ؟!!

أختي الموالية موالية5 قلت : نترك الإجابة عليه لمريدين وإتباع السيد فضل الله ...

..ولم نجد أحداً من أتباع فضل الله قد أجاب وللملاحظة أن أتباع فضل الله قوم عنيد ونلحظ أنهم يهربون من الحجة وها هو سالك درب الولاية هرب ويدخل للمنتدى غير مسجل لقراءة ما يجري ولا يجرأ على التسجيل لعجزه عن الإجابة ومع هذا لم يلتزم بالحجة والدليل كما يدعي ويدعون بل فضل الهرب على الهزيمة والتي يعتبرونها هزيمة ونعتبرها حجة ولو ألزمونا بالحجة لالتزمنا وهذا ما فعله الحمدي أيضاً وغيرهم مثل طُهر كلهم هربوا من الحوار ويدعون أنهم أصحاب الانفتاح والحوار ويتهمونا عكس ذلك وهذا نفسه ما حصل مع سيدهم فضل الله عندما حاوره السيد جعفر مرتضى العاملي تهرب في الكثير من الأمور حينها طلب منه السيد العاملي الحوار أمام أهل الخبرة والجمهور وكان الفيصل الذي قسم ظهر فضل الله ومن حينها يقول من يريد أن يحاورني فليأتي إلي يعني بين أربعة جدران ويدعي الانفتاح حتى لا يدري أحد بما يحصل وللعلم أن الداخل عليه يفتش ويمنع من دخول إي آلة تسجيل هذا وبعدما فضحه شاب بحوار مسجل وأظهر فيه مخالفته لأهل البيت صلوات الله عليهم والتسجيل موجود في موقع الميزان .

وبما أن سماحة السيد جعفر مرتضى العاملي له رد على فضل الله بعنوان : ما جرى على الزهراء صلوات الله عليها ، عقيدة أم تاريخ!! فلا تعلو العين على الحاجب ونكتفي بإجابة السيد العاملي :


بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..

فإن خلافة النبوة إنما تعني أن يأخذ الخليفة موقع رسول الله، ويضطلع بمهماته، ومنها التعليم والتربية للناس، وتزكية نفوسهم، وتدبير أمورهم، والحكم والقضاء بينهم فيما اختلفوا فيه، وجهاد عدوهم، وحفظ أمنهم، وما إلى ذلك.

وهذا يحتاج إلى ميزات ومواصفات، وشرائط من حيث العلم، والورع، والتقوى، والشجاعة، والحكمة وغير ذلك..

والذين تصدوا للخلافة بعد رسول الله ()، يريدون أن يقولوا للناس: إنهم أهل لهذا المقام، وأنهم جامعون لشرائط التصدي له. وأنهم يملكون الإخلاص، والتقوى، والاستقامة على جادة الحق، والأمانة على الدين، وعلى دماء وأموال، وأعراض الناس..

وإنما ارتبط الناس بهم في الأحقاب التالية، والتزموا بنهجهم، لأسباب بدأت سياسية، ثم تحولت بمرور الزمن، لتصبح دينية، واعتقادية، استندت إلى ما كان يشاع من تنزههم وبراءتهم من كل قبيح، وما كان ينسب إليهم من مآثر جعلت الكثيرين من الناس ينظرون إليهم بعين التقدير والاحترام..

حتى انتهى بهم الأمر إلى حد التقديس لكل قول وفعل صدر عنهم..

وقد كان هذا من أقوى الدواعي لبقاء هذا الارتباط، وأقوى مانع من وعي حقيقة إمامة أمير المؤمنين ()..

الأمر الذي نشأ عنه أن تتعرض الأمة لأعظم انتكاسة، وأخطر بلاء، ترك ذلك تأثيراته السلبية حتى على طبيعة تفكير الناس في الأمور وطريقة معالجتهم لها، فظهر الكثير من الخلل في فهم الأحداث، وفي النظرة إليها، والتعاطي معها..

ثم كانت هناك سلسلة طويلة من ردود الفعل غير المبررة لدى أمة عظيمة من الناس التزمت بخط أولئك الأشخاص بأعيانهم وهي ردود فعل تبدأ بإظهار حسن الظن بالجميع، ثم باللجوء ليس فقط للتبريرات الباردة، بل هي قد تصل في برودتها إلى حد التطرف غير العقلاني والإغراق في الخيال الذي لا يكاد يخطر على بال..

وتستمر في سيرها التصاعدي لكي تنتهي باتهام أصحاب النظرة الواعية والمنصفة، بمختلف أنواع التهم والأباطيل، ثم تتجاوز حدود التفسيق والتجهيل، لتصل إلى حد الاتهام بالابتداع والكفر، والشرك، واستحلال الدم، والعرض والمال..

وبعد هذا التوضيح الذي هو أقرب إلى التلميح منه إلى التصريح، نقول:

لقد كان العدوان على السيدة الزهراء ()، هو الأوضح والأصرح، والأبعد عن التأويل في إظهار واقع أولئك المتوثبين على مقام خلافة الرسول الأعظم ()، حيث إنه يوضح لنا:

أولاً: إنهم قد سعوا إلى اغتصاب حق ليس لهم، وأنهم قد مارسوا في هذا السبيل القوة التي بلغت بهم إلى حد ارتكاب أكثر من جريمة..

ثانياً: إنهم بفعلهم هذا قد أظهروا أنهم ليس فقط يفقدون أدنى المواصفات التي تؤهلهم للمقام الذي يسعون للحصول عليه، والوصول إليه، بل إن ضد تلك المواصفات هو الحاكم والمهيمن على كيانهم، والمتصرف بوجودهم.

وذلك لأن ارتكاب أدنى ظلم يكفي لحرمانهم من هذا المقام الخطير.. فكيف إذا كان ما ارتكبوه هو جرائم كبيرة وخطيرة في حق وحيدة الرسول ()، وسيدة نساء العالمين، فاطمة الزهراء ()، والتي أظهرت عظمتها النصوص الثابتة عن رسول الله ()، والتي يكون رضاها وغضبها ()، رضا رسول الله ()، ورضا الرسول رضا الله سبحانه، مما يعني أنها هي المعيار للحق والباطل، وللهدى والضلال..

فما اقترفوه في حقها من جرائم يوضح: أنهم غاصبون لأمر ليس لهم، وأنهم معتدون وظالمون..

وأنهم قد أغضبوا الله ورسوله، فهم لا يملكون إذن التقوى والورع، الذي يؤهلهم لخلافة النبوة..

كما أنهم قد أثبتوا بذلك أنهم ليسوا أمناء على دماء الناس وأعراضهم وأموالهم.. حتى لو كانت هذه الدماء هي دماء بنت الرسول، وسيدة نساء العالمين ()، التي جعل الله ورسوله غضبها ورضاها طريقاً لمعرفة غضب الله ورسوله..

فإن من لا يتورع عن مهاجمة الزهراء ()، بهذا القدر من القسوة والجفاء، لا يمكن أن يحجزه شيء عن اقتراف أية جريمة أخرى. لأن كل الجرائم ستكون أهون عليه وأيسر من جرائمه هذه..

وإذا كان يمكن الاعتذار، أو التبرير، أو التأويل، لأي موقف انفعالي لا يتجاوز حدود الكلمة بل قد يمكن التشكيك فيها، أو الإنكار لها، فإنه حين يصل الأمر إلى حدود العدوان على الناس بالضرب، إلى حد الجرح والقتل، وإزهاق الأرواح، وإسقاط الأجنة، فإن الأمر سوف يستعصي على التأويل، ويصير في منأى عن إمكان التشكيك فيه والإنكار له..

وتقوم بذلك الحجة، وتعرف النوايا، وتستعلن الدخائل أمام العالم، والجاهل، والكبير، والصغير، والعدو، والصديق، والمسلم، وغير المسلم، ويصبح بإمكان كل أحد أن يكتشف ويميز المعتدي والظالم من المعتدى عليه والمظلوم، ويكتشف كل الناس طبيعة ومزاج، وتربية وتقوى، وأمانة، وصدق، و.. و.. من يدعي ما ليس فيه، ويتوثب على ما ليس له..

وليكون من آثار استبعاد هذا الحدث الثابت، وهو ضرب السيدة الزهراء ()، وإسقاط جنينها، فضلاً عن كسر ضلعها، أن تسد أبواب الهداية أمام كثيرين من الناس..

خصوصاً، أولئك الذين لم يمكن لهم حسم الأمر فيما يرتبط بصدق هذا الفريق أو ذاك، والذين لا يعرفون الكثير عن حقائق هذا الدين، أو ممن لم يدخلوا فيه، ولم يلتزموا بتعالميه، مما يعني أنهم لا يملكون قاعدة فكرية، أو عقيدية تمكنهم من تمييز المحق من المبطل .. ما دام أن هذا التمييز يحتاج إلى مرتكزات، يفقدها الإيمان والمعرفة بها.

وحتى الذين يلتزمون بدين الإسلام ويعترفون به، فإن إثبات أمر الإمامة لهم بالأدلة الفكرية العميقة. لن يكون سهلاً وميسوراً في ظل هذا الجهل، أو التجهيل، بكثير من حقائقه، من خلال الشبهات التي تهيمن على عقليات السواد الأعظم من الناس.

وهذا معناه: أن يصبح أمر الوصول إلى الحق منحصراً بالعلماء الأتقياء، وبالمنصفين من الباحثين، وما أقل هؤلاء، وما أشد ندرتهم، وما أقل وأضعف نتائج جهدهم.. حين يكونون أنفسهم كالشعرة البيضاء في الثور الأسود..

بل ربما يستعصي الوصول إلى الحقيقة، حتى على هؤلاء أيضاً، وذلك حينما تتوالى الشبهات، ويتلاعب المتلاعبون بالحقائق، ويحرف المحرفون الأدلة ودلالاتها، أو يشككون فيها، أو يضيعون ما أمكنهم منها..

وما أشبه قضية السيدة الزهراء ()، في دلالاتها الناصعة، وفي حجيتها القاطعة.. على هذه الحقائق، بقضية الإمام الحسين ()، في كربلاء التي يفهمها البشر كلهم، عالمهم وجاهلهم، كبيرهم وصغيرهم، مؤمنهم وكافرهم. لكن قضية الإمام الحسن ()، لا ينال معرفة وجوهها إلا قلة من أهل المعرفة والبحث، والتحقيق، ومن أهل السلامة في الدين ومن أهل البصيرة، والعقل والتدبر في الأمور..

والحمد لله رب العالمين.

وفي رد لسماحته بعنوان : القضية أدهى وأمرّ قال :

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..

فإنكم كنتم قد سألتم عن علاقة قضية «كسر الضلع» بالعقيدة..

وأجبناكم بأن علاقتها بأمر العقيدة تكمن في دلالتها على عدم أهلية مرتكب مثل هذه الجرائم لمقام الخلافة والإمامة..

فقلتم: إن أحاديث الغدير، والثقلين، وغيرهما تجعلنا في غنى عن الاستدلال بقضية «كسر الضلع».

فقلنا لكم: إن ثمة فرقاً فيما بينهما، وذكرناه لكم في الرسالة السابقة.

وإذا بكم تعلقون على إجابتنا لكم بما يرجع إلى أمرين:

أحدهما: ضعف سند حديث «كسر الضلع».

والثاني: إن وجوب دفع الضرر المحتمل يقضي بوجوب ترك الاستدلال بحديث «كسر الضلع»..

فكيف والضرر واقع في البيت الشيعي، وهو الظاهر في اختلاف الآراء، وفي الحوارات الصاخبة الموجبة للإختلاف بين المؤمنين في هذه القضية التي لو سكتنا عنها، ولم ندرجها في ضمن الأدلة على نفي شرعيتهم، فلا يحدث أي خلل فيما بين المؤمنين، كما أنه لا يوجب خللاً في الاستدلال على نفي شرعية الذي غصبوا الخلافة، لوجود أدلة أخرى تغني عنها، وهي شافية وكافية..

ونقول:

أما بالنسبة للأمر الأول فإن لنا عدة ملاحظات، نذكر منها:

أولاً: إن طرح موضوع سند حديث «كسر الضلع» على بساط البحث هنا، غريب وعجيب..

فهو لم يكن وارداً في موضوع السؤال، ولا هو مرتبط بأي شأن من شؤونه، فكيف صح الإعتراض به على إجابتنا؟!..

ولأجل ذلك، فإن علينا أن نعتبر هذا التعليق في غير محله..

ثانياً: إن إشكالنا على الذي أنكر «كسر الضلع» الشريف.. لم يكن على مجرد إنكاره لهذا الأمر، بل إشكالنا وموقفنا وموقف جميع العلماء والمراجع إنما هو على إنكاره لسقوط المحسن بسبب عدوانهم عليها، وإنكاره لضرب السيدة الزهراء ()، وعدم اعترافه بأي شيء مما حصل سوى التهديد بالإحراق، مع تأكيداته على أن المهاجمين كانت قلوبهم مملوءة بحب السيدة الزهراء ()، فكيف نتصور أن يهجموا عليها، على حد تعبيره..

هذا فضلاً عن إنكاره أو تشكيكه بأمور عقائدية وإيمانية، كثيرة جداً تعد بالمئات، سوى ذلك..

فما معنى حصركم الخلاف في «كسر الضلع»، وتصويركم الأمر، وكأنه إذا سوّيت هذه القضية مع هذا البعض، لم يعد هناك أي خلاف؟!..

أما بالنسبة للأمر الثاني، فإننا نقول:

أولاً: قد ألمحنا آنفاً إلى أن الخلاف مع هذا البعض لا يزيله السكوت عن قضية «كسر الضلع»..

إذا لم تحل مشكلة إنكاره أو تشكيكاته بكل تلك الأمور العقائدية والإيمانية الخطيرة جداً.. فإن الأمر جليل والمصاب عظيم.. وإن مراجعة كتابنا: «مأساة الزهراء» وكتاب: «خلفيات كتاب مأساة الزهراء ()» توضح جانباً من هذه المشكلة..

ثانياً: هل إن سخونة الحوار وحرارة النقاش العلمي، يوجب ترك الحق، ويحتم إلتزام جانب الباطل؟!.. وهل يجوز التخلي عن الاستدلالات الصحيحة، والقوية لمجرد أن فلاناً يغضب، أو ينزعج، أو يتشنج؟!..

ولماذا يكون هناك تشنج إذا قيل: إن فلاناً من الناس مخطئ في اعتقاده، أو إذا قيل للناس، بعد أن أصر على الإلتزام بالخطأ: لا تقبلوا منه هذه الفكرة أو تلك؟!..

ولماذا نهى أئمتنا شيعتهم عن الأخذ من أمثال المغيرة بن سعيد، وأبي الخطاب، والبطائني، وغيرهم.

مع أنهم كانوا شخصيات مرموقة، ولها أهميتها في تلك المجتعات، وقد كان علي بن أبي حمزة البطائني، وكيلاً للإمام ()..

ثالثاً: إنه لو وجب ترك الأدلة بسبب أن الاستدلال بها يوجب الإختلاف، لكان يجب على أمير المؤمنين أن لا يستدل على بطلان إمامة أولئك الغاصبين ببيان غاصبيتهم، وأن لا يستدل الأئمة على أحقيتهم بالإمامة مقابل ظالميهم، وغاصبي مقامهم..

ولوجب علينا ترك الاستدلال بحديث الغدير، وترك مراسم عاشوراء، وترك أي شيء يوجب الخلاف والاختلاف في الأمة.. وكل ما يوجب استمرار هذا الخلاف والاختلاف..

بل لقد كان على النبي () أن لا يجهر بدعوته، وكان اللازم على الأنبياء أن ينسحبوا من ساحة العمل. وأن لا يكون هناك أمر بمعروف ونهي عن منكر.. وأن لا يبعث الله أنبياء للبشر.. وأن يبقى الناس أمة واحدة، لمجرد أن هناك من ينزعج من بيان الحق، ومن الدلالة على الباطل؟!..

وفي الختام أقول: إن الله تعالى قد علَّمنا أن نتبع الحق، حين قال: {أَفَمَنْ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ أَحَقُّ أَنْ يُتَّبَعَ}( سورة يونس الآية 35)..

وعلَّمنا أن لا نطيع من اتبع هواه، فقال: {وَلاَ تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ}( سورة الكهف الآية 28)..

ولا بد لنا من إطاعة الله فيما علَّمناه، وأن نلتزم أوامره، وزواجره..

وليغضب من يغضب من أهل الباطل، فإن كلمة الله لا بد أن تبقى هي العليا، وكلمة الباطل هي السفلى..

والحمد لله، والصلاة والسلام على رسوله محمد وآله الطاهرين..

والموضوع إن شئتم لا زال مفتوح للحوار وعلى المخالف إظهار إدعائه مع الحجة والدليل ونحن أتباعه نميل حيث يميل ....

نسألكم الدعاء

اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة


توقيع خادم الزهراء

قال الرسول صلوات الله عليه وآله : ( إذا رأيتم أهل الريب والبدع من بعدي فأظهروا البراءة منهم وأكثروا من سبهم والقول فيهم والوقيعة ، وباهتوهم كيلا يطمعوا في الفساد في الإسلام ويحذرهم الناس ولا يتعلمون من بدعهم ، يكتب الله لكم بذلك الحسنات ويرفع لكم به الدرجات في الآخرة ) .

قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب صلوات الله عليه : يا سلمان نزلونا عن الربوبية ، وادفعوا عنا حظوظ البشرية ، فانا عنها مبعدون ، وعما يجوز عليكم منزهون ، ثم قولوا فينا ما شئتم ، فان البحر لا ينزف ، وسر الغيب لا يعرف ، وكلمة الله لا توصف ، ومن قال هناك : لم ومم ، فقد كفر.
اللهم عرفني نفسك فإنك إن لم تعرفني نفسك لم أعرف رسولك
اللهم عرفني رسولك فإنك إن لم تعرفني رسولك لم أعرف حجتك
اللهم عرفني حجتك فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني
قال إمامنا السجاد زين العابدين صلوات الله عليه:
إني لأكتم من علمي جواهره * كيلا يرى الحق ذو جهل فيفتتنا
وقد تقدم في هذا أبو حسن * إلى الحسين وأوصى قبله الحسنا
فرب جوهر علم لو أبوح به * لقيل لي : أنت ممن يعبد الوثنا
ولاستحل رجال مسلمون دمي * يرون أقبح ما يأتونه حسنا

للتواصل المباشر إضغط هنا لإضافتي على المسنجر



رد مع اقتباس