منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - مالا تعرفه عن المرأة
عرض مشاركة واحدة

موالية صاحب البيعة
الصورة الرمزية موالية صاحب البيعة
نائب المدير العام
رقم العضوية : 4341
الإنتساب : Apr 2009
الدولة : جبل عامل
المشاركات : 3,037
بمعدل : 0.52 يوميا
النقاط : 10
المستوى : موالية صاحب البيعة is on a distinguished road

موالية صاحب البيعة غير متواجد حالياً عرض البوم صور موالية صاحب البيعة



  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-Jun-2009 الساعة : 10:25 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
أللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين المنتجبين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين من ألأولين والأخرين إلى قيام يوم الدين .
أللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها بعدد ما أحاط به علمك وأحصاه كتابك .

إسمحوا لي أعزائي بالإنضمام إلى حواركم الهادف (الزوجة الثانية ) الذي هو جانب حساس نعاني منه إضافة لمعاناتنا في حياتنا الإجتماعية اليومية وأعبائها .

أحب أن أتوجه بالشكر للأخت منتظرة المهدي لإثارتها لهذا الموضوع ألذي نحن فعلا بحاجة لتسليط الضوء عليه ومناقشته ولو بالقليل مما تيسّر .

أول ما لفت نظري هو العنوان العريض الأولي الذي من خلاله دخلت لأنضم إليكم

وهو ميزان الأسرة الزهرائية وزهور الشباب والمرأة والطفل
ألأسرة الزهرائية
أول ما يتبادر إلى ذهن أي قاريء موالي قراءة هذا العنوان هو سيدتنا ومولاتنا الزهراء والتمثل بها صلوات الله وسلامه عليها .

أي أن على كل أم وزجة أن تستمد وتستنير من بعض أنوار الزهراء صلوات الله وسلامه عليها لتبني وتؤسس أسرة ترضى عنها مولاتها التي رضاها من رضى الله سبحانه وتعالى .

أختي في الله وفي الولاية منتظرة المهدي

هناك بعض المديح والكثير من الذم للمرأة في مشاركتك العزيزة .

حتى لم أعرف أي مرأة تقصدين هل هي المرأة العصرية التي تستمد تعاليمها من الغرب وتحاول تقليدهم وهي مرأة طبعا لا مكان لها بيننا .

أم هي المرأة الموالية المتمسكة بتعاليم الله وكتابه وبرسوله وعترته ألتي هي من يجب أن تكون محور نقاشنا ، وشتان ما بين هاتين المرأتين .

أخي في الله وفي الولاية خادم الزهراء

بما أنك أنت الذي يحق له مثنى وثلاث ورباع والرجل الوحيد حاليا المتواجد معنا في هذا النقاش هل لك أن توضح لنا لماذا الشارع سبحانه وتعالى خصكم بهذه الخصوصية دونا عن النساء ؟

وهل صحيح أن الزواج الثاني يعتبر غدر من جهة الرجل لزوجته كما تفضلت الأخت منتظرة المهدي . مع العلم بأن الله تعالى لا يحب من يتصف بالغدر ؟

وهل تعتبر المرأة أنها تتحدى الله سبحانه وتعالى برفضها للقبول بما جاء في القرأن الكريم ؟

ماذا تفعل تلك المرأة التي لم يحالفها الحظ أو لم توفق للزواج ماذا عليها أن تفعل لتفريغ عواطفها وأحاسيسها ؟

هل عليها أن تتحايل على الشرع وتقنع نفسها بتقليد من يبيح ويحلل لها ذلك وتكون النتيجة الإنحلال والإنحراف وفساد المجتمع .

أم عليها أن تلجأ إلى منفذ شرعي يبيح لها ذلك ويا ويلها من مجتمعها الظالم

يكفي لليوم لكي لا أطول عليكم

أرجو الرد على أسئلتي الأولية لأن لي معكم رجعة بإذن الله هناك في الجعبة الكثير من التساؤلات والأسئلة . وشكرا لكم

رد مع اقتباس