منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - مالا تعرفه عن المرأة
عرض مشاركة واحدة

شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.24 يوميا
النقاط : 277
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 24  
كاتب الموضوع : منتظرة المهدي المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-Jun-2009 الساعة : 08:53 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منتظرة المهدي
اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن عدوهم ولا سما الوهابية .



بصراحه المفروض من يوجاوبك على هذا السؤال من جرب مذاق القفص الذهبي

ولكن بوجهة نظري حتى لو أحل الشرع ذلك لما لا يقتنع الرجل بواحده ؟؟ واذا سوف يغدر بها ليرى غيرها لما من الأساس فكر بها ؟؟؟

ألا أن المرأة مثلك لها مشاعرها وأحاسيسها ألا تقدر ما فعلته معك خلال الفترة التي قضيتها معها .
حتى لوقلت الشرع أحل ذلك وحتى لو رضيت بذلك هذه المرأة فعلم أنها فكرت في أمرين

أولهما : رسم السعادة لك ولكن بدخلها جرح ينزف ألا يدل أنها تضحي من أجلك حتى سعادتها تهبها لك .
ثانيا : لم ترفض لأنها تحب أن تطيع الله بذلك وهذا درجة إيمانها قوية ولكن خفية لا يعرفها إلا من فكر بها .


أيها الرجل لو فكرت في أمرا مثل هذا هل فكرت في هاتين النقطتين ؟؟؟؟

تسلموا جميعا على المرور

اللهم صل على محمد وآل محمد

بعد إذنكم لو سمحتم لي بالمشاركة...

إن كلام الأخت: منتظرة المهدي
صحيح...صحيح...صحيح

إنني أذكر رأيي الشخصي ليس إلا...فأرجو أن تتقبلوا ذلك بكل رحابة صدر.

لأن كثيرا من الرجال ـ هداهم الله ـ منغمس تفكيره في الشهوة فقط
ويقلب طرفه من مذيعة إلى أخرى

بينما تلك الزوجة ـ طبعا أتكلم عن المرأة الوفية المخلصة ـ تبذل صحتها
وسعادتها في خدمته وتحرق شبابها في إسعاده

بينما هو لا يفكر إلا بالثانية والثالثة !!!!!!!

فأين الإنصاف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

نعم لو كانت مقصرة في حقه فله الحق أن يفكر في أربع بدل الواحدة.

أخوكم : شعاع المقامات


توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.


رد مع اقتباس