منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - لماذا المتزوجات يتغافلن عن هذه المشكلة؟
عرض مشاركة واحدة

شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.24 يوميا
النقاط : 277
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
Smile لماذا المتزوجات يتغافلن عن هذه المشكلة؟
قديم بتاريخ : 20-Aug-2009 الساعة : 01:53 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


لماذا المتزوجات يتغافلن عن هذه المشكلة؟؟

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
والعن أعداءهم

تحذير:
رجاء يمنع منعا باتا مشاركة النساء اللاتي في المنتدى.
والتي تقوم بتسجيل مشاركة هنا ستعطى إنذارا...ثم في أمان الله.

لا أريد الإطالة عليكم وسأختصر...نبدأ :

لماذا نساء مجتمعاتنا ـ وخصوصا الخليجيات ـ لا يوجد لديها تفنن في جذب زوجها؟
أصلا المتزوجات عندنا لا تعرف كيف تغري زوجها؟
وتعيش في سبات عميق من الغفلة عما يواجهه الزوج من مغريات وتحديات بمجرد يضع قدمه خارج البيت.
وليس معنى كلامي هذا أنه سيسلم من المغريات داخل المنزل...لا لا !!
ولكن خارج المنزل أكثر وأكثر.

إنني على يقين أن المشاكل التي تحيط بمجتمعاتنا والمصائب التي
تتفجر في بيوت أسرنا ستتلاشى بنسبة 90%
إذا انتشر الوعي الثقافي بين الزوجات حول كيفية جذبها لزوجها
وكيف تغريه بلسانها وعيونها ويديها ولباسها وجسمها و...الخ.

للأسف بعضهن لا تفكر إلا في نفسها وفي صديقاتها
لا تتعب من الوقوف أمام المرآة لمدة ساعات استعدادا لسهرة
مع صديقاتها أو أهلها

ولكن هل تقوم بذلك لزوجها؟؟؟؟؟
بصراحة...كلا وألف كلا.

وبعد ذلك إذا تزوج عليها زوجها قامت القيامة!!

الآن أنتظر جوابا منكم بردود واقعية صريحة

رجاء دعونا من الردود الخيالية أو المبررات لهذه المشكلة
نحن نريد أسبابا حقيقية
لأن المشكلة تفاقمت فعلا لمن ينظر بعين الإنصاف.


توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.


رد مع اقتباس