منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - لماذا المتزوجات يتغافلن عن هذه المشكلة؟
عرض مشاركة واحدة

شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.24 يوميا
النقاط : 277
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : شعاع المقامات المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 29-Aug-2009 الساعة : 11:56 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد

اقتباس
تجهل الكثير من نساء مجتمعنا العربي طرق جذب ازواجهن لعدة اسباب لعل من ابرزها الخجل والعفة التي تسود في البيئة المحافظة التي نعيشها

أشكر الأخت : دمعة الحوراء 55
فعلا هذا سبب وجيه وواقعي في مجتمعنا.


اقتباس
الادارة لها ان تقرر ما تشاء... واحتراما للادارة لن اشارك في الموضوع ولكن ساشير الى رأي شخصي في هذا الامر...

وان كانت هذه المشاركة سوف تتسبب لي بانذار فلا يسعني الا ان اقول " اول دخوله شمعه على طوله" واستمر في ايصال رسالتي...

هل من الانصاف ان يطرح موضوعا في ساحة الاسرة ويرفق معه رسالة للنساء تحذرعليهن المشاركة وتهددهن بانذار اداري؟

ان ارتأت الادارة انها لا تريد اي مداخلات من النساء اللاتي يتواجدن في المنتدى( ولست بصدد نقاش السبب فلربما غاب عني وعن غيري من النساء ) فلها ما شاءت...

ولكني احببت ان اشير الى ان الموضوع مطروح في ميزان الاسرة لا في قسم خاص بالرجال فقط وعليه فمن باب الانصاف للرواد ومن اجل الوصول الى ردود بامكانها ان تزيد الحوار فائدة... نأمل ان يعاد النظر في الامر و يفتح باب النقاش للنساء او ان ينقل الموضوع الى قسم خاص بالرجال وعندها لن نعترض على القرارات الادارية...

أختي الكريمة: أم جعفر
كان قصدنا من العبارة السابقة هو أننا لا نريد المشاركة من النساء الإداريات والمشرفات في المنتدى
وليس قصدنا بقية الأعضاء
ولكن لم نوفق لتوضيح ذلك وخاننا التعبير.


توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.


رد مع اقتباس