منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - مسابقة الإمام الصادق صلوات الله عليه
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 22  
كاتب الموضوع : خادم الزهراء المنتدى : ميزان المسابقات الدينية والثقافية
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-Oct-2009 الساعة : 05:57 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسمه تعالى
اللهم صلب على محمد واله
5- ما هو نقش خاتم الإمام الصادق صلوات الله عليه ؟ :
النقوش كثيرة التي ذكرتها الروايات واجبت سابقا


7- أذكر عشر معجزات للإمام الصادق صلوات الله عليه ( يكفي عنوان المعجزة )
ذرت اسماء المعاجز سابقا لكن اذكر هنا مفصلا معجزتين
عبدالله بن محمد ، عن محمد بن إبراهيم ، عن بشر ، عن فضالة ، عن محمد بن مسلم ، عن المفضل بن عمر قال : حمل إلى أبي عبدالله مال من خراسان مع رجلين من أصحابه ، لم يزالا يتفقدان المال حتى مرا بالري ، فرفع إليهما رجل من أصحابهما كيسافيه ألفا درهم ، فجعلا يتفقدان في كل يوم الكيس حتى دنيا من المدينة ، فقال أحدهما لصاحبه : تعال حتى ننظر ما حال المال ؟ فنظرا فاذا المال على حاله ما خلاكيس الرازي ، فقال أحدهما لصاحبه : الله المستعان ما نقول الساعة لابي عبدالله ؟ فقال أحدهما : إنه كريم ، وأنا أرجوأن يكون علم نقول عنده ، فلما دخلا المدينة قصدا إليه ، فسلما إليه المال فقال لهما : أين كيس الرازي ؟ فأخبراه بالقصه ، فقال لهما : إن رأيتما الكيس تعرفانه ؟ قالا : نعم ، قال : يا جارية علي بكيس كذا وكذا ، فأخرجت الكيس فرفعه أبوعبدالله إليهما فقال : أتعرفانه ؟ قالا : هو ذاك قال : إني احتجت في جوف الليل إلى مال ، فوجهت رجلا من الجن من شيعتنا فأتاني بهذا الكيس من متاعكما

8
اقتباس
- للإمام الصادق صلوات الله أدعية كثيرة أذكر منها 10 على الأقل ( يكفي عنوان أو اسم الدعاء )

:
: أحمد بن محمد بن الصقر ، وعلي بن محمد بن مهرويه ، معا ، عن عبدالرحمان بن أبي حاتم ، عن أبيه ، عن الحسن بن الفضل ، عن الرضا ، عن أبيه صلوات الله عليهما قال : أرسل أبوجعفر الدوانيقي إلى جعفربن محمد عليهما السلام ليقتله وطرح له سيفا ونطعا وقال : يا ربيع إذا أنا كلمته ثم ضربت باحدى يدي على الاخرى ، فاضرب عنقه ، فلما دخل جعفر بن محمد عليهما السلام ونظر إليه من بعيد تحرك أبوجعفر على فراشه قال : مرحبا وأهلا بك يا أبا عبدالله ما أرسلنا إليك إلا رجاء أن نقضي دينك ، ونقضي ذمامك ( 3 ) ثم ساءله مسألة لطيفة عن أهل بيته ، وقال :
قد قضى الله حاجتك ودينك ، وأخرج جائزتك ، يا ربيع لا تمضين ثلاثة حتى يرجع جعفر إلى أهله ، فلما خرج قال له الربيع : يا أبا عبدالله رأيت السيف ؟ إنما كان وضع لك ، والنطع ، فأي شئ رأيتك تحرك به شفتيك ؟ قال جعفر بن محمد : نعم يا ربيع ، لما رأيت الشر في وجهه ، قلت : " حسبي الرب من المربوبين ، وحسبي الخالق من المخلوقين ، وحسبي الرازق من المرزوقين ، وحسبي الله رب العالمين حسبي من هو حسبي ، حسبي من لم يزل حسبي ، حسبي الله لا إلا إلا هو ، عليه توكلت ، وهو رب العرش العظيم
الثاني
: جماعة ، عن أبي المفضل ، عن أحمد بن محمد بن عيسى العراد ، عن محمد بن الحسن بن شمون ، عن الحسن بن الفضل بن الربيع حاجب المنصور ، لقيته بمكة قال : حدثني أبي ، عن جدي الربيع قال : دعاني المنصور يوما فقال : يا ربيع أحضر جعفر بن محمد ، والله لاقتلنه ، فوجهت إليه ، فلما وافى قلت : يا ابن رسول الله إن كان لك وصية أو عهد تعهده فافعل ، فقال : استأذن لي عليه فدخلت إلى المنصور فأعلمته موضعه ، فقال : أدخله ، فلما وقعت عن جعفر على المنصور رأيته يحرك شفتيه بشئ لم أفهمه ومضى ، فلما سلم على المنصور نهض إليه فاعتنقه وأجلسه إلى جانبه ، وقال له : ارفع حوائجك ، فأحرج رقاعا لاقوام ، وسأل في آخرين فقضيت حوائجه ، فقال المصنور ارفع حوائجك في نفسك ، فقال له جعفر : لا تدعني حتى أجيئك فقال له المنصور : مالي إلى ذلك سبيل ، وأنت تزعم للناس يا أبا عبدالله أنك تعلم الغيب ، فقال جعفر : من أخبرك بهذا ؟ فأومأ المنصور إلى شيخ قاعد بين يديه فقال جعفر للشيخ : أنت سمعتني أقول هذا ؟ قال الشيخ : نعم ، قال جعفر للمنصور : أيحلف يا أمير المؤمنين ؟ فقال له المنصور : احلف فلما بدأ الشيخ في اليمين قال جعفر للمنصور : حدثني أبي ، عن أبيه ، عن جده ، عن أمير المؤمنين إن العبد إذا حلف باليمين التي ينزه الله عزوجل فيها وهو كاذب امتنع الله عزوجل من عقوبته عليها في عاجلته لما نزه الله عزوجل ولكني أنا أستحلفه ، فقال المنصور : ذلك لك فقال جعفر للشيخ : قل أبرأ إلى الله من حوله وقوته ، وألجا إلى حولي وقوتي إن لم أكن سمعتك تقول هذا القول ، فتلكأ الشيخ ، فرفع المنصور عمودا كان في يده فقال : والله لئن لم تحلف لاعلونك بهذا العمود ، فحلف الشيخ فما أتم اليمين حتى دلع لسانه ، كما يدلع الكلب ، ومات لوقته ، ونهض جعفر قال الربيع : فقال لي المنصور : ويلك اكتمها الناس لا يفتتنون قال الربيع : فحلفت جعفرا فقلت له : يا ابن رسول الله إن منصورا كان قدهم بأمر عظيم ، فلما وقعت عينك عليه ، وعينه عليك ، زال ذلك فقال : يا ربيع إني رأيت البارحة رسول الله في النوم فقال لي : يا جعفر خفته ؟ فقلت : نعم يا رسول الله ، فقال لي : إذا وقعت عينك عليه فقل : ببسم الله أستفتح وببسم الله أستنجح ، وبمحمد أتوجه ، اللهم ذلل لي صعوبة أمري ، وكل صعوبة ، وسهل لي حزونة ، أمري ، وكل حزونة ، واكفني مؤنة أمري وكل مؤنة 9- للإمام الصادق صلوات الله عليه مناظرات مع المخالفين أذكر منها 5 على الأقل ( يكفي ذكر العناوين ) :


اقتباس
13- كان الإمام الصادق صلوات الله عليه لا يخلوا من ثلاث ما هي ؟ :

ابن المتوكل ، عن السعد آبادي ، عن البرقي عن محمد بن زياد الازدي قال : سمعت مالك بن أنس فقيه المدينة يقول : كنت أدخل إلى الصادق جعفر بن محمد فيقدم لي مخدة ، ويعرف لي قدرا ويقول : يا مالك إني احبك ، فكنت أسر بذلك وأحمد الله عليه ، قال : وكان رجلا لا يخلو من إحدى ثلاث خصال : إما صائما ، وإما قائما ، وإما ذاكرا ، وكان من عظماء العباد ، وأكابر الزهاد الذين يخشون الله عزوجل ، وكان كثير الحديث ، طيب المجالسة ، كثير الفوائد ، فاذا قال : قال رسول الله اخضر مرة ، واصفر اخرى حتى ينكره من كان يعرفه ، ولقد حججت معه سنة فلما استوت به راحلنه عندالاحرام ، كان كلماهم بالتلبية انقطع الصوت في حلقه ، وكاد أن يخر من راحلته فقلت : قل يا ابن رسول الله ، ولابد لك من أن تقول ، فقال : يا ابن أبي عامر كيف أجسر أن أقول : لبيك اللهم لبيك ، وأخشى أن يقول عزوجل لي : لالبيك ولا سعديك ( 3 )

اقتباس
15- أحد أصحاب الإمام الصادق صلوات الله عليه أفحم رجل في مسجد البصرة فمن هو الصحابي ومن الرجل الذي بهت؟

صاحب الامام الصادق صلوات الله عليه هو هشام بن الحكم والذي بهت هوعمولاو بن عبيد
عن يونس بن يعقوب قال : كان عند أبي عبدالله الصادق جماعة من أصحابه فيهم هشام بن الحكم ، حمران بن أعين ، ومؤمن الطاق ، وهشام بن سالم ، والطيار وجماعة من أصحابه فيهم هشام بن الحكم ، وهو شاب ، فقال أبوعبدالله : يا هشام ، قال : لبيك يا بن رسول الله ، قال : ألا تحدثني كيف صنعت بعمرو بن عبيد ؟ وكيف سألته ؟ قال هشام : جعلت فداك يا بن رسول الله إني اجلك وأستحييك ولا يعمل لساني بين يديك ، فقال أبوعبدالله الصادق : يا هشام إذا أمرتكم بشئ فافعلوه ، قال هشام : بلغني ما كان فيه عمرو بن عبيد وجلوسه في مسجد البصرة ، و عظم ذلك علي ، فخرجت إليه ودخلت البصرة في يوم الجمعة فأتيت مسجد البصرة فإذا أنا بحلقة كبيرة وإذا أنا بعمرو بن عبيد عليه شملة سوداء متزر بها من صوف وشملة مرتد بها ، والناس يسألونه ، فاستفرجت الناس فافرجوا لي ، ثم قعدت في آخر القوم على ركبتي ثم قلت : أيها العالم أنا رجل غريب تأذن لي فأسألك عن مسألة ؟ قال : فقال : نعم ، قال : قلت له : ألك عين ؟ قال: يا بني أي شئ هذا من السؤال ؟ فقلت : هكذا مسألتي ، فقال : يا بني سل وإن كانت مسألتك حمقا قال : فقلت : أجبني فيها ، قال : فقال لي : سل ، فقلت : ألك عين ؟ قال : نعم ، قال : قلت : فما ترى بها ؟ قال : الالوان والاشخاص ، قال : فقلت : ألك أنف ؟ قال : نعم ، قال : قلت : فما تصنع بها ؟ قال : أتشمم بها الرائحة ، قال : قلت : ألك فم ؟ قال : نعم ، قلت : وما تصنع به ؟ قال : أعرف به طعم الاشياء ، قال : قلت : ألك لسان ؟ قال : نعم ، قلت : وما تصنع به ؟ قال : أتكلم به ، قال : قلت : ألك اذن ؟ قال : نعم ، قلت : وما تصنع بها ؟ قال : أسمع بها الاصوات ، قال : قلت : ألك يد ؟ قال : نعم ، قلت : وما تصنع بها ؟ قال : أبطش بها ، وأعرف بها اللين من الخشن ، قال : قلت : ألك رجلان ؟ قال : نعم ، قلت : ما تصنع بهما ؟ قال : أنتقل بهما من مكان إلى مكان ، قال : قلت : ألك قلب ؟ قال : نعم ، قلت : وما تصنع به ؟ قال : اميز به كل ما ورد على هذه الجوارح ، قال : قلت : أفليس في هذه الجوارح غنى عن القلب ؟ قال : لا ، قلت : وكيف ذلك وهي صحيحة سليمة قال : يا بني إن الجوارح إذا شكت في شئ شمته أو رأته أو ذاقته أو سمعته أو لمسته ردته إلى القلب فتقن اليقين ويبطل الشك ، قال : فقلت : إنما أقام الله القلب لشك الجوارح ؟ قال : نعم ، قال : قلت : فلابد من القلب وإلا لم يستقم الجوارح ؟ قال : نعم ، قال : فقلت : يا أبا مروان إن الله تعالى ذكره لم يترك جوارحك حتى جعل لها إماما يصحح لها الصحيح ، ويتقن ما شك فيه ويترك هذا الخلق كلهم في حيرتهم وشكهم واختلافهم لا يقيم لهم اماما يردون إليهم شكهم وحيرتهم ويقيم لك إماما لجوارحك ترد إليه حيرتك وشكك ؟ قال : فسكت ولم يقل شيئا قال : ثم التفت إلي فقال : أنت هشام ؟ فقلت : لا ، فقال لي : أجالسته ؟ فقلت : لا ، فقال : فمن أين أنت ؟ قلت : من أهل الكوفة ، قال : فأنت إذا هو ، قال : ثم ضمني إليه وأقعدني في مجلسه ، وما نطق حتى قمت ، فضحك أبوعبدالله ثم قال : يا هشام من علمك هذا ؟ قال : فقلت : يا بن رسول الله جرى على لساني ، قال : يا هشام هذا والله مكتوب في صحف إبراهيم وموسى . (1)
----


18
اقتباس
- بم رد الإمام الصادق على من يقول أن أبو طالب في ضحضاح من نار ؟ :

عن أبي بصير ليث المرادي قال: قلت لأبي جعفر (): سيّدي إنّ الناس يقولون: إنّ أبا طالب في ضحضاح من نار يغلي منه دماغه؟

فقال (): (كذبوا، والله إنّ إيمان أبي طالب لو وضع في كفّة ميزان وإيمان هذا الخلق في كفّة لرجح إيمان أبي طالب على إيمانهم).

ثمّ قال: (كان والله أمير المؤمنين يأمر أن يحجّ عن أب النبي وأمّه () وعن أبي طالب في حياته، ولقد أوصى في وصيّته بالحجّ عنهم بعد مماته)


20- أين دفن الإمام الصادق صلوات الله عليه ؟ ( سؤال سهل ولكن للتذكير ) :[/size]

لاشك انه شرف المدينة المنورة دفن في البقيع صلوات الله عليه

وفي الختام اقختصرت والمصادر كثيرة ولاشك
الصلوات مهداة منا جميعا لمولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله عليها فهي اكثر مايسرها ويفرحها

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




آخر تعديل بواسطة جارية العترة ، 15-Oct-2009 الساعة 06:39 PM.

رد مع اقتباس