منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - على بركة الله نبدا باستضافة شاعرنا السيد عدنان الحمامي فاهلا وسهلا
عرض مشاركة واحدة

عدنان الحمامي
شاعر موالي من العراق
رقم العضوية : 6231
الإنتساب : Sep 2009
المشاركات : 316
بمعدل : 0.06 يوميا
النقاط : 202
المستوى : عدنان الحمامي is on a distinguished road

عدنان الحمامي غير متواجد حالياً عرض البوم صور عدنان الحمامي



  مشاركة رقم : 19  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان شعراء أهل البيت صلوات الله عليهم
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-Oct-2009 الساعة : 04:07 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جارية العترة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمدالله رب العالمين والصلاة على محمد واله الطاهرين واللعن الدائم على اعدائهم اجمعين
سيدنا سيد عدنان الغربة
كلمة مؤلمة وكانها خنجر عالق في القلب
عاشها كل من هجر من الوطن لاسيما العراق الحبيب
وانا على حداثة سني عندما فارقت العراق عانيت منها ومازال الحنين يشدني الى مسقط راسي النجف سيدة المدن
هل لكم ان تخصوا اهل الميزان بكل طاقمه الاعضاء واادارة واشراف وزوار
قصيدة عن الفراق في الغربة عند ائمتنا لاسيما انهم ملاذنا في الدارين
سواء قصيدة قديمة او جديدة تخصون بها الميزان
وهذه الكلمات المؤثرة من قصيدة لكم اطمعتني ان اطلب

عفت اهلي يزينب مدري عافوني -- اريدن لو متت يمچ يدفنوني

يمج لومتت وآنه غريب الدار -- حقي اعليچ عندچ منحسب خطار

-- لازاير واگولن مثل هالزوار -- ازورچ وارجع لاهلي يشوفوني




بالورد نودعكم وعلى امل اللقاء مجددا نلتقي


-- نعم هنالك الام ومتاعب وحنين واشتياق وتحمل العذابات التي لاشفاء لها في الغربه سوى اللقاء مع الاحبه والاهل وهناك الاصرار والعزم والصبر في الثبات علة خدمة محمد وال محمد والدفاع عنهم اينما وجدنا

وهنالك القصائد الكثير التي تجسد هذه المرحله من حياتنا وهي حياة الغربه والالم

مثلا في احد المهرجانا في سوريا طلب مني اهالي النجف الكرام لتجسيد اشتياقهم في قصيده

وكانت مناسبة عيد الغدير الاغر وكما تعلمون مدينة النجف الاشرف اساسا مكونه من اربع اطراف فقط
وممكن الوالد ربي ايحفظه الكم يعرف

اما جنابكم ربما لم يعيش في زمن اطراف النجف الاشرف

وهي -- طرف العماره -- طرف البراك -- طرف المشراگ -- طرف الحويش -- وطرف الحويش لم يبقى منه سوى ذالك الجبل الذي اصبح حديقه الان وممكن كل زائر يراه عندما يمر
من على مرقد -- صافي صفاء او مقام زين العابدين وهو السور القديم مقابل مرقد الامام علي

على كل حال
القصيده وهي --


ياهو بيّه ايطير ويوديني -- للنجف وبعلي ايسرها العيني
--

ياجنح يحملني وبشوگي يطير -- وفوگ وادي النجف هاللحظه اصير

وگبل مايوصل على سوگ الچبير -- ايذبني بالميدان ويخليني

-- ايذبني بالميدان وبگلبي اليرف -- والعلي مو مشي ازحفله زحف

على اركبّي وخلي ياخذني النزف -- ومن اطب الحضرته ايداويني

--
حضرته شوفتها بلسم للجروح -- تجلي همي والحزن مني يروح

اي وحگ آدم ضجيعه الويه نوح -- بشده لوطايح علي اينجيني

--

بشده لوطايح اروح الحضرته -- واگعد احجي اوياه شعندي ابعتبته

لو گلتله محب جاي ابحاجته -- گبل ما اطلب علي ينطيني

--

الو اخر القصيده

والاخرى

لوغفت للموت يهلي اعيويني -- للنجف يم حيدر اتودوني

-- ان شاء الله سوف تكون موجوده في المنتدى هذه القصائد

واخيرا

الشكر موصول لجنابكم الكريم

رد مع اقتباس