منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - بين الغلو والاستخفاف والتفريط !
عرض مشاركة واحدة

شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.24 يوميا
النقاط : 277
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : صفوان بيضون المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-Nov-2009 الساعة : 08:53 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد

سلمت يمناك عزيزي على الموضوع المميز
والسطور المتألقة.

للأسف إلى الآن يوجد مسلمون أو شيعة يخطؤون في تعريف (الغلو).
مثلا بعضهم يقول:
الغلو : هو أن ننسب أحد صفات الله تعالى أو أحد أفعاله سبحانه إلى أحد من خلقه.

وهذا التعريف لو دققنا فيه جيدا لوجدناه بعيدا عن الصواب.
لأن القرآن الكريم هو أول من نسب بعض الأفعال الإلهية إلى بعض العباد
كما نسب القرآن الكريم إحياء الموتى إلى نبينا عيسى
على نبينا وآله وعليه أفضل الصلاة والسلام.

ولست الآن بصدد ذكر الشواهد القرآنية وإلا فالكثير يوجد في القرآن الكريم.

لكن تعريفكم يا عزيزي وجدته دقيقا وصحيحا ؛ طبق الآيات القرآنية
والأحاديث الشريفة.

بانتظار مواضيعكم المميزة.

أخوكم: شعاع المقامات


توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.


رد مع اقتباس