منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - طلب من أساتذتي شعراء أهل البيت صلى الله عليهم
عرض مشاركة واحدة

شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.24 يوميا
النقاط : 277
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : شعاع المقامات المنتدى : ميزان شعراء أهل البيت صلوات الله عليهم
افتراضي
قديم بتاريخ : 27-Nov-2009 الساعة : 03:46 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد

اقتباس
بسمه تعالى

سلام عليكم

اسئل الله ان يعطيكم ماتتمنون ان شاء الله

لا اعلم لماذا هذا التحديد في الجناس وما المطلوب من ذالك

ولماذا لا يكتب جنابكم

نحن وضعنا مشاركه في جناس واحد وهو -- يبناي --

ووممكن تكون هناك مشاركه اخرى على جناس آخر

وممكن تستفيدون من ذالك

تحياتي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أستاذي العزيز...
لم أسجل هذه الكلمات حتى أكتب لأنني لا أجيد (الأبوذية)

وقد طرحت ذلك هنا حتى أستفيد وألقيها على المنبر.

وإلى الآن توجد مصائب فاطمية ـ مثلا ـ و حسينية لم أجد في كتب النعي
عنها شعرا
أي أن الذين ينظمون في الرثاء بالشعر الشعبي
لم يتطرقوا إلى كل مصائب أهل البيت صلوات الله عليهم.

فلا تزال هناك زوايا دقيقة لم ينتبه إليها بعض الناظمين.

مثلا:
مصيبة الإمام الحسن والإمام الحسين وهما ينظران إلى أمهما الزهراء
صلى الله عليها وأبيها وبعلها وبنيها وهي تضرب أمام أعينهم.

وخادمكم الحقير (شعاع المقامات) لا يجيد النظم في ذلك
ولكنني مضطر إذا ذكرت تلك المصيبة الفاجعة أن أذكر ولو بيتين (نعي)
فذلك أشجى في المجلس الحسيني.

لذلك كتبت بيتين مكسورين في عظم مصيبة الإمام الحسين وهو ينظر إلى أمه الزهراء
وهي تضرب فتقوم تارة وتقع أخرى:
اشحال الشاف أمه يضربوها...تقوم واتطيح تندب ببوها

بينما مولاتنا الزهراء تنظر لأبنائها يبكون وتنادي:
انا ما ابچي لنكم تضربوني...ابچي لن اعيالي ينظروني

وإلى الآن أبحث عن شعراء متمكنين ينظمون لي في بعض المصائب الحسينية
التي لا يوجد لدي فيها أبيات (نعي) شعبي.

عموما لك مني أستاذنا الغالي جزيل الشكر على مشاركتك العظيمة.

أخوكم: شعاع المقامات


توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.


رد مع اقتباس