منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - لماذا مجتمعاتنا تظلم المرأة ؟؟
عرض مشاركة واحدة

نفس المهموم
عضو نشيط

رقم العضوية : 6376
الإنتساب : Oct 2009
المشاركات : 119
بمعدل : 0.02 يوميا
النقاط : 194
المستوى : نفس المهموم is on a distinguished road

نفس المهموم غير متواجد حالياً عرض البوم صور نفس المهموم



  مشاركة رقم : 11  
كاتب الموضوع : شعاع المقامات المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي حق المرأة
قديم بتاريخ : 13-Dec-2009 الساعة : 09:29 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين .. .. أخي شعاع المقامات السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .......... مظلومية المرأة مشكلة، ولكل مشكلة من اسباب، وبتعيين الأسباب يساعدنا في حل المشكلة ....... وهذا ما أردته من سؤالي : ما منشىء أو سبب هذه المظلومية - المتفق عليها عند الجميع- ؟؟ ... وبما أنك صاحب الراية في هذا الموضوع فقد طرحناها لحضرتكم لا من باب الحوار المباشر ( قال وقلت)، بل لكي نسمع منكم ونستفيد ، ثم تكون مداخلاتنا لبعض النقاط التي قد تثري الموضوع ليس إلا ............ إلا أنه هنا انقل مجموعة من الروايات - نقلناها على عجل من شبكة البتول- قد تكون لها فائدة للموضوع المطروح ...
********** ************* ******* **********

( في حق المرأة على الزوج )
عن أبي جعفر ( ) قال : قال رسول الله ( وسلم ) : أوصاني جبريل ( ) بالمرأة حتى ظننت أنه لا ينبغي طلاقها إلا من فاحشة بينة.
وقال ( ) : من احتمل من امرأته ولو كلمة واحدة أعتق الله رقبته من النار وأوجب له الجنة وكتب له مائتي ألف حسنة ومحا عنه مائتي ألف سيئة ورفع له مائتي ألف درجة وكتب الله عز وجل له بكل شعرة على بدنه عبادة سنة.
سأل إسحاق بن عمار أبا عبد الله ( ) عن حق المرأة على زوجها ؟ قال : يشبع بطنها ويكسو جثتها وإن جهلت غفر لها ، إن إبراهيم خليل الرحمن ( ) شكا إلى الله عزوجل خلق سارة ؟ فأوحى الله إليه أن مثل المرأة مثلى الضلع إن أقمته انكسر وإن تركته استمتعت به ، قلت : من قال : هذا ؟ فغضب ، ثم قال : هذا والله قول رسول الله ( وسلم ) وعنه قال : كان لابي عبد الله امرأة وكانت تؤذيه ، فكان يغفر لها.
وقال رسول الله ( وسلم ) : ما من عبد يكسب ثم ينفق على عياله إلا أعطاه الله بكل درهم ينفقه على عياله سبعمائة ضعف.
وقال ( وسلم ) : خير الرجال من أمتي الذين لا يتطاولون على أهليهم ويحنون عليهم (1) ولا يظلمونهم ، ثم قرأ ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض الاية ) (2).
عن الباقر ( ) قال : من كانت عنده امرأة فلم يكسها ما يواري عورتها ويطعمها ما يقيم صلبها كان حقا على الامام أن يفرق بينهما.
عن أبي عبد الله ( ) في قوله تعالى : ( ومن قدر عليه رزقه فلينفق مما آتاه لله ) (3). قال : أن أنفق عليها ما يقيم ظهرها مع كسوة وإلا فرق بينهما.
وعنه ( ) قال : ( لما نزلت هذه الاية يا أيها الذين آمنوا قوا أنفسكم وأهليكم نارا ) (4) جلس رجل من المسلمين يبكي وقال : أنا قد عجزت عن نفسي كلفت أهلي ، فقال رسول الله ( وسلم ) : حسبك أن تأمرهم بما تأمر به نفسك وتنهاهم عما تنهى عنه نفسك.
وعنه ( ) قال : إن امرأة أتت رسول الله ( وسلم ) [ لبعض ] الحاجة ، فقال لها : لعلك من المسوفات ، فقالت : يا رسول الله وما المسوفات ؟ فقال : المرأة يدعوها زوجها لبعض الحاجة فلا تزال تسوفه حتى تنقضي حاجة زوجها فينام ، فتلك لا تزال الملائكة تلعنها حتى يستيقظ زوجها.
وعنه ( ) قال : رحم الله عبدا أحسن فيما بينه وبين زوجته ، فإن الله عز وجل قد ملكه ناصيتها وجعله القيم عليها.
وقال النبي ( وسلم ) عيال الرجل أسراؤه وأحب العباد إلى الله عزوجل أحسنهم صنيعا إلى أسرائه.
وقال الكاظم ( ) : إن عيال الرجل أسراؤه فمن أنعم الله عليه نعمة فليوسع على أسرائه ، فإن لم يفعل أوشك أن تزول [ عنه ] تلك النعمة

**** وهنا في ذهني رواية اتذكرها بالمعنى ، وهي لو أن الرجل لعنَّ زوجته فأن اللعنة ترجع عليه، وذلك لأن امرها بيده ...

توقيع نفس المهموم




رد مع اقتباس