[موالية صاحب البيعة]

اللهُمَّ الْعَنْ أوّلَ ظالِم ظَلَمَ حَقَّ مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد ، وَآخِرَ تَابِع لَهُ عَلَى ذلِكَ ، اللهُمَّ الْعَنِ العِصابَةَ الَّتِي جاهَدَتِ الْحُسَيْنَ عَلَيْهِ السَّلام وَشايَعَتْ وَبايَعَتْ وَتابَعَتْ عَلَى قَتْلِهِ. اللهُمَّ الْعَنْهم جَميعاً

اللهمَّ خُصَّ أنْتَ أوّلَ ظالم بِاللّعْنِ مِنِّي ، وَابْدَأْ بِهِ أوّلاً ، ثُمَّ الثَّانِي ، وَالثَّالِثَ وَالرَّابِع ، اللهُمَّ الْعَنْ يزِيَدَ خامِساً

شكرا لكم mowalia_5
شيعي ورافضي

نعم هذه الراية مرفوعة دوما وأبدا وفي كل زمان ومكان ولكن !! في قلوبنا .

هذه الثلة النادرة التي قل نظيرها بل استطيع أن اقول لا نظير لها هنا ترجمت رفع الراية من الإحساس والوجدان إلى الفعل

لم يكتفوا برفع راية الإمام الحسين في الحسينيات وعلى الطرقات وفي القلوب فقط بل رفعوها هنا على حدود فلسطين المحتلة تحت أنظار العدو اللئيم الغاصب المحتل العدو الصهيوني

هنا رفع عشاق الحسين ، عشاق الشهادة الراية بوجه عدو مجرم متغطرس كان سابقا يطلق على نفسه أسم العدو الذي لا يقهر ، وقهر

لا يفصل بينهم وبين هذا العدو سوى شريط شائك

هذه الثلة تترجم لبيك يا حسين بإقدام ثابتة وقلوب من حديد لا يخافون ولا يتراجعون

وقد صدق السيد الخميني حينما قال كلمته الخالدة كل ما لدينا هو من عاشوراء

لا تنسوا المجاهدين من دعائكم

أختكم موالية صاحب البيعة