منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - ** هيهات منّا الذلّة ..
عرض مشاركة واحدة

بوعبدالمحسن
عضو
رقم العضوية : 7164
الإنتساب : Dec 2009
الدولة : Kuwait
المشاركات : 3
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : بوعبدالمحسن is on a distinguished road

بوعبدالمحسن غير متواجد حالياً عرض البوم صور بوعبدالمحسن



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : mowalia_5 المنتدى : ميزان أخبار الشيعة والمقاومة الإسلامية
افتراضي
قديم بتاريخ : 02-Jan-2010 الساعة : 01:20 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صلي على محمد وآل محمد

السلام على الحسين و على علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين و على أصحاب
الحسين و رحمة الله وبركاته ,,
عظم الله لنا ولكم الأجر في سيدنا وحبيبنا أبي عبد الله الحسين و جعلنا الله
و إياكم من الطالبين بثأره مع وليه
عجل الله تعالى فرجه الشريف

قال الرسول الأعظم (ص ) : حسين مني وأنا من حسين اللهم أحب من أحب حسيناً ، حسين سبط من الأسباط

عن أبي عبد الله جعفر الصادق (ع) :
إن الحسين (ع) بكى لقتله السماء والأرض[، واحمرتا ولم يبكيا على أحد قط إلا على يحيى بن زكريا والحسين بن علي

قال السيد أحمد الغريفي قدس سره الشريف :
تخليد ذكرى الإمام الحسين (ع) في أيام عاشوراء أصبح وبمرور الزمن ضرورة لا غنى عنها لأنها تزود المسلمين بطاقة محركة ، وتقوي معنوياتهم وتثير في نفوسهم الحماس الإسلامي والشعور الديني الذي ينبغي أن يكون دائماً قوياً ليضمن بقاء الإسلام .

قال سماحة السيد حسن نصر الله :
علمنا الحسين (ع ) أن نكون أحراراً ، أن لا نكون عبيداً إلا لله ، أن لا نكون الأمة ولا ضعاف الأمة ولا أذلاء الأمة ، ولا عبيد الشهوات ولا عبيد الدنيا ولا عبيد المال ولا الجاه والمناصب ولا الألقاب والشهوات ... علمنا أن نكون أحراراً من كل قيد ومن كل أسر ، وعندما نكون أحراراً نكون عباداً حقيقيين للمولى عز وجل .

قال الكاتب المصري عبد الرحمن الشرقاوي : الحسين شهيد طريق الدين والحرية ، ولا يجب أن يفتخر الشيعة وحدهم باسم الحسين (ع) ، بل يجب أن يفتخر جميع أحرار العالم بهذا الاسم الشريف .

قالت الكاتبة بنت الشاطئ : أفسدت زينب أخت الحسين (ع) على ابن زياد والأمويين نشوة النصر وأفرغت قطرات من السم في كأس انتصارهم ، وكان لزينب بطلة كربلاء دور محفز في جميع الأحداث السياسية التي أعقبت عاشوراء مثل قيام المختار وعبيد الله الزبير وسقوط الدولة الأموية وتأسيس الدولة العباسية وانتشار المذهب الشيعي .

قال العالم والأديب المسيحي جورج جرداق : حينما جند يزيد الناس لقتل الحسين وإراقة الدماء ، وكانوا يقولون : كم تدفع لنا من المال ؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة ، فإننا على استعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضاً .

قال موريس دو كابري : يقال في في مجالس العزاء أن الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس ، ولحفظ حرمة الإسلام ، ولم يرضخ لتسلط ونزوات يزيد ، إذا تعالوا نتخذه لنا قدوة ، ولنتخلص من نير الاستعمار ، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة .
قال الزعيم الهندي السابق غاندي : ولقد اطلعت بدقة حياة الإمام الحسين شهيد الإسلام الكبير ، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أردت إحراز النصر ، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين .

قال الأستاذ والأديب المسيحي سليمان كتاني
إن الحسين شرارة الكلمة ، وهل يبنى مجتمع صحيح بغير مثل هذه الشرارة ؟ .. والشرارة ؟ إنها الاحتكاك .. وهي لا تتعدى كونها قبسا يتمادى في تواصله حتى يصبح النار التي تدفأ بها ضلوع الأرض وتمرع فيها براعم الزهر وأفواج السنابل ، فالحياة وهي ملقط من ملاقط الوجود ... إنما هي الشرارة الخالدة التي ينبض بها هذا الكون ، فما أروع الحسين في جهازه النفسي المتين ، يلتقط بكل حدث من الأحداث التي دارت بها أيامه ، ليصوغ من احتكاكها الشرارة الأصيلة التي تدفأ بها ضلوع الأمة وهي تمشي في دروبها في ليالي الصقيع

رد مع اقتباس