بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع
فيها صلاة لا يقوى على عدها وإحصائها أحد غيرك
يااااااااالله
أهلا بكم أخي
"سليم " بيننا ...
بالنسبة لسؤالكم ..وكما تفضل الأخ "خادم الزهراء" ..
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ولم يختلف أحد على خروحها على إمام زمانها ولا من مصدر ينفي ذلك |
|
 |
|
 |
|
وكان ذلك في واقعة الجمل كما هو معروف ...ومن المعلوم ايضا ان أمير المؤمنين علي صلوات الله عليه كان هو الخليفة انذاك الأمة مجمعة على صحة خلافته..باستثناء الفئة التي خالفته وحاربته ...
1 - جماعة تتزعمهم "عائشة" وكان ذلك في واقعة الجمل
2 - جماعة معاوية وما كان منهم في صفين
أحاديث خروج عائشة :
فقد تنبأ النبي

بخروجها عن طاعة إمام زمانها قائلا " :
( كأني بإحداكن قد نبحها كلاب الحوأب وإياك أن تكونيها يا حميراء )
((تاريخ ابن كثير ، ج 6 ص 221 .))
مستدرك الحاكم - كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر إسلام أمير المؤمنين علي ( ر ) - رقم الحديث
4613 )
4590 - حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب الحافظ ، ثنا محمد بن عبد الوهاب العبدي ثنا يعلي بن عبيد ، ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال :
لما بلغت عائشة ( ر ) بعض ديار بني عامر نبحت عليها الكلاب فقالت : أي ماء هذا ؟ قالوا الحوأب قالت : ما أظنني إلا راجعة فقال الزبير لا بعد تقدمي و يراك الناس و يصلح الله ذات بينهم قلت : ما أظنني إلا راجعة سمعت رسول الله (ص) يقول :
كيف بإحداكن إذ نبحتها كلاب الحوأب .
الرابط :
http://www.islamweb.net/ver2/archive...=33&startno=80
http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=523533
إبن حجر - فتح الباري بشرح صحيح البخاري - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 45 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- ومن طريق قيس بن أبي حازم قال لما أقبلت
عائشة فنزلت بعض مياه بني عامر نبحت عليها الكلاب فقال أي ماء هذا قالوا الحوأب بفتح الحاء المهملة وسكون الواو بعدها همزة ثم موحدة قالت ما أظنني الا راجعة فقال لها بعض من كان معها بل تقدمين فيراك المسلمون فيصلح الله ذات بينهم فقالت ان النبي (ص) قال لنا ذات يوم كيف باحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب ،
وأخرج هذا أحمد وأبو يعلي والبزار وصححه بن حبان والحاكم وسنده على شرط الصحيح .
الرابط:
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewc...30&SW=مياه#SR1
عبدالرزاق الصنعاني - المصنف - باب كتاب العلم - باب الفتن - رقم الحديث : ( 20753 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أخبرنا عبد الرزاق عن معمر عن إبن طاووس عن أبيه أن النبي (ص) قال لنسائه : أيتكن تنبحها كلاب ماء كذا وكذا ، يعني الحوأب
فلما خرجت عائشة إلى البصرة نبحتها الكلاب ، فقال : ما اسم هذا الماء ؟ فأخروها ، فقالت : ردوني ، فأبى عليها إبن الزبير .
الرابط:
http://www.islamweb.net/ver2/archive...=32&startno=20
و قال النبي

:
( ليت شعري، أيتكن صاحبة الحمل الأديب تسير حتى تنبحها كلاب الحوأب ، يقتل عن يسارها ، وعن يمينها خلق كثير ) .
((العقد الفريد لابن عبد ربه ، ج 3 ص 108 ))
وفي رواية أخرى قال النبي

:
( يا حميراء ، كأني بك تنبحك كلاب الحوأب ، تقاتلين علي وأنت له ظالمة )
((تاريخ ابن كثير ، ج 6 ص 221 .))
فكانت هي من نبحتها الكلاب وهي صاحبة الجمل وخروجها على امام زمانها واضح ولا ينكره احد ..
إبن قتيبة الدينوري - الإمامة والسياسة - تحقيق السيري - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 82 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- قال : ولما نزل طلحة والزبير وعائشة بأوطاس ، من أرض خيبر ، أقبل عليهم سعيد بن العاصي على نجيب له ، فأشرف على الناس ، ومعه المغيرة بن شعبة ، فنزل وتوكأ على قوس له سوداء ، فأتى عائشة ، فقال لها :
أين تريدين يا أم المؤمنين ؟ قالت : أريد البصرة ، قال : وما تصنعين بالبصرة ؟ قالت : أطلب بدم عثمان . قال : فهؤلاء قتلة عثمان معك . ثم أقبل على مروان فقال له : وأنت أين تريد أيضا ؟ قال : البصرة . قال وما تصنع بها ؟ قال : أطلب قتلة عثمان ، قال : فهؤلاء قتلة عثمان معك ، إن هذين الرجلين قتلا عثمان طلحة والزبير ، وهما يريدان الامر لانفسهما ، فلما غلبا عليه قالا : نغسل الدم بالدم .
- ثم قال المغيرة بن شعبة : أيها الناس ، إن كنتم إنما خرجتم مع أمكم ، فارجعوا بها خيرا لكم ، وإن كنتم غضبتم لعثمان ، فرؤساؤكم قتلوا عثمان ، وإن كنتم نقمتم على علي شيئا ، فبينوا ما نقمتم عليه .
اللهم رب الزهراء بحق الزهراء وضلعها المكسور..
اشف صدر الزهراء وقلبها المغموم.. بظهور وليك
الآخذ بثأرها وثأر بنيها الحجة بن الحسن صلواتك
عليه وعلى آباه الطاهرين