منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - كرسي الحنين والعوده الى الماضي
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 14  
كاتب الموضوع : عشاق المجتبى المنتدى : ميزان التعارف والترحيب بالأعضاء الجدد
افتراضي
قديم بتاريخ : 28-Feb-2010 الساعة : 02:22 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اقتباس
عندما كنت طفلا وصبيا كنت اخاف وبشدة من النهر وهو ما نسميه بلغة اهلنا في العراق (الشط ) واتذكر جيدا انني ذهبت ذات يوم مع والدي رحمه الله واختي الكبيرة الى منطقة تسمى العشار في البصرة وهي مركز محافظة البصرة وطبعا يشق منطقة العشار شط صغير ويتصل بشط العرب المهم أردنا ان نعبر الجسر لكني والله ما تحركت من مكاني بتاتا وبدأت ابكي واقول (ما اريد اعبر ) حتى وصل الامر بابي الله يرحمه ان غضب وجذبني بقوة يعني تقريبا بقي ربع ساعة يتوسل بي هذا الشيئ كان يشكل لي عقدة وبسببه لم اجيد السباحه الا متأخرا ..طبعا اليوم زال هذا الخوف واصبح ذكريات لكن هذا الموقف اذكره بوضوح (بس مو تضحكون علي )

ثق لن نضحك على خوف الماضي


عادت صورة الشط والعبارة ((مركبة تحمل عليها السيارة للعبور من ضفة الى ضفة )) حيث كنا نقضي فترة زمنية في احدى اقضية مدينة الكوت
وكنت لاانظر الى الشط لا بل نظري مركز الى الارض رغم انها صورة جدا بعيدةبس يعلم الله قلبي يرتعش الان خوفا

ومازلت اخاف الماء ولو نصف متر شكرا شاعرنا والمهم انتم اخوتي جميعا لاتضحكون على جارية

ومدادمت اخي ذكرت الشط ومااجمل الشط منظر ساحر غاية في الجمال
سؤالي هل كان للشط اثر في نفس الطفل غير الخوف -الشاعرية

سؤال ثاني هل كان الطفل عمار صاحب مشاكل (عُرُكجي ) شقاوة مع اقرانه الاطفال -وان كان هل من حدث طريف
ولي عودة ولاشك

توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس