[علوية]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم الزهراء اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك المهدي صلوات الله عليه وعلى آبائه الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين من وصفكم بأنكم صهاينة فهذا شأنه ... وعليه أن يبين مدَّعاه ... أما أنكم مسلمين فهذا يظهر من خلال الحوار الذي تطرح فيه كل تفاصيل معتقداتكم ومطابقتها مع الضوابط الإسلامية ومن ثم نرى ... الأفضل أن تخففي قليلاً من العصبية واللهجة التهجمية التي أصبحت ملاصقة بكم منذ ذاك اليوم الذي قامت به دنياكم ولم تقعد حتى اللحظة بمجرد سؤال طرح عليكم واعتبرتموه جريمة بحقكم ومثلكم لا يُسأل ومجرد السؤال جريمة ... والمسألة الأهم الآن أننا لسنا في سجال ومن يخرج من من الإسلام ومن يكفر من ومن يصهين من فإذا كنتم حاضرين للحوار بعد الاعتذار ضمن الضوابط والمعايير عندها سينكشف الغبار ويبين كلٌ معتقده والله المستعان ... والاعتذار صفة الكبار ولا يعني إن اعتذرتم أنكم صغار ولكن حقٌ عليكم أن تصححوا ما وصفتمونا بغير حق ... وإذا لا تريدون الاعتذار يعني الأمر منتهي ويغلق الموضوع وعلى رأي المصريين يا دار ما دخلك شر ... نسألكم الدعاء اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة

ها انتم تخرجوننا مرة اخرى من الاسلام
اعتبرنا السؤال بحقنا جريمة!!!!!!!!!!!عجباً والله وعلياااااااااه
بالطبع جريمة يا اخي
في حين كنتم قد شهدتم بولائنا الطاهر لأهل العترة ,وتأتون بعد ذلك لتسألوننا ..............بالطبع جريمة عندما يطرح من منهم نضحت الشهادة بولائنا لأهل البيت
أنتم تتبنون أقوال المواقع الأخرى وحسب.
وعليه وللمرة الأخيرة
تريدون الحوار فنحن حاضرون بدون شروط لانه لا يوجد شيء أعتذر عليه
بل أنا من يجب ان يُعتذر له لما كان من أمركم
وعليه وللمرة الأخيرة
اطلب الاعتذار ممن طرح الموضوع ولست انا من طرح الموضوع أصلاً
وعليه إذا لم توافقوا هكذا
هناااااااااااااااااك في سورية ولبنان وانتم في لبنان تبعد طرابلس عن بيروت مسافة تقريب الساعة
ولديكم موالين في سورية أيضاً يبعد الساحل السوري بضع ساعات
يوجد من العلماء الجهابذة العلويون من هو حاضر لكل سؤال عن من هم العلويون ولن يردوكم خائبين أبدا أعدكم بذلك
ولانه سوف تلمسون بيدكم من هم العلويون حقاً
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
الآن في عصرنا أعلم ما شعرت به سيدتي الاخت الكبرى زينب بنت مولانا الإمام علي عليهما السلام
كم كانت حسرتها وفاجعتها كبيرة لتقول هذا المقال الذي لايزال صداه يردد من أحفادها الذكور والإناث

"ألا إن شيعة علي يقولون يوم القيامة نحن العلويون فتقول لهم الملائكة فأنتم الآمنون ولا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون