منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - إن الرب يغضب لغضب فاطمة ويرضى لرضاها
عرض مشاركة واحدة

شعاع المقامات
الصورة الرمزية شعاع المقامات
مشرف سابق
رقم العضوية : 520
الإنتساب : Oct 2007
المشاركات : 1,562
بمعدل : 0.25 يوميا
النقاط : 275
المستوى : شعاع المقامات will become famous soon enough

شعاع المقامات غير متواجد حالياً عرض البوم صور شعاع المقامات



  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : محب الحسين كوراني المنتدى : مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها"> مظلومية سيدة نساء العالمين صلوات الله عليها
افتراضي
قديم بتاريخ : 25-Mar-2010 الساعة : 10:18 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد

اقتباس
لكن المسألة هنا فوق هذا ، لأن النبي وسلم لم يقل فقط إن فاطمة وصلت الى مستوى بحيث صارت تغضب حيث يغضب الله تعالى وترضى حيث يرضى الله تعالى! بل قال إن الله يغضب عندما تغضب فاطمة ، ويرضى عندما ترضى فاطمة !! وهنا يقف العقل في الميدان ، ولو كان جواده كميتاً !



حفظ الله وأيد وسدد مولانا آية الله المعظم المرجع الديني الشيخ الوحيد الخراساني دام ظله الوارف
على هذه الدرر النورانية التي لا يعثر عليها إلا أمثال سلمان المحمدي

هنا عدة محاور حول ما تحته خط أعلاه :

أولا: ما هو الفرق بين غضب الله سبحانه وغضب السيدة الزكية مولاتنا الزهراء
صلى الله عليها وأبيها وبعلها وبنيها ؟؟

ثانيا: هل معنى ذلك أن رضى الله تعالى تابع لرضا الزهراء ؟

ثالثا: هل يعرف غضب الله بغضب الزهراء
أم يعرف غضب الزهراء بغضب الله تعالى ؟؟

حتى نجيب على هذه الأسئلة التي تصب في عمق الموضوع
أرى ـ حسب رأيي الشخصي ـ أن ينقل الموضوع إلى القسم النوراني.

ولكم منا جزيل الشكر جميعا لا سيما صاحب الموضوع
الذي تميز في طرح هذه المواضيع المميزة.

أخوكم: شعاع المقامات







توقيع شعاع المقامات

قال رسول الله :
(لا يُعذِّبُ الله الخلق إلا بذنوبِ العلماء الذين يكتمون الحقَّ من فضل عليٍّ وعترته. ألا وإنّه لم يَمشِ فوق الأرض بعد النبيين والمرسلين أفضل من شيعةِ عليٍّ ومحبيه الذين يُظهرون أمره وينشرون فضله، أولئك تغشاهم الرحمة وتستغفر لهم الملائكة. والويلُ كلّ الويل لمن يكتم فضائله وينكر أمره، فما أصبرهم على النار). كتاب (الدمعة الساكبة) ص82.


رد مع اقتباس