منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - جعجع والسنيورة وطروحاتهما للاستراتيجية الدفاعية من ما وراء البحار
عرض مشاركة واحدة

أبو حوراء
عضو مميز
رقم العضوية : 8699
الإنتساب : Apr 2010
الدولة : دمشق . مقيم في بيروت
المشاركات : 65
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 186
المستوى : أبو حوراء is on a distinguished road

أبو حوراء غير متواجد حالياً عرض البوم صور أبو حوراء



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : موالية صاحب البيعة المنتدى : ميزان قضايا الساعة
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-Jun-2010 الساعة : 05:32 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


السلام عليكم
أخواني لي رأي في كل ما يحدث ويقال عن مواقف متغيره من قبل هذا وذاك وان الحريري أقتنع بمشروع المقاومة وان جعجع ينتقده في الإعلام وما إلى أخره...... وكمان أن جنبلاط أصبح حليف لسوريا وللمقاومة وينتقد 14 حمار .... المهم القصه كلها بأختصار أنه تكتيك .... يعني لا الحريري حب سوريا ولا سوريا حبة جنبلاط ولا جعجع نتقد الرئيس سليمان ..... كلها تكتيك والكل فهمان على بعضه ولح اعطيكن مثل صغير مشان ماحدا يعتقد أنو القصة خلصت وفعلا في حدا مثل الحريري وأشباهه صاروا مقربين او مقتنعين أو مؤمنين بالمقاومة ..... المثل بسيط بيقلك كلب يعوي معك احسن من كلب يعوي عليك ..... يعني سوريا لما قبلت جنبلاط يزورها وسامحته على اللي ساواه بس كان لحتى يعوي على اعداء سوريا والمقاومة .....بس بقاموس السياسه بيضل كلب ..... بتمنى كون شرحت الوضع وشرشحته
بس بتمنى ما حدا منكن يعتقد ولو للحظة انو المقاومة او محور الممانعه مثل مابيسموه بتمرء عليه قصة أنو الحريري صار ظريف وحباب وبلش يؤمن بالقضية وبيكره أسرائيل .... هوه عبد مأمور عند السعودي العبد المأمور من الامريكي .... يعني القضيه هيك حجمها بيقلولوا صالح بيصالح أحكي بيحكي أعترض وسب أمريكا وأسرائيل بيسب .... برجع بأكد أنو كله تكتيك ..... وقصة مصر هي لحالها مسلسل .... يعني لو امريكا بتضمن الاخوان ما يحاولوا يستولوا على الحكم من زمان كانت اعلنت وفاة حسني مبارك .... يعني فينا نقول أنو بين ماتزبط امريكا المسرحية بمصر تبع البرادعي لح تخلي الممثلين من الدرجة العاشره ( جعجع ) يتعلموا شوية تمثيل ويوقفوا على الخشبة بجانب الممثلين من الدرجة الثانية ( مبارك ) بس ليلهوا المشاهدين ....... لبين ما يطلع البطل البرادعي وينقذ الشعب المصري ...... يعني القصة لعبه بلعبه .... هاد رأيي ورؤيتي للوضع


رد مع اقتباس