منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - الكلباني: الغناء حلال كلُّه وبالأصوات كافة... لكنني لا أسمعه!
عرض مشاركة واحدة

عشاق المجتبى
الصورة الرمزية عشاق المجتبى
مشرف سابق
رقم العضوية : 254
الإنتساب : Jun 2007
الدولة : جوار الحرم النبوي الشريف
المشاركات : 645
بمعدل : 0.10 يوميا
النقاط : 243
المستوى : عشاق المجتبى is on a distinguished road

عشاق المجتبى غير متواجد حالياً عرض البوم صور عشاق المجتبى



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان المنبر الحر
افتراضي الكلباني: الغناء حلال كلُّه وبالأصوات كافة... لكنني لا أسمعه!
قديم بتاريخ : 21-Jun-2010 الساعة : 07:24 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم




الكلباني: الغناء حلال كلُّه وبالأصوات كافة... لكنني لا أسمعه!
شبكة إشارة الإخبارية - « الرياض - مصطفى الانصاري من جريدة





أعلن القارئ السعودي الشهير الشيخ عادل الكلباني إباحته لـ «الغناء» جملة وتفصيلاً، وبأي صوت كان، بعدما كان يبيح من الغناء فقط ما كان «شعبياً»، مثل «العرضة والهجيني والسامري».
وأبلغ الكلباني «الحياة» في اتصال هاتفي أنه عندما اشتد النكير عليه في إباحته ألواناً من الغناء، قرر إعلان كل ما في جعبته «ديانة لله، وعلى طريقة المثل العربي المعروف وداوها بالتي كانت هي الداء».
وأكد في سياق بحث جديد حرره: «الذي أدين الله تعالى به هو أن الغناء حلال كله، حتى مع المعازف، ولا دليل يحرمه من كتاب الله ولا من سنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وكل دليل من كتاب الله تعالى استدل به المحرمون لا ينهض للقول بالتحريم على القواعد التي أقروها واعتمدوها، كذا لم يصح من سنة نبينا شيء يستطيع المرء أن يقول بأنه يحرم الغناء بآلة أو من دون آلة، وكل حديث استدل به المحرمون إما صحيح غير صريح، وإما صريح غير صحيح، ولا بد من اجتماع الصحة والصراحة لنقول بالتحريم».
وأما الذي سبق من آراء له تحرم الغناء، بينها خطبة له معروفة في ذلك، فاعتبرها الكلباني مرجوحة، وأصبحت لا تمثله. وأضاف: «رجعت عن القول بالتحريم لما تبين لي أن المعتمد كان على محفوظات تبين في ما بعد ضعفها، بل بعضها موضوع ومنكر، وعلى أقوال أئمة، نعم نحسبهم والله حسيبهم من أجلة العلماء، ولكن مهما كان قول العالم فإنه لا يملك التحريم ولا الإيجاب».
وحول ما إذا كان الداعية المثير للجدل يسمع هو الآخر الغناء، قال لـ «الحياة»: «لا أسمعه ولا أسمح لأهلي بسماعه، ولكن ليس ايماناً بتحريمه وإنما من باب الورع. والفقهاء في الماضي كانوا يوسعون على الناس، ويضيقون على أنفسهم، عكس بعض فقهائنا اليوم».
ولدى سؤاله عن توقعه لردود الفعل الإسلامية بعد إباحته لكل ضروب الغناء وزعمه أن الرسول وعمر سمعاه، أجاب: «ليس ثمة ما أخسره، فقد كُفِّرتُ، ونُصِحْتُ بالذهاب إلى سوق الخضار، وغيرها من التهم، ولذلك فأنا أقول ما أدين الله به، ولا أبالي».




http://www.esharh.net/?act=artc&id=3983


توقيع عشاق المجتبى






يوم ذكرى قتلها أحزانهُ
حافياً يمشي على حرِّ الوهادْ


رد مع اقتباس