منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - السفلة
الموضوع: السفلة
عرض مشاركة واحدة

سيد جلال الحسيني
الصورة الرمزية سيد جلال الحسيني
طالب علم متخصص في الحديث
رقم العضوية : 3866
الإنتساب : Feb 2009
الدولة : النجف الاشرف مولدي
المشاركات : 2,567
بمعدل : 0.44 يوميا
النقاط : 299
المستوى : سيد جلال الحسيني is on a distinguished road

سيد جلال الحسيني غير متواجد حالياً عرض البوم صور سيد جلال الحسيني



  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : سيد جلال الحسيني المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 08-Aug-2010 الساعة : 08:21 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم



بحارالأنوار 2 75 باب 13- النهي عن كتمان العلم و الخي
عن رجال الكشي: عَنْ ذَرِيحٍ الْمُحَارِبِيِّ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ بِالْمَدِينَةِ مَا تَقُولُ فِي أَحَادِيثِ جَابِرٍ ؟ فَقَالَ تَلْقَانِي بِمَكَّةَ قَالَ فَلَقِيتُهُ بِمِنًى فَقَالَ لِي مَا تَصْنَعُ بِأَحَادِيثِ جَابِرٍ الْهُ عَنْ أَحَادِيثِ جَابِرٍ فَإِنَّهَا إِذَا وَقَعَتْ إِلَى السَّفِلَةِ أَذَاعُوهَا .

بحارالأنوار 9 205 باب 1- احتجاج الله تعالى على أرباب
عن تفسير القمي: قَوْلُهُ تَعَالَى قُلْ هُوَ الْقادِرُ عَلى‏ أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذاباً مِنْ فَوْقِكُمْ قَالَ السُّلْطَانُ الْجَائِرُ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ قَالَ السَّفِلَةُ وَ مَنْ لَا خَيْرَ فِيهِ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعاً قَالَ الْعَصَبِيَّةُ وَ يُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ قَالَ سُوءُ الْجِوَارِ .

بحارالأنوار 10 114 باب 7- ما علمه صلوات الله عليه من أ
احْذَرُوا السَّفِلَةَ فَإِنَّ السَّفِلَةَ مَنْ لَا يَخَافُ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فِيهِمْ قَتَلَةُ الْأَنْبِيَاءِ وَ فِيهِمْ أَعْدَاؤُنَا إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اطَّلَعَ إِلَى الْأَرْضِ فَاخْتَارَنَا وَ اخْتَارَ لَنَا شِيعَةً يَنْصُرُونَنَا وَ يَفْرَحُونَ لِفَرَحِنَا وَ يَحْزَنُونَ لِحُزْنِنَا وَ يَبْذُلُونَ أَمْوَالَهُمْ وَ أَنْفُسَهُمْ فِينَا أُولَئِكَ مِنَّا وَ إِلَيْنَا مَا مِنَ الشِّيعَةِ عَبْدٌ يُقَارِفُ أَمْراً نَهَيْنَا عَنْهُ فَيَمُوتُ حَتَّى يُبْتَلَى بِبَلِيَّةٍ تُمَحَّصُ بِهَا ذُنُوبُهُ إِمَّا فِي مَالِهِ وَ إِمَّا فِي وُلْدِهِ وَ إِمَّا فِي نَفْسِهِ حَتَّى يَلْقَى اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَا لَهُ ذَنْبٌ وَ إِنَّهُ لَيَبْقَى عَلَيْهِ الشَّيْ‏ءُ مِنْ ذُنُوبِهِ فَيُشَدَّدُ بِهِ عَلَيْهِ عِنْدَ مَوْتِهِ الْمَيِّتُ مِنْ شِيعَتِنَا صِدِّيقٌ شَهِيدٌ صَدَقَ بِأَمْرِنَا وَ أَحَبَّ فِينَا وَ أَبْغَضَ فِينَا يُرِيدُ بِذَلِكَ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ مُؤْمِنٌ بِاللَّهِ وَ بِرَسُولِهِ قَالَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَ الشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَ نُورُهُم‏000000000000

بحارالأنوار 24 267 باب 63- الآيات الدالة على رفعة شأنه
عن كنز جامع الفوائد و تأويل الآيات الظاهرة: عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي الْحَسَنِ أُحَدِّثُهُمْ بِتَفْسِيرِ جَابِرٍ قَالَ لَا تُحَدِّثْ بِهِ السِّفْلَةَ فَيُذِيعُوهُ أَ مَا تَقْرَأُ إِنَّ إِلَيْنا إِيابَهُمْ ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ ؟ قُلْتُ بَلَى قَالَ: إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ وَ جَمَعَ اللَّهُ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَلَّانَا حِسَابَ شِيعَتِنَا فَمَا كَانَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ اللَّهِ حَكَمْنَا عَلَى اللَّهِ فِيهِ فَأَجَازَ حُكُومَتَنَا وَ مَا كَانَ بَيْنَهُمْ وَ بَيْنَ النَّاسِ اسْتَوْهَبْنَاهُ مِنْهُمْ فَوَهَبُوهُ لَنَا وَ مَا كَانَ بَيْنَنَا وَ بَيْنَهُمْ فَنَحْنُ أَحَقُّ مَنْ عَفَا وَ صَفَحَ .

بحارالأنوار 50 175 باب 3- معجزاته و بعض مكارم أخلاقه و
بيان( من المجلسي قدس سره) الغوغاء السفلة من الناس و المتسرعين إلى الشر
بحارالأنوار 65 187 باب 19- صفات الشيعة و أصنافهم و ذم
عن كتاب الكافي: عَنِ الْمُفَضَّلِ قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ إِيَّاكَ وَ السَّفِلَةَ فَإِنَّمَا شِيعَةُ عَلِيٍّ مَنْ عَفَّ بَطْنُهُ وَ فَرْجُهُ وَ اشْتَدَّ جِهَادُهُ وَ عَمِلَ لِخَالِقِهِ وَ رَجَا ثَوَابَهُ وَ خَافَ عِقَابَهُ فَإِذَا رَأَيْتَ أُولَئِكَ فَأُولَئِكَ شِيعَةُ جَعْفَرٍ .

بحارالأنوار 65 187 باب 19- صفات الشيعة و أصنافهم و ذم
عن رجال الكشي‏: عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَلِيٍّ الْكُوفِيِّ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ الْمَوْصِلِيِّ عَنْ يُونُسَ عَنِ الْعَلَاءِ عَنِ الْمُفَضَّلِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ إِيَّاكَ وَ السَّفِلَةَ إِلَى قَوْلِهِ وَ خَافَ عِقَابَهُ .

بحارالأنوار 65 187 باب 19- صفات الشيعة و أصنافهم و ذم

بيان (صاحب البحار):
في القاموس السفل و السفلة بكسرهما نقيض العلو و سفل في خلقه و علمه ككرم سفلا و يضم و سفالا ككتاب و في الشي‏ء سفولا بالضم نزل من أعلاه إلى أسفله و سفلة الناس بالكسر و كفرحة أسافلهم و غوغاؤهم و في النهاية فقالت امرأة من سفلة الناس السفلة بفتح السين و كسر الفاء السقاط من الناس و السفالة النذالة يقال هو من السفلة و لا يقال هو سفلة و العامة تقول رجل سفلة من قوم سفل و ليس بعربي و بعض العرب يخفف فيقول فلان من سفلة الناس فينقل كسرة الفاء إلى السين انتهى.
و أقول ربما يقرأ سفلة بالتحريك جمع سافل و الحاصل أن السفلة أراذل الناس و أدانيهم و قد ورد النهي عن مخالطتهم و معاملتهم و فسر في الحديث بمن لا يبالي ما قال و لا ما قيل له و هاهنا قوبل بالشيعة الموصوفين بالصفات المذكورة و حذر عن مخالطتهم و رغب في مصاحبة هؤلاء. و الجهاد هنا الاجتهاد و السعي في العبادة أو مجاهدة النفس الأمارة و عمل لخالقه أي خالصا له و التعبير بالخالق تعليل للحكم و تأكيد له فإن من كان خالقا و معطيا للوجود و القوى و الجوارح و لجميع ما يحتاج إليه فهو المستحق للعبادة و لا يجوز عقلا تشريك غيره معه فيها .

بحارالأنوار 1 195 باب 2- أصناف الناس في العلم و فضل ح
عن كتاب الأمالي للشيخ الطوسي: جَمَاعَةٌ عَنْ أَبِي الْمُفَضَّلِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ يَاسِينَ قَالَ سَمِعْتُ سَيِّدِي أَبَا الْحَسَنِ عَلِيَّ بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ الرِّضَا بِسُرَّمَنْ ‏رَأَى يَقُولُ : الْغَوْغَاءُ قَتَلَةُ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْعَامَّةُ اسْمٌ مُشْتَقٌّ مِنَ الْعَمَى مَا رَضِيَ اللَّهُ لَهُمْ أَنْ شَبَّهَهُمْ بِالْأَنْعَامِ حَتَّى قَالَ بَلْ أَضَلُّ سَبِيلًا.

بحارالأنوار 67 11 باب 42- أصناف الناس و مدح حسان الوج
عن نهج البلاغة: قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ فِي صِفَةِ الْغَوْغَاءِ هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا وَ قِيلَ بَلْ قَالَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا فَقِيلَ قَدْ عَلِمْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ فَقَالَ يَرْجِعُ [أَصْحَابُ‏] الْمِهَنِ إِلَى مِهَنِهِمْ فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ


رد مع اقتباس