[سيد جلال الحسيني]

بحارالأنوار 71 187 باب 13- من ينبغي مجالسته و مصاحبته
عن فقه الرضا ‏: رُوِيَ إِنْ كُنْتَ تُحِبُّ أَنْ تَسْتَتِبَّ لَكَ النِّعْمَةُ وَ تَكْمُلَ لَكَ الْمُرُوَّةُ وَ تَصْلُحَ لَكَ الْمَعِيشَةُ فَلَا تُشْرِكِ الْعَبِيدَ وَ السَّفِلَةَ فِي أَمْرِكَ فَإِنَّكَ إِنِ ائْتَمَنْتَهُمْ خَانُوكَ وَ إِنْ حَدَّثُوكَ كَذَبُوكَ وَ إِنْ نُكِبْتَ خَذَلُوكَ وَ لَا عَلَيْكَ أَنْ تَصْحَبَ ذَا الْعَقْلِ فَإِنْ لَمْ تَحْمَدْ كَرَمَهُ انْتَفَعْتَ بِعَقْلِهِ وَ احْتَرِزْ مِنْ سَيِّئِ الْأَخْلَاقِ وَ لَا تَدَعْ صُحْبَةَ الْكَرِيمِ وَ إِنْ لَمْ تَحْمَدْ عَقْلَهُ وَ لَكِنْ تَنْتَفِعُ بِكَرَمِهِ بِعَقْلِكَ وَ فِرَّ الْفِرَارَ كُلَّهُ مِنَ الْأَحْمَقِ اللَّئِيمِ .

بحارالأنوار 76 251 باب 100- المعازف و الملاهي .....
عن الخصال: أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ السَّفِلَةِ فَقَالَ : مَنْ يَشْرَبُ الْخَمْرَ وَ يَضْرِبُ بِالطُّنْبُورِ .

بحارالأنوار 72 300 باب 74- السفيه و السفلة .....
عن الخصال‏: أَبِي عَبْدِ اللَّهِ أَنَّهُ سُئِلَ عَنِ السَّفِلَةِ فَقَالَ مَنْ يَشْرَبُ الْخَمْرَ وَ يَضْرِبُ بِالطُّنْبُورِ .

بحارالأنوار 72 301 باب 74- السفيه و السفلة .....
السرائر: مِنْ جَامِعِ الْبَزَنْطِيِّ قَالَ سُئِلَ أَبُو الْحَسَنِ عَنِ السَّفِلَةِ فَقَالَ السَّفِلَةُ الَّذِي يَأْكُلُ فِي الْأَسْوَاقِ .

بحارالأنوار 75 249 باب 23- مواعظ الصادق جعفر بن محمد ‏
وَ قَالَ : إِيَّاكَ وَ مُخَالَطَةَ السَّفِلَةِ فَإِنَّ مُخَالَطَةَ السَّفِلَةِ لَا تُؤَدِّي إِلَى خَيْر.

بحارالأنوار 100 84 باب 17- من يستحب معاملته و من يكره
عن علل الشرائع‏: عَنْ عِيسَى قَالَ قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ إِيَّاكَ وَ مُخَالَطَةَ السَّفِلَةِ فَإِنَّ السَّفِلَةَ لَا تَئُولُ إِلَى خَيْرٍ .

بحارالأنوار 75 335 باب 26- مواعظ الرضا .....
وَ قَالَ : الْأَخُ الْأَكْبَرُ بِمَنْزِلَةِ الْأَبِ وَ سُئِلَ عَنِ السَّفِلَةِ فَقَالَ مَنْ كَانَ لَهُ شَيْ‏ءٌ يُلْهِيهِ عَنِ اللَّهِ .

بحارالأنوار 75 352 باب 26- مواعظ الرضا .....
وَ قَالَ الْغَوْغَاءُ قَتَلَةُ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْعَامَّةُ اسْمٌ مُشْتَقٌّ مِنَ الْعَمَى مَا رَضِيَ اللَّهُ لَهُمْ أَنْ شَبَّهَهُمْ بِالْأَنْعَامِ حَتَّى قَالَ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا وَ قَالَ قَالَ لِيَ الْمَأْمُونُ هَلْ رُوِّيتَ شَيْئاً مِنَ الشِّعْرِ قُلْتُ وَ رُوِّيتُ مِنْهُ الْكَثِيرَ فَقَالَ أَنْشِدْنِي أَحْسَنَ مَا رُوِّيتَهُ فِي الْحِلْمِ فَأَنْشَدْتُهُ ....

الأمالي ‏للطوسي 613 [29] مجلس يوم الجمعة الحادي و العشر
..قال سمعت سيدي أبا الحسن علي بن محمد ابن الرضا () بسرمن‏رأى، يقول : الغوغاء قتلة الأنبياء، و العامة اسم مشتق من العمى، ما رضي الله لهم أن شبههم بالأنعام حتى قال «بَلْ هُمْ أَضَلُّ».

بحارالأنوار 75 355 باب 26- مواعظ الرضا .....
الْغَوْغَاءُ قَتَلَةُ الْأَنْبِيَاءِ وَ الْعَامَّةُ اسْمٌ مُشْتَقٌّ مِنَ الْعَمَى مَا رَضِيَ اللَّهُ لَهُمْ أَنْ شَبَّهَهُمْ بِالْأَنْعَامِ حَتَّى قَالَ بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا .

أعلام‏الدين 125 باب صفة المؤمن .....
و عن المفضل بن عمر قال جعفر بن محمد يا مفضل إياك و السفلة و إنما شيعة علي من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه فإذا رأيتهم بهذه الصفة فأولئك شيعة علي .

تأويل‏الآيات‏الظاهرة 641 سورة الحديد و ما فيها من الآيات في
أبي عن جدي عن آبائه أن أمير المؤمنين صلوات الله عليهم أجمعين علم أصحابه في يوم واحد أربعمائة باب من العلم منها قوله :
احذروا السفلة فإن السفلة لا تخاف الله عز و جل لأن فيهم قتلة الأنبياء و فيهم أعداؤنا إن الله تبارك و تعالى اطلع على الأرض فاختارنا و اختار لنا شيعة ينصرونا و يفرحون لفرحنا و يحزنون لحزننا و يبذلون أموالهم و أنفسهم فينا و إلينا و ما من الشيعة عبد يقارف أمرا نهيناه عنه فلا يموت حتى يبتلى ببلية تمحص فيها ذنوبه إما في ماله أو ولده أو في نفسه حتى يلقى الله و ما له ذنب و إنه ليبقى عليه الشي‏ء من ذنوبه فيشدد عليه عند موته و الميت من شيعتنا صديق شهيد صدق بأمرنا و أحب فينا و أبغض فينا يريد بذلك الله عز و جل مؤمن بالله و برسله قال الله عز و جل وَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ وَ الشُّهَداءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَ نُورُهُمْ‏ .

تحف‏العقول 122 آدابه لأصحابه و هي أربعمائة باب ل
احذروا فلة فإن فلة لا يخاف الله جل و عز إن الله اطلع فاختارنا و اختار لنا شيعتنا ينصروننا و يفرحون بفرحنا و يحزنون بحزننا و يبذلون أموالهم و أنفسهم فينا أولئك منا و إلينا ما من شيعتنا أحد يقارف أمرا نهيناه عنه فيموت حتى يبتلى ببلية تمحص بها ذنوبه إما في مال أو ولد و إما في نفسه
تحف‏العقول 366 و روي عنه في قصار هذه المعاني ...
و قال إياك و مخالطة السفلة فإن مخالطة السفلة لا تؤدي إلى خير
تحف‏العقول 442 و روي عنه في قصار هذه المعاني ...
و سئل عن السفلة فقال من كان له شي‏ء يلهيه عن الله