[سيد جلال الحسيني]

خصائص‏الأئمة() 113 و من كلامه في آخر عمره لما ضربه ا
و قال في صفة العامة الغوغاء هم الذين إذا اجتمعوا ضروا و إذا تفرقوا نفعوا فقيل له قد علمنا مضرة اجتماعهم فما منفعة افتراقهم قال يرجع أصحاب المهن إلى مهنهم فينتفع الناس بهم كرجوع البناء إلى بنائه و الحائك إلى منسجه و الخباز إلى مخبزه


رجال‏الكشي 299 ما روي في محمد بن أبي زينب اسمه مقل
عن عيسى، قال، قال أبو عبد الله () إياك و مخالطة السفلة فإن السفلة لا يئول إلى خير.

رجال‏الكشي 306 ما روي في محمد بن أبي زينب اسمه مقل
عن المفضل بن عمر، قال، سمعت أبا عبد الله () يقول إياك و السفلة إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و اشتد جهاده و عمل لخالقه و رجا ثوابه و خاف عقابه.

رجال‏الكشي 373 في ذريح المحاربي .....
عن ذريح المحاربي قال، قلت لأبي عبد الله () بالمدينة ما تقول في أحاديث جابر قال تلقاني بمكة، قال فلقيته بمكة فقال تلقاني بمنى، قال فلقيته بمنى فقال لي ما تصنع بأحاديث جابر اله عن أحاديث جابر فإنها إذا وقعت إلى السفلة أذاعوها.

شرح‏نهج‏البلاغة 19 18
وَ قَالَ فِي صِفَةِ الْغَوْغَاءِ هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا وَ قِيلَ بَلْ قَالَ هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا فَقِيلَ قَدْ عَلِمْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ فَقَالَ يَرْجِعُ أَهْلُ الْمِهَنِ إِلَى مِهَنِهِمْ فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ .

شرح‏نهج‏البلاغة 20 269 الحكم المنسوبة .....
موت الرؤساء أسهل من رئاسة السفلة

شرح‏نهج‏البلاغة 20 288 الحكم المنسوبة .....
ترضى الكرام بالكلام و تصاد اللئام بالمال و تستصلح السفلة بالهوان

شرح‏نهج‏البلاغة 20 290 الحكم المنسوبة .....
السفلة إذا تعلموا تكبروا و إذا تمولوا استطالوا و العلية إذا تعلموا تواضعوا و إذا افتقروا صالوا .

شرح‏نهج‏البلاغة 20 311 الحكم المنسوبة .....
عاملوا الأحرار بالكرامة المحضة و الأوساط بالرغبة و الرهبة و السفلة بالهوان

العددالقوية 293 نبذة من أحوال الإمام الرضا و كيفي
قال الرضا الغوغاء قتلة الأنبياء و العامة اسم مشتق من العمى ما رضي الله لهم أن شبههم بالأنعام حتى قال بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا.

العددالقوية 299 نبذة من أحوال الإمام الرضا و كيفي
الغوغاء قتلة الأنبياء و العامة اسم مشتق من العمى ما رضي الله لهم أن شبههم بالأنعام حتى قال بَلْ هُمْ أَضَلُّ سَبِيلًا صديق كل امرئ عقله و عدوه جهله العقل حباء من الله عز و جل و الأدب كلفة فمن تكلف الأدب قدر عليه و من تكلف العقل لم يزده إلا جهلا التواضع درجات منها أن يعرف المرء قدر نفسه فينزلها منزلتها بقلب سليم لا يحب أن يأتي إلى أحد إلا مثل ما يؤتى إليه إن أتى إليه سيئة درأها بالحسنة كاظم الغيظ عاف عن الناس و الله يحب المحسنين


علل‏الشرائع 2 527 311- باب العلة التي من أجلها يكره م
عن عيسى قال قال أبو عبد الله : إياك و مخالطة السفلة فإن السفلة لا تئول إلى خير

علل‏الشرائع 2 558 349- باب العلة التي من أجلها يكره أ
قال أبو عبد الله : يا عمار إن كنت تحب أن تستتب لك النعمة و تكمل لك المودة و تصلح لك المعيشة فلا تستشر العبد و السفلة في أمرك فإنك إن ائتمنتهم خانوك و إن حدثوك كذبوك و إن نكبت خذلوك و إن وعدوك موعدا لم يصدقوك .

غررالحكم 433 شر الأصحاب .....
احذر اللئيم إذا أكرمته و الرذيل‏إذا قدمته و السفلة [السفيل‏] إذا رفعته

فقه‏الرضا() 356 95- باب مكارم الأخلاق و التجمل و ال
و نروي أن كنت تحب أن تنشب لك النعمة و تكمل لك المروءة و تصلح لك المعيشة فلا تشرك العبيد و السفلة في أمرك فإنك إن ائتمنتهم خانوك و إن حدثوك كذبوك و إن نكبت خذلوك و لا عليك أن تصحب ذا العقل فإن لم تحمد كرمه انتفع بعقله و احترز من سيئ الأخلاق و لا تدع صحبة الكريم و إن لم تحمد عقله و لكن تنتفع بكرمه بعقلك و فر الفرار كله من الأحمق اللئيم .

فقه‏القرآن 2 43 باب آداب التجارة .....
و إلى هذا أشار أمير المؤمنين بقوله لأهل السوق كل بكرة يغتدي إليهم: تبركوا بالسهولة و اقتربوا من المتبايعين و تناهوا عن اليمين و جانبوا الكذب و الظلم و لا تقربوا الربا و أوفوا المكيال و الميزان و لا تبخسوا الناس أشياءهم و لا تعثوا في الأرض مفسدين و إياكم و مخالطة السفلة و هو الذي لا يبالي بما قال و ما قيل له و لا تعاملوا إلا من يشاء في خير قال تعالى وَ أَعْرِضْ عَنِ الْجاهِلِينَ‏.

مستطرفات‏السرائر 576 و من ذلك ما استطرفناه من جامع البزن
قال سئل أبو الحسن عن السفلة فقال السفلة الذي يأكل في الأسواق‏.

مشكاةالأنوار 63 الفصل الثاني في ذكر علامات الشيعة .
عن أبي بصير قال أبو عبد الله : إياك والسفلة من الناس قلت جعلت فداك و ما السفلة ؟ قال : من لا يخاف الله إنما شيعة جعفر من عف بطنه و فرجه و عمل لخالقه و إذا رأيت أولئك فهم أصحاب جعفر .

المناقب 4 416 فصل في آياته .....
الحسين بن علي أنه أتى النقي رجل خائف و هو يرتعد و يقول إن ابني أخذ بمحبتكم و الليلة يرمونه من موضع كذا و يدفنونه تحته قال فما تريد قال ما يريد الأبوان فقال لا بأس عليه اذهب فإن ابنك يأتيك غدا فلما أصبح أتاه ابنه فقال يا بني ما شأنك فقال لما حفر القبر و شدوا لي الأيدي أتاني عشر أنفس مطهرة عطرة و سألوا عن بكائي فذكرت لهم فقالوا لو جعل الطالب مطلوبا تجرد نفسك و تخرج و تلزم تربة النبي صلى الله عليه واله قلت نعم فأخذوا الحاجب فرموه من شاهق الجبل و لم يسمع أحد جزعه و لا رآني الرجال و أوردوني إليك و هم ينتظرون خروجي إليهم و ودع أباه و ذهب فجاء أبوه إلى الإمام و أخبره بحاله فكان الغوغاء تذهب و تقول وقع كذا و كذا و الإمام يتبسم و يقول إنهم لا يعلمون ما نعلم .

نهج‏البلاغة 504 199- .....
199- وَ قَالَ فِي صِفَةِ الْغَوْغَاءِ هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا غَلَبُوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا لَمْ يُعْرَفُوا وَ قِيلَ بَلْ قَالَ هُمُ الَّذِينَ إِذَا اجْتَمَعُوا ضَرُّوا وَ إِذَا تَفَرَّقُوا نَفَعُوا فَقِيلَ قَدْ عَرَفْنَا مَضَرَّةَ اجْتِمَاعِهِمْ فَمَا مَنْفَعَةُ افْتِرَاقِهِمْ فَقَالَ يَرْجِعُ أَصْحَابُ الْمِهَنِ إِلَى مِهْنَتِهِمْ فَيَنْتَفِعُ النَّاسُ بِهِمْ كَرُجُوعِ الْبَنَّاءِ إِلَى بِنَائِهِ وَ النَّسَّاجِ إِلَى مَنْسَجِهِ وَ الْخَبَّازِ إِلَى مَخْبَزِهِ

نهج‏الحق 273 طعن عمر النبي الأعظم ص حين وفاته ..
منها قوله عن النبي صلى الله عليه واله لما طلب في حال مرضه دواة و كتفا ليكتب فيه كتابا لا يختلفون بعده و أراد أن ينص حال موته على علي بن أبي طالب فمنعهم عمر و قال إن رسول الله ليهجر حسبنا كتاب الله فوقعت الغوغاء و ضجر النبي صلى الله عليه واله فقال أهله لا ينبغي عند النبي صلى الله عليه واله هذه الغوغاء فاختلفوا فقال بعضهم أحضروا ما طلب و منع آخرون فقال النبي صلى الله عليه واله ابعدوا
هذا الكلام في صحيح مسلم.
و هل يجوز مواجهة العامي بهذا السفه فكيف بسيد المرسلين صلى الله عليه وعلى اله المظلومين.