منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - قصة يأجوج و مأجوج .. أرجوا المساعدهـ
عرض مشاركة واحدة

عراق الحسين
عضو
رقم العضوية : 7220
الإنتساب : Dec 2009
المشاركات : 4
بمعدل : 0.00 يوميا
النقاط : 0
المستوى : عراق الحسين is on a distinguished road

عراق الحسين غير متواجد حالياً عرض البوم صور عراق الحسين



  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : فارسة علي المنتدى : ميزان الكتب والمكتبات والأبحاث الدينية والعلمية
افتراضي
قديم بتاريخ : 11-Sep-2010 الساعة : 06:31 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


نسئل عنهم في علم الزيرجه
ياجوج وماجوج=82=10
عدد حروف =11=2
عددكلمات =2
10+2=12=ل
10-2=8=ح
2+2=4=د
10-2-2=6=و نظير ه اجهزط اوتنزل
28-10-2-2=14=ن نظير –م—اجهزاوترفع
10+2+2=14=ن
2=ب
10=ي
الجواب لحدهم نبي
الدقه في التعبير كلمت لحدهم اي جعلهم في شق تحت الارض يمكنهم الحركه بداخله
اما انهم من بني ادم لااعتقد ولكم هذا البحث للامانه نقلته من احد المواقع

لماذا حذر النبي من قتالهم ؟ و لماذا يحذر ستيف هوكنج من الاتصال بهم ؟! أولا ) عرض الآيات القرآنية و الأحاديث النبوية التي وردت في موضوع يأجوج




و مأجوج و قد جمعتها من كتاب الشيخ الدكتور محمد العريفي ( نهاية العالم ) الطبعة الخامسة 1431هـ :

أ ) قال تعالى : (( ثم أتبع سببا () حتى إذا بلغ بين السدين وجد من دونهما قوما لا يكادون يفقهون قولا ...)) إلى الآية رقم 97 من سورة الكهف .

ب ) قال تعالى : (( حتى إذا فتحت يأجوج و مأجوج و هم من كل حدب ينسلون )) الأنبياء 96

ج ) حديث عبدالله بن عمرو رضي الله عنه أن النبي قال : (( إن يأجوج و مأجوج من ولد آدم ، و لو أرسلوا لأفسدو على الناس معايشهم .... )) ذكره الألباني رحمه الله في سلسلة الاحاديث الضعيفة و حكم عليه بالنكارة .

د ) عن أبي هريرة أن النبي قال في السد ( يحفرونه كل يوم حتى إذا كادوا يخرقونه، قال الذي عليهم: ارجعوا فستخرقونه غدا . قال : فيعيده الله عز وجل كأشد ما كان حتى إذا بلغوا مدتهم وأراد الله تعالى أن يبعثهم على الناس قال الذي عليهم : ارجعوا فستخرقونه غدا إن شاء الله تعالى، واستثنى - أي قال ان شاء الله - قال : فيرجعون وهو كهيئته حين تركوه ، فيخرقونه ويخرجون على الناس ، فيستقون المياه ، ويفر الناس منهم ، فيرمون بسامهم في السماء فترجع مخضبة بالدماء )) رواه أحمد و الترمذي و صححه الحاكم و قال هو على شرط الشيخين ووافقه الذهبي .

هـ ) عن النواس بن سمعان أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال : (( ويبعث الله يأجوج و مأجوج ، و هم من كل حدب ينسلون فيمر أوائلهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها و يمر آخرهم فيقولون : لقد كان بهذه مرة ماء )) رواه مسلم .

و ) عن أبي هريرة أن النبي عليه الصلاة و السلام قال في معرض كلامه عن يأجوج و مأجوج : (( و يخرجون على الناس فيستقون المياه ، و يفر الناس منهم ، فيرمون سهامهم في السماء ، فترجع مخضبة بالدماء ، فيقولون : قهرنا أهل الارض ، و غلبنا من في السماء قوة و علوا ! فيبعث الله عليهم نغفا في أقفائهم فيهلكهم ، و الذي نفس محمد بيده ، إن دواب الارض لتسمن و تبطر و تشكر شكرا من لحومهم )) الحديث رواه الترمذي و صححه الحاكم ووافقه الذهبي . و النغف دود يصيب أنوف الابل و الغنم . ومعنى تشكر أي تسمن . و في حديث أبي سعيد الخدري أن مواشي الناس ما يكون لها رعي إلا لحومهم .

ز ) حديث عمران بن حصين أن النبي قال : (( اعملوا و أبشروا فوالذي نفس محمد بيده إنكم لمع خليقتين ما كانتا مع شيء إلا كثرتاه ، يأجوج و مأجوج و من هلك من بني آدم و بني إبليس )) رواه الترمذي وقال حسن صحيح .

ح ) ورد في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم . أن النبي عليه الصلاة و السلام لما ذكر قصة نزول عيسى الى الارض أن الله عز و جل قال لعيسى : (( إني قد بعثت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم فحرز عبادي إلى الطور ))
..................................................
.................................................. ..

ثانيا ) من خلال الآيات و الأحاديث السابقة أورد هنا ما استنتجته من تلك الأدلة على كونهم ليسوا من سكان الأرض :

1 ) قوله تعالى : " وهم من كل حدب ينسلون .." و الحدب هو المكان المرتفع و جاء في المعجم الوجيز: ( الحدب ما ارتفع و غلظ من الأرض ) أي أنهم ينزلون إلى الأرض نزولا من مكان مرتفع ! و لها معنى آخر و هو السرعة فيكون معنى قوله تعالى ( من كل حدب ينسلون ) أي من كل آلة سريعة ففي لسان العرب قال : ( ووَسِيقٌ أَحْدَبُ: سَرِيعٌ ) - انظر لسان العرب مادة حدب - فهل هي مركبات فضائية سريعة ينزلون منها الى الارض ؟ الله أعلم .

2 ) مادة خلقهم ليست من طين مثل البشر وهي ايضا ليست من نار مثل الجن يدل عليه قوله انكم لمع خليقتين ..... الحديث ، و أيضا يدل عليه ما جاء في الحديث ، ان دواب الناس تسمن عند اكلها من اجسادهم و معلوم ان الدواب لا تأكل لحوم البشر !

3 ) نزولهم الى الارض بحثا عن الماء - فهي حرب مياه !! - و هذا واضح جدا من الحديث السابق ، فكما يحاول العلماء الآن البحث عن ماء خارج كوكب الارض يبدو ان يأجوج و مأجوج يبحثون هم بدورهم عن الماء ! اضافه لهدفهم الآخر وهو القضاء على الجنس البشري .

4 ) النهي عن مقاتلتهم وان البشر لا طاقة لهم بقتالهم ( حرز عبادي الى الطور ) فلو كانو من البشر فكيف يكون لا طاقة للناس بقتالهم !!

5 ) جهلهم بالغلاف الجوي للارض و الذي هو سبب زرقة السماء يدل عليه قولهم قتلنا أهل الارض وبقي أهل السماء ثم يرمون برماحهم الى السماء اعتقادا منهم أنه سقف حقيقي !!

6 ) بناء سد كما في الاية من الحديد و النحاس يحتاج لكمية ضخمه من الحديد وهي غير متوفرة في مكان واحد على لارض اضافة الى اننا نعلم اليوم كما قرر العلماء أن الحديد ليس من مكونات الارض بل هو من مخلفات النيازك التي ضربت لارض وفي آية الحديد ما يدل على أنه انزل الى الارض انزالا " و أنزلنا الحديد" وقد يقول قائل : كيف وصل ذو القرنين إلى كوكب آخر ؟! ، و الرد على ذلك أن الله تعالى قال إنا آتينه من كل شيء سببا فأتبع سببا ) و ( سببا ) هذه الوارده في الآية قد تكون آله سريعة جدا !
وحتى لا يشكك أحد في استنتاجي هذا أحب أن أذكره بقصة سليمان فأقول له ما ذا تقول فيما ذكره الله تعالى من أن عرش بلقيس انتقل من اليمن الى بيت المقدس في غمضة عين ؟!! قال تعالى : ( أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك ) و لو حسبنا سرعة انتقال عرش بلقيس من اليمن الى فلسطين بناء على أن المسافة بينهما هي 2000كيلو متر و أن زمن غمضة العين هي نصف ثانية فسنجد أن سرعة انتقال العرش هي 8000كيلو متر في الثانية !! و هي تكافيء تقريبا سرعة تبلغ 29 مليون كيلو متر في الساعة !! ( على اعتبار أن المسافة ذهابا و عودة هي 4000كلم ) فسبحان الله ما أعظم قدرته و أضعف خلقه .

7 ) ليسوا من الصين و لا اليابان :

و أحب أن أشير هنا إلى عدم صحة قول من قال انهم الصينيون او اليابانيون أو غيرهم من البشر لأن هؤلاء الصينيين و غيرهم ، قد وصلوا لكل مكان فهم في تنقل بين قارات العالم و بلدانها ويقيمون المشاريع العملاقة هنا و هناك ، ونتبادل السلع و الصناعات معهم ، وهذا يتنافى مع وجود سد حقيقي بيننا و بينهم يمنعهم من الوصول الينا !

ستيفن هوكينج ماذا قال ؟ :

و بعد كتابتي لهذا البحث ادهشني أن أعظم علماء الفيزياء المعاصرين بل قد صنفه العلماء أفضل عالم للفيزياء بعد أينشتاين اقصد العالم ستيفن هوكينج (Stephen Hawking) هذا العالم ذكر أنه يعتقد بوجود مخلوقات فضائية و أنها قد استنفذت مواردها وتبحث عن كواكب أخرى كما نفعل نحن الان و أنه من الأفضل لنا أن لا نبحث عنها ! بل ذهب لأبعد من ذلك عندما

قال : حين تأتينا كائنات فضائية لن يختلف الوضع عما كان مع كولومبس حين وصل أمريكا فأباد الهنود الحمر !!

خلاصة البحث :


رسولنا الكريم لا ينطق عن الهوى بل كل أمور الغيب تلقاها من السماء ، و بعد كل ما ذكرته في هذا البحث أجد نتيجة واحدة لا ثاني لها هي أن يأجوج و مأجوج مخلوقات فضائية من كوكب آخر غير الأرض ، تغزو الارض بحثا عن الماء و أن غزوهم للأرض سيسبب دمارا كبيرا لكوكبنا لكن الله تعالى كما جاء في الاحاديث الصحيحة سيهلكهم جميعا بالنغف ، والله أعلم و صلى الله و سلم على نبينا محمد و آله و صحبه أجمعين .

رد مع اقتباس