منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - ثواب الحج ..والعمرة
عرض مشاركة واحدة

منتظرة المهدي
عضو
رقم العضوية : 421
الإنتساب : Sep 2007
الدولة : طيبة الطيبة
المشاركات : 5,448
بمعدل : 0.85 يوميا
النقاط : 0
المستوى : منتظرة المهدي is on a distinguished road

منتظرة المهدي غير متواجد حالياً عرض البوم صور منتظرة المهدي



  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : جارية العترة المنتدى : ميزان الحج والعمرة وزيارة المعصومين (ع)
افتراضي
قديم بتاريخ : 19-Sep-2010 الساعة : 08:38 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم واللعن أعدائهم .


إضافة لدررك أختي جارية العترة

قال سيد الخلق في ثواب الحج

رسول‏اللّه (): لَيسَ لِلحَجّةِ المَبرورَةِ ثَوابٌ إلّا الجَنّةَ.


- عنه (): العُمرَةُ إلَى العُمرَةِ كَفّارَةُ ما بَينَهُما، والحَجّةُ المُتَقَبّلَةُ ثَوابُهَا الجَنّةُ.

- عنه (): ما سَبّحَ الحاجّ مِن تَسبيحَةٍ ولا هَلّلَ مِن تَهليلَةٍ ولا كَبّرَ مِن تَكبيرَةٍ إِلّا بُشّرَ بِها تَبشيرَةً .


- عنه () - عِندَما نَظَرَ إلى‏ قِطارِ جِمالِ الحَجيجِ -: لا تَرفَعُ خُفّا إلّا كُتِبَت لَهُم حَسَنَةٌ، ولا تَضَعُ إلّا مُحِيَت عَنهُم سَيّئَةٌ، وإذا قَضَوا مَناسِكَهُم قيلَ لَهُم: بَنَيتُم بِناءً فَلا تَهدِموهُ، كُفيتُم ما مَضى‏ فَأَحسِنوا فيما تَستَقبِلونَ‏ .

- عنه (): الحاجّ ثَلاثَةٌ: فَأَفضَلُهُم نَصيبًا رَجُلٌ غُفِرَ لَهُ ذَنبُهُ ما تَقَدّمَ مِنهُ وما تَأَخّرَ، ووَقاهُ اللّهُ عَذابَ القَبرِ، وأمّا الّذي يَليهِ فَرَجُلٌ غُفِرَ لَهُ ذَنبُهُ ما تَقَدّمَ مِنهُ، ويَستَأنِفُ العَمَلَ فيما بَقِيَ مِن عُمُرِهِ، وأمّا الّذي يَليهِ فَرَجُلٌ حُفِظَ في أهلِهِ ومالِهِ‏.


- عنه (): أيّ رَجُلٍ خَرَجَ مِن مَنزِلِهِ حاجّا أو مُعتَمِرًا، فَكُلّما رَفَعَ قَدَمًا ووَضَعَ قَدَمًا تَناثَرَتِ الذّنوبُ مِن بَدَنِهِ كَما يَتَناثَرُ الوَرَقُ مِنَ الشّجَرِ، فَإِذا وَرَدَ المَدينَةَ وصافَحَني بِالسّلامِ صافَحَتهُ المَلائِكَةُ بِالسّلامِ، فَإِذا وَرَدَ ذَا الحُلَيفَةِ، واغتَسَلَ طَهّرَهُ اللّهُ مِنَ الذّنوبِ، وإذا لَبِسَ ثَوبَينِ جَديدَينِ جَدّدَ اللّهُ لَهُ الحَسَناتِ، وإذا قالَ: لَبّيكَ اللّهُمّ لَبّيكَ أجابَهُ الرّبّ عَزّوجَلّ: ب: لَبّيكَ وسَعدَيكَ، أسمَعُ كَلامَكَ، وأنظُرُ إلَيكَ. فَإِذا دَخَلَ مَكّةَ وطافَ وسَعى‏ بَينَ الصّفا والمَروَةِ وَصَلَ اللّهُ لَهُ الخَيراتِ.
فإِذا وَقَفوا في عَرَفاتٍ، وضَجّتِ الأَصواتُ بِالحاجاتِ، باهَى اللّهُ بِهِم مَلائِكةَ سَبعِ سَماواتٍ، ويَقولُ: مَلائِكَتي وسُكّانَ سَماواتي، أما تَرَونَ إلى‏ عِبادي، أتَوني مِن كُلّ فَجّ عَميقٍ شُعثًا غُبرًا، قد أنفَقُوا الأَموالَ، وأتعَبُوا الأَبدانَ؟! فَوَعِزّتي وجَلالي لَأَهَبَنّ مُسيئَهُم بِمُحسِنِهِم، ولَاُخرِجَنّهُم مِنَ الذّنوبِ كَيَومِ وَلَدَتهُم اُمّهاتُهُم، فَإِذا رَمَوُا الجِمارَ، وحَلَقُوا الرّؤوسَ، وزارُوا البَيتَ، نادى‏ مُنادٍ مِن بُطنانِ العَرشِ: اِرجِعوا مَغفورًا لَكُم، واستَأنِفُوا العَمَلَ‏.



رزقنا الله وإياك حج بيته الحرام في عامنا هذا وفي كل عام


رد مع اقتباس