منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - ياشيعة امير المؤمنين (ع) ماذا يقول عنكم اهل البيت (ع)
عرض مشاركة واحدة

خادم الزهراء ع
مشرف سابق
رقم العضوية : 1088
الإنتساب : May 2008
الدولة : جوار عقيلة بني هاشم (ع)
المشاركات : 631
بمعدل : 0.10 يوميا
النقاط : 232
المستوى : خادم الزهراء ع is on a distinguished road

خادم الزهراء ع غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم الزهراء ع



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي ياشيعة امير المؤمنين (ع) ماذا يقول عنكم اهل البيت (ع)
قديم بتاريخ : 13-Oct-2010 الساعة : 10:26 AM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


( 1 )تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد عن أبي محمد قال : قال علي بن موسى الرضا : أفضل ما يقدمه العالم من محبينا وموالينا أمامه ليوم فقره وفاقته وذله ومسكنته أن يغيث في الدنيا مسكينا من محبينا من يد ناصب عدو لله ولرسوله ، يقوم من قبره و الملائكة صفوف من شفير قبره إلى موضع محله من جنان الله فيحملونه على أجنحتهم ، ويقولون :طوباك طوباك يا دافع الكلاب عن الأبرار، ويا أيها المتعصب للأئمة الأخيار
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 11 حديث 21

( 2 )تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد إلى أبي محمد العسكري قال : قال علي بن أبي طالب : من كان من شيعتنا عالما بشريعتنا فأخرج ضعفاء شيعتنا من ظلمة جهلهم إلى نور العلم الذي حبوناه به جاء يوم القيامة وعلى رأسه تاج من نور يضيئ لأهل جميع العرصات ، وعليه حلة لا يقوم لأقل سلك منها الدنيا بحذافيرها ، ثم ينادي مناد يا عباد الله هذا عالم من تلامذة بعض علماء آل محمد ألا فمن أخرجه في الدنيا من حيرة جهله فليتشبث بنوره ليخرجه من حيرة ظلمة هذه العرصات إلى نزه الجنان فيخرج كل من كان علمه في الدنيا خيرا أو فتح عن قلبه من الجهل قفلا ، أو أوضح له عن شبهة.

بيان : لا يقوم بتشديد الواو من التقويم أو بالتخفيف أي لا يقاومها ولا يعادلها وقوله : بحذافيرها أي بأجمعها .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 2 – 3 حديث 2

( 3 )تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بإسناده إلى أبي محمد العسكري قال : حدثني أبي ، عن آبائه ، عن رسول الله أنه قال : أشد من يتم اليتيم الذي انقطع عن أبيه يتم يتيم انقطع عن إمامه ولا يقدر على الوصول إليه ، ولا يدري كيف حكمه فيما يبتلي به من شرائع دينه ، ألا فمن كان من شيعتنا عالما بعلومنا وهذا الجاهل بشريعتنا المنقطع عن مشاهدتنا يتيم في حجره ألا فمن هداه وأرشده وعلمه شريعتنا كان معنا في الرفيق الأعلى .
بيان : قال الجزري : في حديث الدعاء : ألحقني بالرفيق الأعلى . الرفيق : جماعة الأنبياء الذين يسكنون أعلى عليين ، وهو اسم جاء على فعيل ومعناه الجماعة كالصديق والخليط يقع على الواحد والجمع ، ومنه قوله تعالى : وحسن أولئك رفيقا .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 2 حديث 1

( 4 )تفسير الإمام العسكري : قال أبو محمد العسكري : قال علي بن الحسين عليه الصلاة والسلام : أوحى الله تعالى إلى موسى : حببني إلى خلقي وحبب خلقي إلى ، قال : يا رب كيف أفعل ؟ قال : ذكرهم آلائي ونعمائي ليحبوني ، فلإن ترد آبقا عن بابي ، أو ضالا عن فنائي أفضل لك من عبادة مائة سنة بصيام نهارها ، وقيام ليلها . قال موسى : ومن هذا العبد الآبق منك ؟ قال : العاصي المتمرد ،قال : فمن الضال عن فنائك ؟ قال : الجاهل بإمام زمانه تعرفه ، والغائب عنه بعد ما عرفه، الجاهل بشريعة دينه ، تعرفه شريعته وما يعبد به ربه ويتوصل به إلى مرضاته . قال علي بن الحسين عليهما السلام : فأبشروا علماء شيعتنا بالثواب الأعظم والجزاء الأوفر .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 4 حديث 6

( 5 )تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد إلى أبي محمد العسكري . قال : قال جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام : علماء شيعتنا مرابطون بالثغر الذي يلي إبليس وعفاريته ، يمنعونهم عن الخروج على ضعفاء شيعتنا، وعن أن يتسلط عليهم إبليس وشيعته النواصب، ألا فمن انتصب لذلك من شيعتنا كان أفضل ممن جاهد الروم والترك والخزر ألف ألف مرةلأنه يدفع عن أديان محبينا ، وذلك يدفع عن أبدانهم .
بيان : المرابطة : ملازمة ثغر العدو . والثغر ما يلي دار الحرب وموضع المخافة من فروج البلدان . والعفريت : الخبيث المنكر . والنافذ في الأمر : المبالغ فيه مع دهاء . والخزر بالتحريك : اسم جبل خزر العيون أي ضيقها .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 5 حديث 8

( 6 )تفسير الإمام العسكري ( ع ) ، الإحتجاج : بالإسناد عن أبي محمد قال : قال علي بن أبي طالب :من قوى مسكينا في دينه ضعيفا في معرفته على ناصب مخالف فأفحمه لقنه الله يوم يدلى في قبره أن يقول: الله ربي ، ومحمد نبيي ، وعلي وليي ، والكعبة قبلتي ، والقرآن بهجتي وعدتي ، والمؤمنون إخواني . فيقول الله : أدليت بالحجة فوجبت لك أعالي درجات الجنة فعند ذلك يتحول عليه قبره أنزه رياض الجنة .
ايضاح : الإفحام : الإسكات في الخصومة . والإدلاء : الإرسال . والبهجة بالفتح : الحسن والسرور .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 7 – 8 حديث 14

( 7 )أمالي الطوسي : المفيد ، عن ابن قولويه ، عن أبيه ، عن سعد ، عن ابن عيسى ، عن عثمان ابن عيسى : عن سماعة قال : قلت لأبي عبد الله : أنزل الله عز وجل : من قتل نفسا فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا . قال : من أخرجها من ضلال إلى هدى فقد أحياها ، ومن أخرجها من هدى إلى ضلال فقد والله أماتها
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 16 حديث 33

( 8 )ثواب الأعمال : العطار ، عن أبيه ، عن ابن عيسى ، عن محمد البرقي ، عمن رواه ، عن أبان ، عن عبد الرحمن بن أبي عبد الله قال : قال أبو عبد الله : لا يتكلم الرجل بكلمة حق يؤخذ بها إلا كان له مثل أجر من أخذ بها ، ولا يتكلم بكلمة ضلال يؤخذ بها إلا كان عليه مثل وزر من أخذ بها .
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 2 - ص 19 حدث 52

قال جعفر بن محمد عليهما السلام:
من كان همه في كسر النواصب عن المساكين من شيعتنا الموالين حمية لنا أهل البيت يكسرهم عنهم ويكشف عن مخازيهم ويبين عوارهم ويفخم أمر محمد وآله جعل الله تعالى همة أملاك الجنان في بناء قصوره ودوره، يستعمل بكل حرف من حروف حججه على أعداء الله أكثر من عدد أهل الدنيا أملاكا




اللهم صل على محمد وآل محمد صلاة لا يقوى على إحصائها إلا أنت يا أرحم الراحمين


توقيع خادم الزهراء ع

لوسألوني في يوم الحساب
بم أفنيت عمرك في الشباب
بدون تردد هذا جـــــوابي
أنا وجميع من فوق التراب
فداء تراب نعل أبي تراب
يااااااااا علي



رد مع اقتباس