منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - التربية ..والخمر..والجريمة
عرض مشاركة واحدة

جارية العترة
الصورة الرمزية جارية العترة
المدير العام
رقم العضوية : 12
الإنتساب : Mar 2007
الدولة : لبنان الجنوب الابي المقاوم
المشاركات : 6,464
بمعدل : 0.98 يوميا
النقاط : 10
المستوى : جارية العترة will become famous soon enough

جارية العترة غير متواجد حالياً عرض البوم صور جارية العترة



  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : الشاعر عدنان لطيف الحلي المنتدى : ميزان الأسرة الزهرائية
افتراضي
قديم بتاريخ : 19-Oct-2010 الساعة : 03:51 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاعر عدنان لطيف الحلي
الاخت الفاضلة جارية العترة اعزكم الله

مولاتي الامر منحصر في مسالة اصبحت مهمة وملحة
على مستوى المجتمع الاسلامي والعربي
(((الا وهي الانفتاح على مفاسد الغرب لا على محاسنه )))
كان يتحدث لي احد الاخوة عن النظام الاداري في سويسرا
وكيف الرعاية ..وكيف التمويل ..وهو متفاخر ومتعجب بعملقه هذا النظام ..
وغيره وغيره ...فقلت له باختصار
(((ما تتحدث عنه بتعجب هو دينك الذي لم تتعرف منه الا اللمم ما اشد تاسفي
فكل هذا موجود في الاسلام (نظام التكافل الاقتصادي ...والاجتماعي ..وغيره ..وغيره
اخذه الغرب لصلاحيته ...ونحن ابتعدنا عنه )))
اذن عزيزة الزهراء ...لنتعلم جميعا كيف نشذب
ما ياتينا ...من الغرب ..وقبلها لنتعرف بحق على ديننا
الذي ابعدنا عنه الظروف القاهرة من فلان وفلان ...

بوركتم موالين ...اخوكم الموالي

الاخ السيد عدنان للاسف الشديد الكثير يتبجح بما تفضلت بذكره .ومن ولادة الطفل الى رعايته كمسن ..لكن لو تاملنا جيدا لرأينا انهم لاينصفون المواطن طبعا هذا رأيي الشخصي .فالضريبة على الدخل والممتلكات هل فيها انصاف
طبعا الحديث طويل
ولكن لله الحمد الاسلام ديننا دين الرحمة لو التزمنا بتعاليمه لرأينا مجتمع مثالي
شكرا لكم ولطرحكم ماحوجنا لطرح مواضيع تربوية


توقيع جارية العترة

للمشاركة بلعن قتلة الحسين وأهل بيته وأنصاره سلام الله عليهم تفضلو هنا
اللَّهُمَّ خُصَّ أَنتَ أَوَّلَ ظَالِمٍ بِاللَّعْنِ مِنِّي وَ ابْدَأْ بِهِ أَوَّلاً ثُمَّ الْعَنِ الثَّانِيَ وَ الثَّالِثَ وَ الرَّابِعَ‏ اللَّهُمَّ الْعَنْ يَزِيدَ خَامِساً وَ الْعَنْ عُبَيْدَ اللَّهِ بْنَ زِيَادٍ وَ ابْنَ مَرْجَانَةَ وَ عُمَرَ بْنَ سَعْدٍ وَ شِمْراً وَ آلَ أَبِي سُفْيَانَ وَ آلَ زِيَادٍ وَ آلَ مَرْوَانَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ



لمتابعة صفحة باسميات - أحزان وأفراح منبرية للملا الحاج باسم الكربلائي




رد مع اقتباس