[سيد علي البحراني]

اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم الزهراء اللهم صل على الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها اللهم واشفي قلب الزهراء صلوات الله عليها بظهور وليك الحجة بن الحسن صلوات الله عليه وعل آبائه الطيبين الطاهربن واللعنة الدائمة على أعدائهم أجميعن إلى قيام يوم الدين أخي الكريم سيد علي البحراني حياكم الله والسلام عليكم . هل الحوار سيكون بمفروض ما جاء في تفسير الميزان أم معرفة حقيقة مكان المسجد الأقصى ؟ هل كانت القبب الخضراء والصفراء موجودة أي مشيدة في وقت الإسراء ؟ وما هو المبنى الذي صلى به النبي صلوات الله عليه وآله ؟ هل كلمة إسراء تنفي السير العمودي أو أنها تختص بالسير ليلاً أفقياً كان أم عمودي ؟ هل كلمة أقصى تعني أناس دون غيرهم على الأرض أم أن القرآن يساوي في معناه كل من على البسيطة ؟ بماذا بارك الله حول البيت بفلسطين وهل المباركة مقيدة أم مطلقة ؟ أين ولد النبي عيسى ؟ وهل في بيت لحم كما يدعون ؟ الآية الكريمة تقول من المسجد الحرام وإلى المسجد الأقصى والسؤال هل كلمة إلى تعني نهاية الرحلة أم هي استثناء ؟ وإذا ما كان بيت المقدس هو المسجد الأقصى فهل عرج النبي صلوات الله عليه وآله إلى السماء وما الدليل على ذلك ؟ ننتظر الإجابة لنتابع المزيد ولعنة الله على يزيد لا تنسونا من الدعاء اللهم اجعلنا من شيعة الزهراء وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها ولا تفرق بيننا وبينهم في الدنيا والآخرة

أهلا وسهلاً


كلا ، فالمفروض ان نبحث عن الحقيقة ، و لكن لا يمنع نناقش ما كتبه صاحب الميزان فرجل مثله لا بد أن يحقق شيئاً قبل أن يكتبه ..


أتفق معاك بأن لا بركة في فلسطين ، وليس مقنعاً تفسيره بالبعيد

مولد النبي عيسى : في رواية القمي هذا ما يظهر ، لكن في رواية أخرى لا
إليكها

اقتباس بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 14 - ص 216 - 217 17 - قصص الأنبياء : الصدوق ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن أحمد بن محمد ، عن القاسم بن يحيى ، عن جده الحسن بن راشد ، عن يحيى بن عبد الله قال : كنا بالحيرة فركبت مع أبي عبد الله فلما صرنا حيال قرية فوق الماصر قال : هي هي ، حين قرب من الشط و صار على شفير الفرات ، ثم نزل فصلى ركعتين ، ثم قال : أتدري أين ولد عيسى ؟ قلت : لا ، قال : في هذا الموضع الذي أنا فيه جالس ، ثم قال : أتدري أين كانت النخلة ؟ قلت : لا ، فمد يده خلفه فقال : في هذا المكان ، ثم قال : أتدري ما القرار وما الماء المعين ؟ قلت : لا ، قال : هذا هو الفرات ، ثم قال : أتدري ما الربوة ؟ قلت : لا ، فأشار بيده عن يمينه فقال : هذا هو الجبل إلى النجف ، ( 2 ) وقال : إن مريم ظهر حملها وكانت في واد فيه خمسمائة بكر يتعبدن ، وقال : حملته تسع ساعات ، فلما ضربها الطلق خرجت من المحراب إلى بيت دير لهم فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة فوضعته فحملته فذهبت به إلى قومها ، فلما رأوها فزعوا فاختلف فيه بنو إسرائيل فقال بعضهم : هو ابن الله ، وقال بعضهم : هو عبد الله و نبيه ، وقالت اليهود : بل هو ابن الهنة ، ويقال للنخلة التي أنزلت على مريم : العجوة .

مسير الرحلة لا اعرفه لذلك الآن تشوّشت ..

حسب الل فهمته من الميزان أنه الذهاب من مكة إلى بيت المقدس ( بظاهر رواية القمي ) بأنه صلى هناك بالمسجد و بمنطقة بيت لحم مكان مولد النبي عيسى ... ثم عُرج به إلى البيت المعمور

بدا لي سؤال آخر ... بغض النظر عن المقصود بالمسجد الأقصى هل هو بيت المقدس ام البيت المعمور ، إذا كان النبي ذهب إلى مسجد القدس في الاسراء ( فما السبب في ذهابه ؟)

لا أعرف جوابك عن القباب الخضراء و نوع المبنى الذي صلى فيه ( و هذا هو لب سؤالي )