[الشاعر عدنان لطيف الحلي]

وقف الشعر حينما استهللت بآيات الثناء للطهر والولاء ...
واستفاق الخير على نور يؤطر هذه الدنيا ...لان حبيبا مواليا اثقله بكلمات كثار
وها انا بين ايديكم ....اردد كلمة الليل والنهار ...وساحرة الانس والجان
انها انشودة الولاء ...وحلم الانبهار ...
نعم لقد كنتم وكنا واحد في الاصغاء الولائي ...وهذا ما جعلنا نحط رحالنا في ضيافتكم .
احبتي في الولاء ...ينسل قلبي كي يرحب بكم جميعا...واناب يدي كي تلاطف اياديكم
الكريمة ....سلاما وترحيبا ...وعطر ولاء ..
ارى ان اسئلتكم بلا ترقيم ..ولذا سنجيب بلا ترقيم ...لان عالم الارقام كم وكم ابعدنا عن الشعر .
ج1/ كانت بدايتنا الشعرية في العام 1970 وكان لي من العمر 16 سنة ...نعم هي لطف رباني
فكنت وانا صغير السن اجد نفسي وكاني مكان من يقرا القصائد في المهرجانات الولائية
في حسينية ابن ادريس (قدس) في الحلة او في غيرها .واعيش القصائد كلمة كلمة وحرفا حرفا ..
نشوانا اطير في ملكوتها ...واسبح في دثار عطرها ....
وكانت من اوائل ما نظمت قصيدة بحق شيخي المرحوم الشيخ علي سماكة طيب الله ثراه .
مطلعها :
وقع الحسام وفي العقول تالبا ***صدح السقام ضحى عيونك مغربا
رحمه الله واسكنه فسيح جناته