منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - هل تعلم ؟
الموضوع: هل تعلم ؟
عرض مشاركة واحدة

ابوثمامة
عضو
رقم العضوية : 9060
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 45
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 184
المستوى : ابوثمامة is on a distinguished road

ابوثمامة غير متواجد حالياً عرض البوم صور ابوثمامة



  مشاركة رقم : 45  
كاتب الموضوع : صفوان بيضون المنتدى : صفوان بيضون
افتراضي هل تعلم (3) أحاديث مشهورة جداً .
قديم بتاريخ : 08-Mar-2011 الساعة : 06:12 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين


**************************


هل تعلم (3) ؟!
( أحاديث مشهورة جداً )
6- حديث : " لا تجتمع أمتي على ضلالة " .

جاء في موقع ملتقى أهل الحديث - منتدى التخريج ودراسة الأسانيد :


حسنه الشيخ الألباني رحمه الله انظر السلسلة الصحيحة - مختصرة - (ج 3 / ص 319)
[ إن الله قد أجار أمتي من أن تجتمع على ضلالة ] . ( حسن بمجموع طرقه )
حدثنا محمد بن عوف الطائي ثنا محمد بن إسماعيل حدثني أبي قال ابن عوف وقرأت في أصل إسماعيل قال حدثني ضمضم عن شريح عن أبي مالك يعني الأشعري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله أجاركم من ثلاث خلال أن لا يدعو عليكم نبيكم فتهلكوا جميعا وأن لا يظهر أهل الباطل على أهل الحق وأن لا تجتمعوا على ضلالة " .
قال الشيخ الألباني : ضعيف لكن الجملة الثالثة صحيحة.

أخرجه ابن ماجه، كتاب الفتن، باب السواد الأعظم،حديث رقم3950
حدثنا العباس بن عثمان الدمشقي . حدثنا الوليد بن مسلم . حدثنا معان بن رفاعة السلامي . حدثني أبو خلف الأعمى قال سمعت أنس بن مالك يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم : يقول ( إن أمتي لا تجتمع على ضلالة . فإذا رأيتم اختلافا فعليكم بالسواد الأعظم
قال الشيخ الألباني : ضعيف جدا دون الجملة الأولى .
يقصد (لا تجتمع أمتي على ضلالة).
ثنا محمد بن وصفا ثنا أبو المغيرة عن معاذ بن رفاعة عن أبي خلف الأعمى عن أنس بن مالك قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
إن أمتي لا تجتمع على ضلالة فإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بسواد كذا الأعظم الحق وأهله .
إسناده ضعيف جدا أبو خلف الاعمى قيل اسمه حازم بن عطاء قال الحافظ متروك ورماه ابن معين بالكذب
قلت (الالباني) والشطر الأول منه صحيح له شواهد .

ظلال الجنة في تخريج السنة لابن أبي عاصم، للألباني، ص80-84
ثنا الحسن بن علي ثنا يزيد بن هارون أنا سعيد بن زربي عن الحسن عن كعب بن عاصم الأشعري سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول إن الله تعالى قد أجار أمتي من أن تجتمع على ضلالة .
حديث حسن إسناده ضعيف سعيد بن زربي منكر الحديث والحسن مدلس وقد عنعنه لكن الحديث يتقوى بما بعده وقد خرجتها في الصحيحة ويأتي له طريق أخرى عن كعب بن عاصم.
قلت (أبو إياس: إياد أبو ربيع):
وإن كان الألباني بمنهجه تصحيح هذا الحديث الذي سألت ولكني أرى والله أعلم أن إسناده لا يصح مرفوعًا من أي وجه أو طريق.
وكان صح عن ابن مسعود رضي الله عنه موقوفا، وحديثه أخرجه الطبراني من طريقين إحداهما رجالها ثقات كما في المجمع.
فالحديث متنه صحيح؛ أي معناه صحيح، لكن إسناده فقد صح موقوفًا على ابن مسعود رضي الله عنه والله الموفق


روى الترمذي في الجامع من حديث ابن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال: إن الله لا يجمع أمتي على ضلالة , ويد الله مع الجماعة و من شذ شذ إلى النار .
استغربه الترمذي و صححه الالباني بدون لفظة ومن شذ شذ إلى النار
و قال الشيخ عبد الله السعد : اذا قال الترمذي هذا حديث غريب , فهو حديث ضعيف
الذي أذكره ان الامام الدارقطني أعله بالأضطراب
++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++++ +++++

13561 - إن الله لا يجمع أمتي على ضلالة
الراوي : عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: [فيه] عبد الله بن يزيد ، لا يعرف - المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 1/295

135296 - إن الله أجار أمتي أن تجتمع على ضلالة
الراوي: أنس بن مالك - خلاصة الدرجة : [فيه] مصعب بن إبراهيم القيسي قال العقيلي : في حديثه نظر ، وقال ابن عدي : منكر الحديث - المحدث: الذهبي - المصدر: ميزان الاعتدال - الصفحة أو الرقم: 4/118

149520 - لا تجتمع أمتي على ضلالة
الراوي: - - خلاصة الدرجة : ضعيف - المحدث: النووي - المصدر: شرح مسلم - الصفحة أو الرقم: 13/67

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ، وبعد :
سألني بعض الإخوة عن حكم حديث (( لا تجتمع أمتي على ضلالة )) .
فأجبته قائلاً : اختلف المحدثون حول صحة هذا الحديث وضعفه ، وإليكم طرقه :
أولا : الطرق الضعيفة .
الطريق الأول : حديث ابن عباس .
رواه الإمام مسلم في الكنى والأسماء (2/515) وابن ماجه في السنن برقم (4021) وابن عدي في الكامل في ضعفاء الرجال (6/328) وعبد بن حميد في مسنده (1/367)، وابن أبي عاصم في السنة (1/41)، وابن عساكر في تاريخ دمشق (59/7) كلهم عن معان بن رفاعة السلامي عن أبي خلف الأعمى قال سمعت أنس بن مالك يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( إن أمتي لا تجتمع على ضلالة، فإذا رأيتم اختلافا فعليكم بالسواد الأعظم )) .
الحديث ضعيف . قال البوصيري في مصباح الزجاجة (4/169) : (( هذا إسناد ضعيف لضعف أبي خلف الأعمى واسمه حازم بن عطار )) .
قلت : وفي إسناده أيضا معان بن رفاعة السلامي وهو ضعيف . انظر : الكامل لابن عدي (6/328) والبداية والنهاية لابن كثير (2/152).
الطريق الثاني : حديث أبي هريرة .
رواه الحارث بن أسامة ( كما في بغية الباحث للهيثمي) (1/200) عن إسماعيل بن أبي إسماعيل ثنا إسماعيل بن عياش عن يحيى بن عبيد الله التيمي عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الله أجاركم من ثلاثة : أن تستجمعوا على ضلالة كلكم ... )) الحديث .
وفي إسناده يحيى بن عبيدالله التيمي، متروك. انظر: التقريب لابن حجر (2/353).
ومن طريق آخر رواه أبويعلى في الإرشاد ( 3/930) عن نوح ابن أبي مريم أبو عصمة عن داود بن أبي هند عن يحيى بن عبيد الله عن أبيه عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الله تعالى أجاركم من أن تجمعوا على ضلالة ... )).
قال أبويعلى : (( قال لنا الحاكم قال لي أبو علي الحافظ : هذا باطل من حديث داود ، ونوح كذاب )) .
قلت : وفي إسناده أيضا يحيى بن عبيدالله وهو متروك كما تقدم بيانه .
الطريق الثالث : حديث أبي مالك الأشعري .
أخرجه أبوداود في السنن برقم (4253) والطبراني في المعجم الكبير (3/292) كلاهما عن محمد بن إِسْمَاعِيلَ بن عَيَّاشٍ عن أبيه عن ضَمْضَمُ بن زُرْعَةَ عن شُرَيْحِ بن عُبَيْدٍ عن أبي مَالِكٍ الأَشْعَرِيِّ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى اللَّهُ عليه وسلم قال: (( إِنَّ اللَّهَ عز وجل أَجَارَكُمْ من ثَلاثِ خِلالٍ : أن لا يَدْعُوَ عَلَيْكُمْ نَبِيُّكُمْ فَتَهْلِكُوا جميعا، وَأَنْ لا يَظْهَرَ أَهْلُ الْبَاطِلِ على أَهْلِ الْحَقِّ، وأن لا تَجْتَمِعُوا على ضَلالَةٍ )) الحديث .
قال ابن كثير في تحفة الطالب (1/146) : (( وفي إسناد هذا الحديث نظر )).
وقال ابن حجر في التلخيص الحبير (3/141) : (( وفي إسناده انقطاع )) .
وقال البوصيري في مصباح الزجاجة (4/169) : (( روى هذا الحديث من حديث أبي وأبي مالك الأشعري ... وفي كلها نظر قاله شيخنا العراقي رحمه الله)).
الطريق الرابع : حديث عائشة .
رواه العقيلي في الضعفاء (4/ 429) عن عبد الله بن أحمد قال حدثنا موسى بن حماد حدثنا أبو عقيل عن بهية عن عائشة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( عليكم بالجماعة فالزموها؛ فإن الجماعة رحمة والفرقة عذاب، وما كان الله عز وجل يجمع أمة محمد صلى الله عليه وسلم على ضلالة )) .
قلت : الحديث ضعيف . في إسناده أبوعقيل ، وهو يحيى المتوكل ضعيف. انظر الضعفاء للعقيلي (4/429) .
الطريق الخامس: حديث ابن عمر :
أورد الحديث الذهبي في ميزان الاعتدال (1/ 467) عن أيوب بن وافد عن عبد الله بن يزيد عن أبيه عن ابن عمر مرفوعا : (( إن الله لا يجمع أمتي على ضلالة )) .
وفي إسناده : عبد الله بن يزيد : قال الذهبي : لا يعرف .
الطريق السادس : حديث أبي بصرة الغفاري .
رواه الإمام أحمد في مسند (6/396 ) والطبراني في المعجم الكبير (2/280 ) كلاهما عن ليْثٌ عن أَبِى وَهْبٍ الخولاني عن رَجُلٍ قد سَمَّاهُ عن أَبِى بَصْرَةَ الغفاري صَاحِبِ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : (( أن رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قال سَأَلْتُ ربي عز وجل أَرْبَعاً فأعطاني ثَلاَثاً ومنعني وَاحِدَةً : سَأَلْتُ اللَّهَ عز وجل أن لاَ يَجْمَعَ أمتي على ضَلاَلَةٍ فَأَعْطَانِيهَا ... )) .
قال الهيثمي مجمع الزوائد : (( 1/177)) : ((وفيه رجل لم يسم )) .
الطريق السابع : حديث أبي ذر .
رواه الإمام أحمد كما في مجمع الزوائد ( 5/ 218)، والدر المنثور للسيوطي (2/290) عن البختري بن عبيد الطائي عن أبيه عن أبي ذر عن النبي  : (( قال اثنان خير من واحد، وثلاثة خير من اثنين، وأربعة خير من ثلاثة؛ فعليكم بالجماعة فإن الله عز وجل لم يكن ليجمع أمتي إلا على هدى .. )) .
وله شاهد آخر روى ابن عساكر في تاريخ دمشق ( 38/206 ) عن البختري بن عبيد الطائي أيضا عن أبيه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (( اثنان خير من واحد وثلاثة خير من واحد وأربعة خير من ثلاثة فعليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة ولم يجمع الله عز وجل أمتي إلا على هدى)) .
قال البوصيري في مصباح الزجاجة (4/ص169 ) : (( وقد روى هذا الحديث من حديث أبي ذر وأبي مالك الأشعري وابن عمر وأبي نصرة وقدامة بن عبد الله الكلابي وفي كلها نظر )) .
قلت : وفي إسنادهما البختري بن عبيد الطائي . قال الهيثمي ((مجمع الزوائد 1/177 : (( وفيه البختري بن عبيد بن سلمان وهو ضعيف )) .
الطريق الثامن : حديث سمرة بن جندب .
رواه أبو نعيم في تاريخ أصبهان : ( 2/179) : قال : حدثنا أبي ثنا محمد بن أحمد بن يزيد ثنا محمد بن بكر البرجمي أبو بكر ثنا عثمان بن عبد الله ثنا بقية بن الوليد عن عتبة بن أبي حكيم عن أرطأة بن المنذر عن أبي عون الأنصاري عن سمرة بن جندب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن أمتي لا تجتمع على ضلالة فإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بالسواد الأعظم )) .
قلت : وفي إسناده : بقية بن الوليد وهو مدلس وقد عنعن .
وكذلك في إسناده : عتبة بن أبي حكيم صدوق يخطئ كثيرا . انظر : الكامل في الضعفاء ( 5 /ص 357) والتقريب ( 1 / 380 ) .
الطريق التاسع : حديث أنس بن مالك .
رواه ابن أبي عاصم في السنة (1/41) ثنا محمد بن علي بن ميمون ثنا أبو أيوب سليمان بن عبيدالله ثنا مصعب بن إبراهيم عن سعيد بن أبي عروبة عن قتادة عن أنس بن مالك أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : (( إن الله قد أجار أمتي أن تجتمع على ضلالة )) .
قلت : وفي إسناده مصعب بن إبراهيم، وهو العبسي . ضعيف .
قال ابن عدي في الكامل (6/365) عنه : (( هو مجهول وأحاديثه عن الثقات ليست بمحفوظة )) .
الطريق العاشر : حديث كعب بن عاصم الأشعري .
رواه ابن أبي عاصم في السنة (1/41) ثنا الحسن بن علي ثنا يزيد بن هارون أنا سعيد بن زربي عن الحسن عن كعب بن عاصم الأشعري سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول : (( إن الله تعالى قد أجار أمتي من أن تجتمع على ضلالة )) .
قال البوصيري في مصباح الزجاجة (4/169) : (( وقد روى هذا الحديث من حديث أبي ذر وأبي مالك الأشعري ... وفي كلها نظر )) .
قلت : وعلة إسناده سعيد بن زربي، وهو أبوعبيدة . ضعيف . انظر الكامل لابن عدي (3/365)، والكاشف للذهبي (1/435) .
ثانيا : الطريق المختلف في حكمه :
حديث ابن عمر .
رواه الترمذي في سننه برقم (2167) والحاكم في المستدرك برقم: ( 102، 103، 104، 105، 106، 107، 108) واللالكائي في اعتقاد أهل السنة (1/106 ) كلهم عن المعتمر بن سليمان حدثني سليمان أبو عبد الله المدني عن عبد الله بن دينار عن ابن عمر قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الله لا يجمع أمتي أو قال أمة محمد صلى الله عليه وسلم على ضلالة أبدا )) الحديث .
1- المصححون للحديث :
الحاكم كما في المستدرك (1/202) حيث قال : (( ولكنا نقول أن المعتمر بن سليمان أحد أئمة الحديث وقد روي عنه هذا الحديث بأسانيد يصح بمثلها الحديث فلا بد من أن يكون له أصل بأحد هذه الأسانيد )) .
والهيثمي كما في مجمع الزوائد : ( 1/177) : (( وعن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم لن تجتمع امتي على ضلالة فعليكم بالجماعة فإن يد الله على الجماعة رواه الطبراني بإسنادين رجال احدهما ثقات رجال الصحيح خلا مرزوق مولى طلحة وهو ثقة )) .
والألباني كما في صحيح سنن الترمذي برقم (2167) .
2- المضعفون للحديث :
وممن ضعف هذا الحديث : البخاري وابن حجر وابن كثير والبوصيري .
والحديث معلول بعلتين :
العلة الأولى : أن في إسناده سليمان المدني ؛ وهو ضعيف .
قال ابن حجر كما في التلخيص (3/141)،: ((وللترمذي والحاكم عن ابن عمر مَرْفُوعًا لَا تَجْتَمِعُ هذه الْأُمَّةُ على ضَلَالٍ أَبَدًا وَفِيهِ سُلَيْمَانُ بن شَعْبَانَ الْمَدَنِيُّ وهو ضَعِيفٌ )) .
وقال ابن كثير كما في تحفة الطالب (1/146): (( وفي إسناده سليمان بن سفيان وقد ضعفه الأكثرون )) .
وسأل الترمذي البخاريَّ كما في علل الترمذي (1/323) عن هذا الحديث فقال : ((سليمان المدني هذا منكر الحديث )) .
قال البوصيري في ( مصباح الزجاجة 1/169) : (( وقد روى هذا الحديث من حديث أبي ذر وأبي مالك الأشعري وابن عمر وأبي بصرة وقدامة بن عبد الله الكلابي وفي كلها نظر )) .
العلة الثانية : الاضطراب في السند والاختلاف على المعتمر بن سليمان .
قال الحاكم في المستدرك (1/199) : (( حديث مختلف فيه على المعتمر بن سليمان من سبعة أوجه )) وفي موضع آخر قال : (( فقد استقر الخلاف في إسناد هذا الحديث على المعتمر بن سليمان وهو أحد أركان الحديث من سبعة أوجه )) .
وقال الكتاني كما في نظم المتناثر (1/161) : ((ومن ألفاظه أن الله لا يجمع أمتي على ضلالة الحديث أخرجه الترمذي وغيره عن ابن عمر بإسناد رجاله ثقات لكن فيه اضطراب )) .
***********************
وللحديث إتمامه مع أخيكم أبو ثمامه


رد مع اقتباس