منتديات موقع الميزان - عرض مشاركة واحدة - في النظر
الموضوع: في النظر
عرض مشاركة واحدة

خادم محبي الزهراء (ع)
عضو مجتهد

رقم العضوية : 10409
الإنتساب : Oct 2010
المشاركات : 71
بمعدل : 0.01 يوميا
النقاط : 179
المستوى : خادم محبي الزهراء (ع) is on a distinguished road

خادم محبي الزهراء (ع) غير متواجد حالياً عرض البوم صور خادم محبي الزهراء (ع)



  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : ميزان الثقلين القرآن الكريم والعترة الطاهرة عليهم السلام
افتراضي في النظر
قديم بتاريخ : 08-Apr-2011 الساعة : 12:56 PM

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم


عن الرضا ع قال : النظر إلى ذريتنا عبادة

عن ابي عبدالله ع قال : لا تدعو صلة آل محمد ع من أموالكم من كان غنياً فعلى قدر غناه و من كان فقيراً فعلى قدر فقره و من أراد أن يقضي الله له أهم الحوائج فليصل آل محمد ع و شيعتهم بأحوج ما يكون إليه من ماله . (مستدرك الوسائل ج 12 ص 283)
أصبح أغنى رجل في ســاعة

قال الحسن بن علي ع : إن رجل جاع عياله فخرج يبغي لهم ما يأكلون فكسب درهماً فاشترى به خبزاً و أدماً فمر برجل و امرأة من قرابات محمد و علي ص فوجدهما جائعين فقال هؤلاء أحق من قراباتي فأعطاهما إياهما و لم يدر بماذا يحتج في منزله فجعل يمشي رويداً يتفكر فيما يعتذر به عندهم و يقوله لهم ما فعل بالدرهم إذا لم يجئهم بشيئ فبينا هو في طريقه إذا بفيج يطلبه فدل عليه فأوصل إليه كتاباً من مصر و خمسمائة دينار في صرة و قال هذه بقية حملت إليك من مال أبن عمك مات بمصر و خلف مائة ألف دينار على تجار مكه و المدينة و عقاراً كثيراً و مالاً بمصر بأضعاف ذلك فأخذ الخمسمائة دينار فوسع على عياله ونام ليلته فرأى رسول الله ص و علياً ع فقالا له كيف ترى إغناءنا لك لما آثرت قرابتنا على قرابتك إلى أن ذكر أنه وصل إليه من أثمان تلك العقار ثلاثمائة ألف دينار فصار أغنى أهل المدينة ثم أتاه رسول الله ص فقال يا عبدالله هذا جزاؤك في الدنيا على إيثار قرابتي على قرابتك و لأعطينك في القيامة بكل حبة من هذا المال في الجنة ألف قصر أصغرها اكبر من الدنيا ، مغرز كل إبرة خير من الدنيا و ما فيها.
(مستدرك الوسائل ج 12 ص 381)

اللهم صل على محمد و ال محمد و ارزقنا بركتهم

عن الرضا ع قال : النظر إلى ذريتنا عبادة فقيل له يا ابن رسول الله النظر إلى الائمة منكم عبادة أم النظر إلى جميع ذرية النبي ص فقال بل النظر إلى جميع ذرية النبي ص عبادة . (بحار الأنوار ج 93 ص : 218


رد مع اقتباس