اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
لايسخر قوم من قوم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد واله واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين .....ان هناك من يحسن الظن بنفسه ولا يخاف من ربه ؛ فان عرف شيئا استخف بمن يظن انه يجهل ما علمه ؛ وهو غير ملتفت بان الاصل هو العمل بما علم ؛ ولربما ذلك الشخص قد علم قليلا ولكنه عمل بما علم على قلته وهذا العالم المستخف بمن دونه لعله لم يعمل باي شيئ مما علم وقد قال الله سبحانه لمثل هذا العالم الغير عامل : وَ لَوْ شِئْنا لَرَفَعْناهُ بِها وَ لكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَ اتَّبَعَ هَواهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِنْ تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَثْ ذلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِنا فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176)(الاعراف). مَثَلُ الَّذينَ حُمِّلُوا التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ أَسْفاراً بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذينَ كَذَّبُوا بِآياتِ اللَّهِ وَ اللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمينَ (5)(الجمعه) ولهؤلاء الذين يستخفون بالاخرين كتبنا هذا الموضوع لعلهم يتعظون والله المسدد : يا أَيُّهَا الَّذينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَ لا نِساءٌ مِنْ نِساءٍ عَسى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ وَ لا تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَ لا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الاِسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإيمانِ وَ مَنْ لَمْ يَتُبْ فَأُولئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (11)(الحجرات) وسائلالشيعة 21 400 30- باب كراهة ذكر اللقب و الكنية اللذين يكرههما صاحبهما أو يحتمل كراهته لهما ..... مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ فِي عُيُونِ الْأَخْبَارِ عَنِ الرِّضَا أَنَّهُ أَنْشَدَ ثَلَاثَ أَبْيَاتٍ مِنَ الشِّعْرِ وَ ذَكَرَهَا قَالَ وَ قَلِيلًا مَا كَانَ يُنْشِدُ الشِّعْرَ فَقُلْتُ لِمَنْ هَذَا قَالَ لِعِرَاقِيٍّ لَكُمْ قُلْتُ أَنْشَدَنِيهِ أَبُو الْعَتَاهِيَةِ لِنَفْسِهِ فَقَالَ هَاتِ اسْمَهُ وَ دَعْ عَنْكَ هَذَا إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ وَ لا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ وَ لَعَلَّ الرَّجُلَ يَكْرَهُ هَذَا. بحارالأنوار 22 197 باب 2- جمل أحوال أزواجه صلى الله عليه واله و فيه قصة زينب و زيد ..... عن تفسير القمي: يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ وَ لا نِساءٌ مِنْ نِساءٍ عَسى أَنْ يَكُنَّ خَيْراً مِنْهُنَّ فَإِنَّهَا نَزَلَتْ فِي صَفِيَّةَ بِنْتِ حُيَيِّ بْنِ أَخْطَبَ وَ كَانَتْ زَوْجَةَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ ذَلِكَ أَنَّ عَائِشَةَ وَ حَفْصَةَ كَانَتَا تُؤْذِيَانِهَا وَ تَشْتِمَانِهَا وَ تَقُولَانِ لَهَا يَا بِنْتَ الْيَهُودِيَّةِ فَشَكَتْ ذَلِكَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله فَقَالَ لَهَا أَ لَا تُجِيبِنَّهُمَا فَقَالَتْ بِمَا ذَا يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ قُولِي إِنَّ أَبِي هَارُونُ نَبِيُّ اللَّهِ وَ عَمِّي مُوسَى كَلِيمُ اللَّهِ وَ زَوْجِي مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه واله فَمَا تُنْكِرَانِ مِنِّي فَقَالَتْ لَهُمَا فَقَالَتَا هَذَا عَلَّمَكِ رَسُولُ اللَّهِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ فِي ذَلِكَ يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسى أَنْ يَكُونُوا خَيْراً مِنْهُمْ إِلَى قَوْلِهِ وَ لا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ . بحارالأنوار 26 112 باب 6- أنهم لا يحجب عنهم علم السماء و الأرض و الجنة و النار و أنه عرض عليهم ملكو عن كتاب الإحتجاج: عَنْ أَبَانِ بْنِ تَغْلِبَ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ إِذْ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الْيَمَنِ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ فَرَدَّ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ لَهُ مَرْحَباً يَا سَعْدُ فَقَالَ لَهُ الرَّجُلُ بِهَذَا الِاسْمِ سَمَّتْنِي أُمِّي وَ مَا أَقَلَّ مَنْ يَعْرِفُنِي بِهِ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صَدَقْتَ يَا سَعْدُ الْمَوْلَى فَقَالَ الرَّجُلُ جُعِلْتُ فِدَاكَ بِهَذَا كُنْتُ أُلَقَّبُ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ لَا خَيْرَ فِي اللَّقَبِ إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يَقُولُ فِي كِتَابِهِ وَ لا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ بِئْسَ الِاسْمُ الْفُسُوقُ بَعْدَ الْإِيمانِ مَا صِنَاعَتُكَ يَا سَعْدُ فَقَالَ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّا أَهْلُ بَيْتٍ نَنْظُرُ فِي النُّجُومِ لَا يُقَالُ إِنَّ بِالْيَمَنِ أَحَداً أَعْلَمَ بِالنُّجُومِ مِنَّا فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ كَمْ ضَوْءُ الْمُشْتَرِي عَلَى ضَوْءِ الْقَمَرِ دَرَجَةً فَقَالَ الْيَمَانِيُّ لَا أَدْرِي فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صَدَقْتَ كَمْ ضَوْءُ الْمُشْتَرِي عَلَى ضَوْءِ عُطَارِدٍ دَرَجَةً فَقَالَ الْيَمَانِيُّ لَا أَدْرِي فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صَدَقْتَ فَمَا اسْمُ النَّجْمِ الَّذِي إِذَا طَلَعَ هَاجَتِ الْإِبِلُ فَقَالَ الْيَمَانِيُّ لَا أَدْرِي فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صَدَقْتَ فَمَا اسْمُ النَّجْمِ الَّذِي إِذَا طَلَعَ هَاجَتِ الْبَقَرُ فَقَالَ الْيَمَانِيُّ لَا أَدْرِي فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صَدَقْتَ فَمَا اسْمُ النَّجْمِ الَّذِي إِذَا طَلَعَ هَاجَتِ الْكِلَابُ فَقَالَ الْيَمَانِيُّ لَا أَدْرِي فَقَالَ لَهُ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ صَدَقْتَ فِي قَوْلِكَ لَا أَدْرِي فَمَا زُحَلُ عِنْدَكُمْ فِي النَّجْمِ فَقَالَ الْيَمَانِيُّ نَجْمٌ نَحْسٌ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ لَا تَقُلْ هَذَا فَإِنَّهُ نَجْمُ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ فَهُوَ نَجْمُ الْأَوْصِيَاءِ وَ هُوَ النَّجْمُ الثَّاقِبُ الَّذِي قَالَ اللَّهُ فِي كِتَابِهِ فَقَالَ الْيَمَانِيُّ فَمَا مَعْنَى الثَّاقِبِ فَقَالَ إِنَّ مَطْلِعَهُ فِي السَّمَاءِ السَّابِعَةِ فَإِنَّهُ ثَقَبَ بِضَوْئِهِ حَتَّى أَضَاءَ فِي السَّمَاءِ الدُّنْيَا فَمِنْ ثَمَّ سَمَّاهُ اللَّهُ النَّجْمَ الثَّاقِبَ ثُمَّ قَالَ يَا أَخَا الْعَرَبِ عِنْدَكُمْ عَالِمٌ قَالَ الْيَمَانِيُّ نَعَمْ جُعِلْتُ فِدَاكَ إِنَّ بِالْيَمَنِ قَوْماً لَيْسُوا كَأَحَدٍ مِنَ النَّاسِ فِي عِلْمِهِمْ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ وَ مَا يَبْلُغُ مِنْ عِلْمِ عَالِمِهِمْ قَالَ الْيَمَانِيُّ إِنَّ عَالِمَهُمْ لَيَزْجُرُ الطَّيْرَ وَ يَقْفُو الْأَثَرَ فِي سَاعَةٍ وَاحِدَةٍ مَسِيرَةَ شَهْرٍ لِلرَّاكِبِ الْمُحِثِّ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ فَإِنَّ عَالِمَ الْمَدِينَةِ أَعْلَمُ مِنْ عَالِمِ الْيَمَنِ قَالَ الْيَمَانِيُّ وَ مَا يَبْلُغُ مِنْ عِلْمِ عَالِمِ الْمَدِينَةِ قَالَ إِنَّ عِلْمَ عَالِمِ الْمَدِينَةِ يَنْتَهِي إِلَى أَنْ يَقْفُوَ الْأَثَرَ وَ لَا يَزْجُرَ الطَّيْرَ وَ يَعْلَمَ مَا فِي اللَّحْظَةِ الْوَاحِدَةِ مَسِيرَةَ الشَّمْسِ تَقْطَعُ اثْنَيْ عَشَرَ بُرْجاً وَ اثْنَيْ عَشَرَ بَرّاً وَ اثْنَيْ عَشَرَ بَحْراً وَ اثْنَيْ عَشَرَ عَالِماً فَقَالَ لَهُ الْيَمَانِيُّ مَا ظَنَنْتُ أَنَّ أَحَداً يَعْلَمُ هَذَا وَ مَا يَدْرِي مَا كُنْهُهُ قَالَ ثُمَّ قَامَ الْيَمَانِيُّ . بحارالأنوار 75 9 تتمة باب 15- مواعظ أمير المؤمنين و خطبه أيضا و حكمه ..... وَ قَالَ اللَّهْوُ يُسْخِطُ الرَّحْمَنَ وَ يُرْضِي الشَّيْطَانَ وَ يُنْسِي الْقُرْآنَ عَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ فَإِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّادِقِينَ الْمَغْبُونُ مَنْ غُبِنَ دِينَهُ جَانِبُوا الْكَذِبَ فَإِنَّهُ مُجَانِبُ الْإِيمَانِ وَ الصَّادِقُ عَلَى سَبِيلِ نَجَاةٍ وَ كَرَامَةٍ وَ الْكَاذِبُ عَلَى شَفَا هَلْكٍ وَ هَوْنٍ قُولُوا الْحَقَّ تُعْرَفُوا بِهِ وَ اعْمَلُوا الْحَقَّ تَكُونُوا مِنْ أَهْلِهِ وَ أَدُّوا الْأَمَانَةَ إِلَى مَنِ ائْتَمَنَكُمْ وَ لَا تَخُونُوا مَنْ خَانَكُمْ وَ صِلُوا أَرْحَامَ مَنْ قَطَعَكُمْ وَ عُودُوا بِالْفَضْلِ عَلَى مَنْ حَرَمَكُمْ أَوْفُوا إِذَا عَاهَدْتُمْ وَ اعْدِلُوا إِذَا حَكَمْتُمْ لَا تَفَاخَرُوا بِالْآبَاءِ وَ لا تَنابَزُوا بِالْأَلْقابِ وَ لَا تَحَاسَدُوا وَ لَا تَبَاغَضُوا وَ لَا تَقَاطَعُوا وَ أَفْشُوا السَّلَامَ وَ رُدُّوا التَّحِيَّةَ بِأَحْسَنَ مِنْهَا وَ ارْحَمُوا الْأَرْمَلَةَ وَ الْيَتِيمَ وَ أَعِينُوا الضَّعِيفَ وَ الْمَظْلُومَ وَ أَطِيبُوا الْمَكْسَبَ وَ أَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ . الكافي 2 658 باب وجوب إجلال ذي الشيبة المسلم ... 5- عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي نَهْشَلٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ قَالَ لِي أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مِنْ إِجْلَالِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ إِجْلَالُ الْمُؤْمِنِ ذِي الشَّيْبَةِ وَ مَنْ أَكْرَمَ مُؤْمِناً فَبِكَرَامَةِ اللَّهِ بَدَأَ وَ مَنِ اسْتَخَفَّ بِمُؤْمِنٍ ذِي شَيْبَةٍ أَرْسَلَ اللَّهُ إِلَيْهِ مَنْ يَسْتَخِفُّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ . الكافي 8 102 حديث أبي بصير مع المرأة ..... عَنْ أَبِي هَارُونَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ لِنَفَرٍ عِنْدَهُ وَ أَنَا حَاضِرٌ مَا لَكُمْ تَسْتَخِفُّونَ بِنَا قَالَ فَقَامَ إِلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ خُرَاسَانَ فَقَالَ مَعَاذٌ لِوَجْهِ اللَّهِ أَنْ نَسْتَخِفَّ بِكَ أَوْ بِشَيْءٍ مِنْ أَمْرِكَ فَقَالَ بَلَى إِنَّكَ أَحَدُ مَنِ اسْتَخَفَّ بِي فَقَالَ مَعَاذٌ لِوَجْهِ اللَّهِ أَنْ أَسْتَخِفَّ بِكَ فَقَالَ لَهُ وَيْحَكَ أَ وَ لَمْ تَسْمَعْ فُلَاناً وَ نَحْنُ بِقُرْبِ الْجُحْفَةِ وَ هُوَ يَقُولُ لَكَ احْمِلْنِي قَدْرَ مِيلٍ فَقَدْ وَ اللَّهِ أَعْيَيْتُ وَ اللَّهِ مَا رَفَعْتَ بِهِ رَأْساً وَ لَقَدِ اسْتَخْفَفْتَ بِهِ وَ مَنِ اسْتَخَفَّ بِمُؤْمِنٍ فِينَا اسْتَخَفَّ وَ ضَيَّعَ حُرْمَةَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَل الكافي 8 107 حديث أبي بصير مع المرأة ..... عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ قَالَ لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ فِي بِلَادِهِ خَمْسُ حُرَمٍ حُرْمَةُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ حُرْمَةُ آلِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه واله وَ حُرْمَةُ كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ حُرْمَةُ كَعْبَةِ اللَّهِ وَ حُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ . بحارالأنوار 47 89 باب 5- معجزاته و استجابة دعواته و م عن الإختصاص: عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَطِيَّةَ قَالَ كَانَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ وَاقِفاً عَلَى الصَّفَا فَقَالَ لَهُ عَبَّادٌ الْبَصْرِيُّ حَدِيثٌ يُرْوَى عَنْكَ قَالَ وَ مَا هُوَ قَالَ قُلْتُ حُرْمَةُ الْمُؤْمِنِ أَعْظَمُ مِنْ حُرْمَةِ هَذِهِ الْبَنِيَّةِ قَالَ قَدْ قُلْتُ ذَلِكَ إِنَّ الْمُؤْمِنَ لَوْ قَالَ لِهَذِهِ الْجِبَالِ أَقْبِلِي أَقْبَلَتْ قَالَ فَنَظَرْتُ إِلَى الْجِبَالِ قَدْ أَقْبَلَتْ فَقَالَ لَهَا عَلَى رِسْلِكِ إِنِّي لَمْ أُرِدْكِ . إرشادالقلوب 1 194 الباب الثاني و الخمسون في أحاديث من و قال حرمة المؤمن الفقير أعظم عند الله من سبع سماوات و سبع أرضين و الملائكة و الجبال و ما فيها الصراطالمستقيم 3 115 حرمة المؤمن ميتا كحرمته حيا
السبت 15 آذار 2025 ميلادى - 15 رمضان 1446 هجرى