|
مشرف سابق
|
|
|
|
الدولة : القلب الأقدس لصاحب الأمر((عج))
|
|
|
|
المستوى :
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عشق الحسين رقية
المنتدى :
ميزان النفحات المهدوية للإمام الحجة (عج)
بتاريخ : 14-Apr-2011 الساعة : 09:52 PM
![](http://www.mezan.net/forum/salam/6.gif)
اللهم صل على محمد
وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم
اللهم صل على محمد خليفتك في بلادك والداعي إلى كتابك والناطق بأمرك
أحسنتم أختي عشق الحسين الرقية عليهما السلام
الإنتظار عبادة..كانتظار الأنبياء لخاتمهم صلوات الله وسلامه عليه وآله وعليهم.
قال تعالى: وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما آتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق(النبي الخاتم)
لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري قالوا أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين
القرآن يعلمنا عقيدة الإنتظار .. والإنتظار يكون لمن نحب بل ولمن نعشق..كما يجب أن يكون انتظارًا لمن يتوقع قدومه في أي وقت
ولذلك فالمُنْتَظِر لا يصدقُ عليه أن يكون منتظرًا إلا أن يكون منتظرًا لأمر قريب وإلا لو تخيل هذا المنتظِر أن الموعود به بعيد المسافة
أو أنه سيظهر في زمن غير زمنه..إذًا هو في هذه الحالة يكون خرق القاعدة ولا يصحّ أن يقال له منتظِرًا
ولذلك أختي العزيزة..أصدق المقال ما نطق به لسان الحال كما قال الأمير ..وقد فاض من قلبِكم الطاهر
كلمٌ في غاية العذوبة وشوق في غاية الإستعداد للقاء الحبيب..فطيّب الله أنفاسكم وأنالكم مبتغاكم بحق 14 نور صلوات الله وسلامه عليهم.
والله الموفق لرضاه
الرضوي.
|
توقيع حفيد الزهراء |
يااااااا زهراء
سقَانِي غيثُها حبًّا فريدا ... فَطارَ القلبُ في الدنيا طروبا
أنا ما عشتُ إلا من هواها ... ولولاها لما كنتُ الحبيبا
سأستوحي حروف الشعر منها ... لأبقى من معانيها قريبا
هي السحرُ الذي أعطى وجودي... وأعطاني من الدنيا نصيبا
أللّهُمَّ اجْعَلْنِي عندَكَ وجيهًا بالحُسَيْنِ عَلَيْهِ السلامُ
في الدُّنيا والآخِرةِ ومنَ المقرَّبِين
|
|
|
|
|